قتل عبد السلام عبد الرزاق الهنداوي الملقب بـ” أبو عبدو” المسؤول عن نقل الانتحاريين في تفجيري برج البراجنة في عملية للامن السوري وحزب الله في سوريا.

وفي معلومات للـLBCI فان الهنداوي قتل في كمين في منطقة خاضعة لداعش في ريف حمص وهو يعد أحد اهم المنسقين لنقل الانتحاريين من الرقة الى لبنان.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. الله لا يردوا لبنان فتح بوابو للشعب المهجر من مدن و ريف سوريا المساكين و مش للأعمال الإرهابية رغماً عن هيك ما كتير بصدق كل شي بيطلع بالإعلام ٠٠٠

  2. كأني قرأت سابقا انه تابعا او مؤيدا لحـ ـزباله وللنظام السوري !
    ان صح هذا الخبر فهو عميلهم وغدر فيهم ..

  3. أخت أماني
    هو فعلاً عميلهم و السبب حالياً خسائر حزب الله البشرية كثيرة و ذلك يؤثر على قاعدتهم الشعبية في الضاحية و غيرها لذلك هذه التفجيرات تعطيهم زيادة في الشعبية و سبب قوي لإستمرار قتالهم في سوريا

  4. اهلا عزيزتي نهى.. اتمنى ان تكوني بخير ..
    من باب أولى ان تكون لهذه التفجيرات تأثير اقوى على اهتزاز شعبيته – ولو اني أشك – لانه بتدخله في سوريا اتى بداعش الى عقر داره واصبح لهم مبرر بثأرهم منه..ولن يكونوا بمأمن منهم ومن هجماتهم الآن او مستقبلا.. وسيشترون ذمم اتباعه ومناصريه حتى ينالوا منه وممن يدعمه.
    لكن كما قلت اشك في تخلي اتباعه في الضاحيه عنه ..لانهم يخوضون حربا مذهبيه وليس حبا في بشار ..ولن ننسى توزيعهم للحلوى عندما احتُلوا القصير السوريه وهجروا اهلها منها ورفعوا اعلامهم الطائفية في مآذنها .

  5. تحيه اخت نهى هذا ليس هو الذي تكلمت وسائل الاعلام عنه لانه الان في قبضه الأمن العام ويحققون معه لانه سهل دخول أناس برشاوى وهو ينكر التهمه انه كان يعرف هويتهم ولكن مع هذا فهو ايضا لازم يدفع الثمن فهذه ارواح ناس غاليه على اَهلها وناسها ولا مجال للخطء او التهامل بأمن الحدود استغل مكانه ليدخل ما هب ودب بدون التحقيق والتاكد من هويتهم

  6. سلام أخت ام محمد اتمنى أن لا تتعاملي بحساسية مع تعليقاتي لست طائفية و إنما هي محاولة مني لفهم ماذا يدور حولنا من أحداث
    تحياتي لك

  7. لا تقلقي اخت نهى انا مع انه الاٍرهاب لا دين له ولا مذهب ولا ينتمي لأي بلد او قوميه كل واحد يؤيد داعش واخواتها هو ارهابي تكفيري لا نسال من أين أتى ولا من هو الله يحمي لبنان واللبنانيين ويفرجها على الامه ألعربيه جمعاء

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *