سأل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط ما اذا كانت اعترافات الموقوف نعيم عباس مقدمة لتفجيرات أمنية قد تحدث في لبنان، ظاهرها “القاعدة” باطنها المخابرات السورية.

تعليقات الزعيم الدرزي تأتي بعد المعلومات التي تناقلتها الصحف اللبنانية، والتي قيل إن عباس أدلى بها أمام المحكمة العسكرية مؤخراً، والمتعلقة بتحضير الاستخبارات السورية لاغتيال النائب وليد جنبلاط عام 2010.

وأضاف جنبلاط في سلسلة تغريدات حول الموضوع عبر حسابه الشخصي على تويتر:

وكانت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني قد أوقفت في فبراير / شباط عام 2014، المدعو نعيم عباس ( فلسطيني الجنسية)، في منطقة المزرعة – بيروت، وهو ينتمي إلى كتائب عبد الله عزام، بعد ورود معلومات عن دوره في إعداد سيارات مفخخة وتفجيرها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. الله يحمي لبنان خصوصا شعبه من كل سوء الكل بعد أزمة سوريا توقع الدور ع لبنان الله قادر يحمي لبنان و كل الدول الاسلامية

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *