اتهم الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية بالقدس، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بحصار شعب غزة من أجل إرضاء إسرائيل وضمان بقائه رئيسًا ديكتاتوريًا في مصر.

https://www.youtube.com/watch?v=F7ViuEORKMQ

وأضاف الشيخ رائد صلاح، خلال مؤتمر، عقدته الحركة، مساء أمس الأحد، للتضامن مع أهالي مخيم اليرموك،: “السيسي وبلطجيته يرتكبون جريمة حصار غزة العزة، ماذا يريد السيسي من مواصلة حصار غزة؟”، مشيرًا إلى أن الأخير يريد كسر المقاومة الفلسطينية إلى الأبد.

وقال الشيخ رائد: “السيسي يريد أن يغلق ملف قضية فلسطين بالضغط عليها لقبول أي مقترح للمصالحة، وهذا الدور يقوم به ثمنا لبقائه كرئيس بلطجي ديكتاتور على الشعب المصري لإرضاء أمريكا وإسرائيل”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. ااؤيد كلامك يا شيخ رائد لكن ليش عملية الحزم للشعب اليمني وما في مثلها او اقل لشعب غزه ؟؟؟؟
    كُل العرب حاصرو غزه واولهم عباس و22 دوله عربيه والعالم اجمع .

  2. الله يهديك يا شيخ رائد إنت قبل ما تعاتب السيسى عاتب بنى ملتك إللى تقسموا دولتين ؟
    فكيف تلوم غيرك قبل ما تلوم الفرعون الفلسطينى عباس وعصابته إللى قتلوا كل القيادات الشريفه بدءا من أبو عمار مرورا بالرنتيسى والشيخ ياسين والقائمه طويله !!!
    فجحا أولى بلحم ثوره يا شيخ رائد ؟

  3. صدقت يا شيخ الله يطول بعمرك …هالملعون المشين لو دورت بأصله بتلاقيه صهيوني خبيث وكل افعاله افعال صهاينة لكن مو بس هو الحق عليه كمان حكام العرب الخونة اللي تاركين هالواطي يحاصر اهل غزة ويجوعهم مع الصهاينة مشاركين معه ومعهم النجس عباس المجوسي الخاين

  4. لقد سمحت اسرائيل البارحة بمرور شاحنات محملة بالمساعدات إلى قطاع غزة وهذا الوغد في كل يوم يطبق حصاره عليها أكثر من اليوم الذي سبق، ياسيدي ياشيخ رائد ليس حصار غزة ثمنا لبقاء السيسي بل هو سبب لاعتلائه كرسي الحكم في مصر وهذا هو أول شيء فعله محتجا بما ألصقه هو واعلامه بحماس من تهم لم يظهر عليها دليلا ماديا واحدا. هو لا يشعر بمكر الله ولا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون وصدق الله العظيم.

  5. الحمد لله
    تحية لكل العقول الواعيه
    كل الردود تدل على أن الصورة أصبحت واضحه أمام الجميع …. فقط العبيد هم من مازال الضباب يحيط بأعينهم … ولإنهم فقط يريدون أن يعيشوا ليأكلوا ويشربوا ويربوا العيال ..فهم يسيرون بجوار الحائط راضين بحالهم
    ويقنعوا أنفسهم ..أن هذا هو القرار السليم والأمن … وإن الدنيا لابد لها من وجود أسياد وعبيد
    .
    لم أصدق أن يأتي اليوم الذي نعتبر غزة عدو ويجب حصارها وأهلها براً وجوا وأرضا نمنع عنهم لو أستطعنا الهواء وتصبح والمقاومة الفلسطينيه الأحرار ورموزها الابطال والشرفاء أرهابيين في الوقت الذي يتم فيه التنسيق مع مخابرات العدو الصهيوني المحتل الغاشم وتصبح فيه اسرائيل صديقه وجاره لها حق الأمن والأمان …
    فهل أنا أحلم ….أم إنه الكابوس اللعين الذي فرضه الخائن الخسيسي واعوانه الفاسدين والمنافقين
    ومتى يفيق العبيد

    ( أقرأو هذه السطور من جريدة حكوميه مصريه ) أي والله مصريه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *