تنتشر الكثير من الاشاعات عن اعتناق عدد من الشبان اللبنانيين المسيحيين، الاسلام، وانتقالهم من تركيا الى سوريا.

https://www.youtube.com/watch?v=cqMyGM5JKyo

في وقت، تنشغل الاجهزة الامنية في شمال لبنان بشاب مسيحي ثانٍ ، بعد إيلي الوراق المسيحي، الذي جُنّد من قبل التكفيريين، واسمه شارلي الحداد(1991) وهو شاب من عائلة أرثوذكسية في ضهر العين الشمالية.

كان شارلي قد غادر لبنان في 10 ايلول وتوجه الى تركيا في اجازة لكنه لم يعد بعد بعدما كان قد أكد لعائلته أنه سيعود الى لبنان في بداية شهر تشرين الاول. وقد تحرك اهله باتجاه الاجهزة الامنية للتحري عن مصير ابنهم بعد انقطاع الاتصال به.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. في المقابل هناك مسيحين اسلموا وأنصار صدق في الحشد الشعبي الشيعي يسحقون الدواعش سحقا !!
    فشتان مابين سرجون الذي كان مستشار الملعون يزيد ومابين وهب الكعبي وجون مولى ابا ذر نعم كلهم كانوا يوما مسيحين لكن وهب وجون رضوان الله عليهما أسلما وقاتلا مع الحسين عليه السلام واستشهدا بين يديه فيما بقى سرجون مع يزيد ….
    الإنسانية ليست عقيمة ان تلد صالحين مثلما هي ليست معصومة ان تنتج وساخات غير قادرة على التميز .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *