استنكر عدد من مؤيدي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش،” العمليات التي تقودها السعودية ضد الحوثيين في اليمن، عبر وسم حمل اسم العمليات “عاصفة_الحزم.”

واستغل مؤيدو التنظيم هذا الوسم، حيث قال عاشق الإرهاب: ” ماذا تقول؟ وحدة أبناء الأمة دعما لعاصفة الحزم؟ بل إنها وحدة طواغيت الأمة وعبيدهم دفاعا عن عروشهم من تمدد الدولة الإسلامية،” في الوقت الذي قال فيه المسكين: “الدولة الاسلامية تستهدف الحوثيين العلماء يصدرون بيانات ادانة ضدها.. عاصفة الحزم تستهدف الحوثيين العلماء يصدرون بيانات تاييد لها.. عجيبة!”

من جهته قال الأمير السعودي، الوليد بن طلال في تغريدة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر: “قبل أن تُفكِّر في أذية النخلة، حدِّق جيدا بالسيفين السيف البتار الأبي.. ردع للمعتدي الحوثي.”

أما نائب رئيس شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان، فقال على صفحته بتويتر: “الحوثي استمد قوته من إيران ومن استمد قوته من إيران خيبه الله.. لا كسرى بعد كسرى.. والله يا عبد الملك الحوثي أن معاذ بن جبل الذي أرسله النبي صلوات الله وسلامه عليه إلى اليمن ليكون قاضيا ومعلما لدين الله عندكم انه كان سنيا.. والله يا عبد الملك الحوثي أن معاذ بن جبل الذي بعثه النبي صلى الله عليه وسلم لم يلطم ولم يشتم الصحابة ولا أم المؤمنين ولا ركع على تراب كربلاء.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. أما نائب رئيس شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان، فقال على صفحته بتويتر: “ والله يا عبد الملك الحوثي أن معاذ بن جبل الذي أرسله النبي صلوات الله وسلامه عليه إلى اليمن ليكون قاضيا ومعلما لدين الله عندكم انه كان سنيا.. والله يا عبد الملك الحوثي أن معاذ بن جبل الذي بعثه النبي صلى الله عليه وسلم لم يلطم ولم يشتم الصحابة ولا أم المؤمنين ولا ركع على تراب كربلاء.”—
    اول مرة يقول كلام على صواب.
    الله ينتقم من كل من سب الصحابة و أم المؤمنين (ض).

  2. لما كانت اسرائيل قاعدة تهدم البيوت على روؤس اهل غزة ما شفنا السيفين… بل كانا مغروزان في غمدهما طول الوقت! و اسرائيل نازلة طحن يمين على شمال في الأرواح!
    و يوم أردتم التخلص من صدام حسين ما شفنا السيفين بل رأينا صواريخ المارينز التي استنجدتم بها! بيكفي شعارات و عنتريات يا صاحب قنوات روتانا.. اصلا لو كان السيفين يتحركان من غمدهما ما تجرأت انت لفتح قنوات الهشك بشك! ماااالت عليك..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *