بعد زيارة وصفت بالتاريخية لبابا الفاتيكان فرانسيس.. حلّ شيخ الأزهر أحمد الطيب ضيفاً على الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الثلاثاء 24 مايو/أيار 2016 حيث أطلعه على جهوده لمحاربة التطرف.

وحسب بيان صدر عن قصر الإليزيه فإن شيخ الأزهر “شرح ما يقوم به على رأس هذه المؤسسة الروحية الكبيرة للإسلام السني، حول كيفية مكافحة الانحرافات المتطرفة”.

وقال البيان الذي صدر في ختام اللقاء الذي شارك فيه أيضاً وزيرا الداخلية برنار كازنوف والخارجية جان مارك إيرولت “أن السلطات الفرنسية رحبت بهذه الجهود”.

وتابع البيان “تطرّق رئيس الجمهورية إلى الوضع في فرنسا، ورحّب بالالتزامات التي اتخذها ممثلو الإسلام في فرنسا للمساهمة في الوقاية من التشدّد”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. غيروا المانشتات دى بقى، إيه مزهقتوش !
    قولوا فُسحة حلوة على حساب الدولة و بالمرة قابل فيها رئيس فرنسا كـ بروتوكول أو كـإجراء روتينى !
    .
    قولى يا شيخ الأزهر، بحثت معاه إيه ؟ قولتله عيب عليكم لما ترووجوا للرأى اللعام الدولى أن الطيّار المصرى إنتحر علشان تبعدوا التهمة عنكم ؟!
    طيب لما الطيّارة الروسية إنفجرت مصر شالت الليلة و دفعت الفواتير كلها، كمان لما الطيّارة تكون مصرية و تكون طالعة من مطار فرنسى و تنفجر فى حادث إرهابى كما أظهرت التقارير و يموت فيها أكتر من 30 مصرى إحنا بردوا إللى هندفع الفواتير !!!
    و الله العيب مش عليهم العيب عليكم إنتم إللى مرخصين نفسكم أنا لو منك كُنت تفيت فى وشه !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *