روت سمر سيد، مصابة بمرض السرطان، قصة زواجها من والدها، قائلة “كان بداخلى رغبة في إقامة عرس لي، دون أن يوجد عريس، كي أشعر بالفرحة مثل باقي الفتيات”.

وتابعت “سيد” خلال حوارها في برنامج “معكم” مع الإعلامية منى الشاذلي” على فضائية CBC” مساء الجمعة، أن والدها مثّل دور العريس وإرتدى بدلة ووقوف بجانبها، لتزداد فرحتي، مضيفة: “أصحابي وأهلي شجعوني على ذلك، لتقوية إرادتي ضد مرض السرطان”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. تزوجت والدها ؟؟؟!!!!
    كان يجب الاكتفاء بعنوان لبست ثوب العرس دون عريس وتصورت مع والدها ….! وبس …!
    الان فتحتم باب لمغرض مثل وهب الحسيني ليقول : ان زواج البنت من ابيها جائز وفق فتوى أئمة احد المذاهب ( الغير شيعية ) اذا كانت البنت من زنى !!
    وهذه فتوى متداولة عند بعضهم !!! في الوقت الذي يحرمون زواج المتعة المؤقت الذي هو اية في كتاب الله ( فما استمتعم به منهن فأتوهن اجورهن ) وعمل به على عهد رسول الله صلى الله عليه واله ….. وأقصى ما ذهب له غير انه نسخ ! رغم اقرارهم ان ابن عباس الذي يسمونه حبر الامة كان يقول بصحته حتى اخر حياته ( فكيف انه من جهة حبر الامة ومن جهة ثانية لا يدري ؟؟؟ حقيقة محيرتني هذه المعادلة الي ما راكبة على بعض )
    كان على الفتاة ان تغير العنوان وتجد لها عريس بحق وحقيق .

  2. سبحان الله كنت داخل الموضوع خص نص اقول لها لماذا لم تزفين نفسك لابا لهبنا هو اصلاً بتاع كلو و صدفاً رايت تعليقه السخيف و ثقيل الدم كالعادة ….

    الفكرة طبعا مقتبسة من الغرب و مع الاسف محجبة ايظاً و انا عن نفسي لا اتعاطف معها بل قززتني الطريقة حتى لو كانت رسالة كما تدعي … و لكن الله يشفيكي و يشفي كل مريض بهذا السرطان …

  3. دلشاد
    ان كلمات وهب الحسيني من مخصوص الكلام الذي لا يفهمه الا العالمون ..
    ومن مكامن الحكم التي لا يعقلها الا الفاهمون …..!
    حقيقة ستتعب لو انزلت بحث عن الاكراد وأصولهم وكيف يطلق عليهم في الثقافة الاسلامية انهم إخوان الجن !!!!
    مما يستدعي وضعهم في محمية طبيعية للمخلوقات الغير بشرية !!! فما دام هم إخوان جن يفعلون ماذا مع البشر ؟؟!!
    لكن مع هذا لن نسمح بوضع حسانهم في محميات انما ( نشوف فد جارة )
    على كل ما زلت متردد في انزال البحث الذي لن يكون اقل من اصل الجبابرة الذي اثبت انهم حملة هوية مزورة وجعابرة لا جبابرة .

  4. الله يشفيها
    العنوان !!!!!!
    آي نو الهدف سامي
    بس مش حبيته
    مش النا ولا ل مجتمعاتنا المحافظة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *