“متل ما قتل إمّي بدّي ياه يموت”. أي عنف هو الأقوى، عنف علي الزين الزوج الذي قتل سارة بـ 17 رصاصة، ولم يشبع دمًا، أو عنف علي الزين الأب الذي أوصل أولاده ليطالبوا بقتله وبإعدامه ويحِمْلوا نعِش أمهم ويدفنوها.

أولاد عاشوا كل حياتهم وسط عنف في البيت، رأوا بعيونهم ضرب والدهم لأمهم، وشهدوا على عذابها معه. ولم يقبل الأب إلاّ أن يكونوا موجودين حتى آخر مشهد من مشوار عذاب 25 سنة، وختموا بأبشع جريمة في يتخيّلها الإنسان.

وأقسى أمر يمكن للولد أن يراه وينطبع بذاكرته ولا يفارقه لآخر لحظة من حياته ستظل أبشع ذكرى برأس أولاد ساره، وحرقة بقلبهم. 3 كلمات ستوجعهم بكل لحظة، في كل مرّة يقولون فيها “بيّي قتل إمّي”… التفاصيل ضمن برنامج “حكي جالس”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. الله يصبركم
    هذا المجرم حرمكم الاب و الام معا…
    اية قسوة هذه و أي قلب هذا يحمله بعض البشر……
    الله يرحم الام و ينتقم من الاب و يصبر الاولاد
    شيئ محزن و الله..

  2. الله يرحم سارة , اتمنى ان ينال هذا القاتل , عديم التربية , اشد عقاب
    لماذا لايعمل هذا البرنامج مقابلة مع المجرم , لنسمع تبريراته ؟

  3. الله يرحمك ويصبر أولادك ويتخطو هالمحني وحضرة المجرم الله ينتقم منك أقل شي تموت ب ٨٠رصاصة وأعدام

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *