توفى شاعر العامية الكبير عبدالرحمن الأبنودى، اليوم، بعد أن تدهورت حالته الصحية، وتوقفت رئته عن العمل.
وكان الخال قد رفض السفر للخارج من أجل تلقى العلاج، وقرر أن يستمر فى العلاج بالمستشفيات المصرية، حيث يعالج الأبنودى فى المركز الطبى العالمى بالإسماعيلية، بعد أن دخل فى أزمة صحية شديدة.
يذكر أن الأبنودى ولد عام 1939، فى قرية أبنود بمحافظة قنا فى صعيد مصر، لأب كان يعمل مأذونا شرعيا، وهو الشيخ محمود الأبنودى، وانتقل إلى مدينة قنا وتحديدا فى شارع بنى على حيث استمع إلى السيرة الهلالية التى تأثر بها.
الشاعر عبد الرحمن الأبنودى متزوج من المذيعة المصرية نهال كمال وله منها ابنتان آية ونور.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. اذا جاك الموت يا وليدي
    موت على طول..
    اللي اتخطفوا فضلوا أحباب
    صاحيين في القلب
    كإن ماحدش غاب..
    واللي ماتوا حتة حتة
    ونشفوا وهم حيين..
    حتى سلامو عليكم مش بتعدي
    من بره الأعتاب
    أول مايجيك الموت .. افتح..
    أو ماينادي عليك .. إجلح..
    إنت الكسبان..
    إوعى تحسبها حساب..!!
    بلا واد .. بلا بت..
    ده زمن يوم مايصدق .. كداب..!!
    سيبها لهم بالحال والمال وانفد
    إوعى تبص وراك..
    الورث تراب
    وحيطان الأيام طين
    وعيالك بيك مش بيك عايشين..!!
    .
    ان القلب ليحزن وان العين لتدمع وانا علي فراقك يا ابنودى لمحزنون
    وانا لله وانا اليه راجعون

  2. كلمات لا تنسى …تتر مسلسل أبو العلا البشري

    ” متمنعوش الصادقين عن صدقهم
    ولا تحرموش العاشقين من عشقهم
    كل اللي عايشين من بشر من حقهم
    يقفوا ويكملوا
    يمشوا ويتكعبلوا
    ويتوهوا أو يوصلوا
    وإذا كنا مش قادرين نكون زيهم
    نتأمل الأحوال ، ونوزن الأفعال
    يمكن إذا صدقنا نمشي في صفهم
    https://www.youtube.com/watch?v=86Jk389xWg0

  3. كما أقول دائما
    أصبح الأن بين يدي الله …. والله وحده من بيده الأمر ( يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ) …
    كنت أحب هذا الرجل … مثل معظم المصريين
    ولكن … مع الفتنة الكاشفه التي ابتلانا الله بها
    سقطت الأقنعه …. ليميز الله الخبيث من الطيب
    فأصبحنا نحب في الله ونكره في الله
    وكانت هناك وجوه أنجذبنا نحوها …. ولكن رفضت قلوبنا محبتها يمجرد أن كشف الله لنا طبيعتهم التي كانت تتخفى وراء كلمات معسوله
    .
    وكأن الله يريد أن يعطي لنا درساً ..أن لاننخدع بالكلمات التي تتلاعب بالقلوب والمشاعر … فرب قائلها لاتمثل له سوى أنها رأس ماله التي ينعم بخيرات حروفها ويجني من وراءها ما يجعلها يعيش في نعيم
    يتاجر بمعاناة الناس ويصبرهم بأشعاره ….من أجل رفاهية أعتاد عليها
    ويزن كلماته بميزان المال …. ونحن نحلق بحروف أشعاره ونقول ( قول كمان يا خال )
    وهو لايعنيه أمرنا ……فقط البرستيج والرصيد في البنوك والسيوله والشهره
    .

    .

    ( ومن الناس من يعجبك قولهم في الحياة الدنيا * ويشهد الله على مافي قلبه )
    .
    أخيرا
    اللهم إن كان محسناً فزيد في إحسانه وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته
    .
    .

  4. عزائنا واحد كأمة عربية في شخصية رائعة اﻻبنودي عليك رحمة الله وانا لله وانا اليه راجعون

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *