مرسلة من مصطفى

السلام عليكم
كيف حال اخواني واخواتي المسلمين اليوم ؟؟
يارب يكوني بالف خير وتحت رحمه الله تعالى.
خير الكلام ما قل ودل.
يوم عاشورا ليس لضرب انفسنا بالسيوف والسلاسل والكاكين الحاده بل يوم عاشورا للصوم والصلاة والاذكار.
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
صدق الله العظيم
تنويه:
يوم عاشورا سيوافق باذن الله حسب المركز السعودي الاسلامي.
6/12/2011 يوم الثلاثاء الآتي
يوم عاشورا:
هو اليوم الذي قتل به سيد شباب اهل الجنه وحبيب رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم الحسين بن علي رضي الله عنه..
وفي يوم عاشوا ايضا:
وهو اليوم الذي تاب الله فيه على آدم، وهو اليوم الذي نجى الله فيه نوحا وأنزله من السفينة، وفيه أنقذ الله نبيه إبراهيم من نمرود، وفيه رد الله يوسف إلى يعقوب، وهو اليوم الذي أغرق الله فيه فرعون وجنوده ونجى موسى وبني إسرائيل، وفيه غفر الله لنبيه داود، وفيه وهب سليمان ملكه، وفيه أخرج نبي الله يونس من بطن الحوت، وفيه رفع الله عنأيوب البلاء.
___________
للتذكير:
ان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم اكد على فضل يوم عاشورا.
ويستحب صوم يوم عاشورا ان يكون صيام يوم قبله او يوم بعده
تنويه:
يوم عاشورا سيوافق باذن الله حسب المركز السعودي الاسلامي.
6/12/2011 يوم الثلاثاء الآتي
يستحب الصوم:
يوم الاثنين او الثلاثاء
او
يوم الثلاثاء او الاربعاء
وان لم تستطع لضروف ضروريه:
صوم فقط يوم عاشورا الاهو الثلاثاء فقط.
فضل يوم عاشورا:

صوموه فهذا يوم امر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بصيامه.

__________
سيسئل البعض من الاخوة والاخوات لماذا نصومه .
ارجوا من الجميع عدم الخوض في سبب صيامه لانه ليس موضوعنا..
لكن هذا سبب صيامه:

_________
صلى الله على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى اصحاب سيدنا محمد صلاة كامله تنور القلوب وتغفر الخطايا..
بارك الله بالجميع الكرام.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخوكم مصطفى

شارك الخبر:

68 replies on “يوم عاشوراء”

  1. (الملاحظة الأولى) أن اسم “عاشوراء” هو اسم إسلامي لم يكن معروفا في الجاهلية، كما ذكر في كتاب “النهاية في غريب الحديث والأثر”/ المجلد الثالث ص240، وأيضا في كتاب “الجمهرة في لغة العرب”/المجلد الرابع ص212.

    (الملاحظة الثانية) أن الصوم عبادة شرعها دين الإسلام ولم يكن معروفا عن العرب أنها تصوم في الجاهلية ولا ورد بذلك أي أثر عند المؤرخين وأصحاب السير والمغازي، فكيف كانوا يصومون يوم عاشوراء…؟؟!!

    (الملاحظة الثالثة) عاشوراء ـ لغة ـ هي على وزن فاعولاء مختومة بالألف الممدودة، وتصحّ بالألف المقصورة بلا همزة: عاشورى، فهي صفة مؤنثة لليلة العاشرة من الشهر القمري العربي، وغلبت على الليلة العاشرة من أول الشهور القمرية العربية المحرم الحرام، ولذلك لا يوصف بها اليوم فلا يقال: اليوم العاشوراء، وإنما يقال : يوم عاشوراء بنحو الإضافة، بحذف الليلة، والتقدير: يوم ليلة عاشوراء، والموصوف ـ الليلة ـ محذوف، فإذا كان العرب يصومونه لأنه كان يوماً تُستر فيه الكعبة ، فلماذا أُضيف إلى وصف الليلة (عاشوراء) كما مرّ ؟ ولم تكن الكعبة تُستر في الليل طبعاً قطعاً. أم هل وصفوا اليوم المذكّر بصفة التأنيث ؟ فالعجب من العرب كيف غاب عنهم هذا

    (الملاحظة الرابعة) إذا كان النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ يصوم يوم عاشوراء في الجاهلية ـ كما مر في الأحاديث المنسوبة إلى أم المؤمنين عائشة ـ فلماذا تركه بعد الإسلام ؟ فلو كان تركه لمخالفة المشركين فلماذا رجع إليه بعد الهجرة ؟ وتلك هي التساؤلات التي تفرض نفسها بلا جواب شاف كاف…

    ثالثا: بالنسبة للروايات التي تزعم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صامه لما قدم المدينة المنورة بعد أن وجد اليهود تصومه فلنا عليها مجموعة من الملاحظات أيضا

    (الملاحظة الأولى) جاء في دوائر المعارف البريطانية الإنجليزية والفرنسية والألمانية، أن احتفال اليهود بنجاة موسى وبني إسرائيل يمتد سبعة أيام لا يوماً واحداً فقط.

    أما صوم اليهود فهو في اليوم العاشر، ولكنه ليس العاشر من المحرم، بل من شهرهم الأول: تشري الموافق لجمادى الأولى من الأشهر العربية القمرية وليس شهر المحرم، ويسمّونه يوم “كيپور”، أي يوم الكفّارة، وهو اليوم الذي تلقّى فيه الإسرائيليون اللوح الثاني من ألواح الشريعة العشرة، ولم يكن ذلك يوم نجاتهم من فرعون، بل بعد نجاتهم من فرعون، وميقات موسى عليه السلام، وابتلائهم بعبادة العجل إلهاً لهم، ورجوع موسى من الميقات إليهم، وإعلان اشتراط قبول توبتهم بقتل بعضهم لبعض، وبحصولهم على العفو من رفقائهم، ولذلك فقد خُصّص اليوم الذي قبل كيپور بتبادل العفو فيما بينهم، وخُصّص يوم كيپور للصيام والصلاة والتأمل، لاعتباره أقدس أيام اليهود.

    والتقويم اليهودي المستعمل اليوم عندهم شهوره قمرية، ولذلك فعدد أيام السنة في السنوات العادية 355 أو 354 أو 353 ولكنهم جعلوا سنواتهم شمسية بشهور قمرية، ولذلك فلهم سنوات كبيسة، ففي كل سنة كبيسة يضاف شهر بعد آذار الشهر السادس باسم آذار الثاني فيكون الشهر السابع، ويكون نيسان السابع الشهر الثامن، وعليه تكون أيام السنة الكبيسة 385 أو 384 أو 383 يوماً.

    هذا هو التقويم اليهودي المستعمل لديهم قديماً واليوم، ولم يُنقل عنهم أيّ تقويم غيره. وتلك احتفالاتهم بنجاتهم من الفراعنة تمتد أسبوعاً لا يوماً واحداً فقط، وليس لهم فيه يوم صوم ولهم يوم صوم هو يوم عيد كيپور العاشر من شهرهم الأول تشري، ولكنه يوم كفارتهم وقبول توبتهم وليس يوم نجاتهم من الفراعنة.

    فإذن لم يكن يوم عاشوراء، يوم نجاة موسى ـ عليه السلام ـ وبني إسرائيل من فرعون،وبالتالي لا يصحّ ما نُسب إلى رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ من أخبار في عاشوراء، تتضمن أنه يوم نجاة موسى وبني إسرائيل من الفراعنة.

    (الملاحظة الثانية) أن تلك النصوص دلت على أن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ سأل اليهود عن صومهم ذلك اليوم ثم قال: أنا ـ أو نحن ـ أحق منهم فصامه وأمر بصيامه. وليس فيها أنه أفاد من وحي الله أو من علمه الإلهي، أي أنه اعتمد على ما قاله اليهود هنا. وقد قال الله تعالى: ﴿وَلَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ﴾، فهل يجوز أن نتأسى برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ـ على زعم هذه الروايات ـ فنعتمد على نُقول أهل الكتاب من اليهود والنصارى والمجوس عن أنبيائهم

    وهل يصح أن يكون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن يأخذ دينه من أعمال اليهود ويقر ما ينقلونه عن أنبيائهم وهو الذي يتلقى الوحي من لدن العزيز الحكيم….! كلا وحاشاه والله بأبي هو وأمي….

    (الملاحظة الثالثة) أن نصوص هذه الأخبار تعلّل صوم الرسول ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ وأمره بصوم ذلك اليوم بأننا أحق أو أولى من اليهود بموسى عليه السلام، فهل يجوز لنا أن نأخذ بقياس هذه العلّة المنصوصة هنا فنقول : كل ما كان في الشرائع السابقة فنحن أحق أو أولى به أن نفعله!

    وبالتالي نصوم صوم النصارى ونحتفل باحتفالاتهم …. وإلاّ فما وجه الفرق بين ذلك وبين ذلك الفعل المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟

  2. و الله هادا كلو التربيه خلص الله غالب غرسولهم اجدادهم هالخرافات وهالمقدسات العجيبه في عقولهم ما علموهم الاقتداء بسنة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.

  3. سوزي في كانون أول 4, 2011 |
    تشااااو بدي روح راسي وجعني
    ************************
    آ خر الزمان ينقرض العلماء وينتهي الحياء والتمتع بالذل وكثرت الجدال
    يأمرون بالمعروف ولا يأتوه وينهون عن المنكر ويفعلوه ويظنون أنهم مهتدون
    ياأخت سوزي أحمدي ربك لمّا وجعك رأسك ولم ينفجر على بعض الأشكال
    ســــــــــــــــــــــــــــــــــــلام /

  4. إخت إم أدم التوقيت الشمسي والقمري معروفين من زمان
    إلا أنو التأريخ الهجري حصل ع زمن الرسول حيث كانو بدهم تاريخ يبدأو فيه ولاحضي التوقيت الهجري بدأ سنة الهجرة مش من يوم الهجرة
    والمسلمين عامة ما عندهم إلا عيدين الفطر والأضحى
    اما عن عاشوراء فهو يوم يستحسن صيامو لما حصل فيه من أمو ومعجزات

  5. غريب أمرك يا وهب ؟؟ يعني هي عنزة ولو طارت !!!
    ألم تقرا الأحاديث التي نقلتها لك عن أئمة آل البيت الموجودة في كتب الاخوة الشيعه ؟
    (يروي عن أبي عبد الله عليه السلام عن أبيه أن عليا عليهما السلام قال: “صوموا العاشوراء-هكذا- التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة.انتهى (أخرج الطوسي هذه الرواية في تهذيب الأحكام 4/299، وفي الاستبصار 2/134 وأخرجها الفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر العاملي في وسائل الشيعة 7/337، والبروجردي في جامع أحاديث الشيعة 9/474-475 وذكرها جمال الدين في صيام عاشوراء ص 112) )
    هل هذا حديث يذم الصيام يا جماعة الخير ..يمكن انا ما عم شوف مليح ..!!

    أثبتوا لنا ضعف سند الحديث الوارد في البخاري في سبب صيامنا ليوم عاشوراء .. أتحداااااااااكم ..!!!!
    ولا يوجد تضارب في الروايات فرسول الله كان يصوم هذا اليوم في مكة وعندما أتى المدينة وجد اليهود يصومونه فسألهم وأجابوه الجواب الوارد في الحديث فقال نحن اولى بموسى منهم .. وطلب من الصحابة صيام ذلك اليوم ..!!

    ويا ناسخ الملصوق ( مهاجر فيينا ) .. تاتينا بروايات عن ” فضل ” صيام عرفة ونحن نتكلم عن السبب في صيامه ..؟!!!! ركّز أكثر ..
    ثم انظر هذا الحديث
    – وروي عن جعفر عن أبيه علي السلام أنه قال: “صيام يوم عاشوراء كفارة سنة. انتهى ( في تهذيب الأحكام 4/300 والاستبصار 2/134 وجامع أحاديث الشيعة 9/475 وهو في الحدائق الناضرة 13/371 وذكره جمال الدين في صيام عاشوراء ص 112، والوافي للكاشاني 7/13 والحر في وسائل الشيعة 7/337.)
    ما تقول ؟؟!!

    أختي ام آدم لا أحد يحتفل بيوم عاشوراء وانما نصومه لان الله نجى فيه موسى عليه السلام … عنزة ولو طارت …

  6. اخي مامون اجمل ما استفدت ” ما اصعب ان تلبس دور الضحية ”
    انفلبت الموازين في هذه الحياة اقوياء بالباطل ضعف وخجلا ان تقول حقا

    سحقااااااااااا وتبااااااااااااا لمن ينكر الحق حق والباطل باطل ويريد بكلمةحق ان يظهر باطلااااااااااااااااااااا كما لوانه شرعهم وفضائهم ونعتاش بعيشهم

    ا

  7. اما عند اهل بيت محمد صلى الله عليه واله فورد مايلي :
    الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ قَالَ حَدَّثَنِي نَجَبَةُ بْنُ الْحَارِثِ الْعَطَّارُ قَال:
    سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ فَقَالَ صَوْمٌ مَتْرُوكٌ بِنُزُولِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ الْمَتْرُوكُ بِدْعَةٌ قَالَ نَجَبَةُ فَسَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع مِنْ بَعْدِ أَبِيهِ ع عَنْ ذَلِكَ فَأَجَابَنِي بِمِثْلِ جَوَابِ أَبِيهِ ثُمَّ قَالَ أَمَا إِنَّهُ صَوْمُ يَوْمٍ مَا نَزَلَ بِهِ كِتَابٌ وَ لَا جَرَتْ بِهِ سُنَّةٌ إِلَّا سُنَّةُ آلِ زِيَادٍ بِقَتْلِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا
    عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ عُبَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ عِيسَى أَخُوهُ قَالَ سَأَلْتُ الرِّضَا ع عَنْ صَوْمِ عَاشُورَاءَ وَ مَا يَقُولُ النَّاسُ فِيهِ فَقَالَ :
    عَنْ صَوْمِ ابْنِ مَرْجَانَةَ تَسْأَلُنِي ذَلِكَ ؟
    وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ زَيْدٍ النَّرْسِيِّ قَالَ سَمِعْتُ عُبَيْدَ بْنَ زُرَارَةَ يَسْأَلُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ فَقَالَ:
    مَنْ صَامَهُ كَانَ حَظُّهُ مِنْ صِيَامِ ذَلِكَ الْيَوْمِ حَظَّ ابْنِ مَرْجَانَةَ وَ آلِ زِيَادٍ قَالَ قُلْتُ وَ مَا كَانَ حَظُّهُمْ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ قَالَ النَّارُ أَعَاذَنَا اللَّهُ مِنَ النَّارِ وَ مِنْ عَمَلٍ يُقَرِّبُ مِنَ النَّارِ

  8. الصوم فی الیوم العاشوراء حرام.
    اعتبر بنوامیة هذا الیوم یوم عیدهم و صاموا ذلک الیوم لذلک الصوم فی هذا الیوم حرام علی المسلمین.

  9. ((أما صوم اليهود فهو في اليوم العاشر، ولكنه ليس العاشر من المحرم، بل من شهرهم الأول: تشري الموافق لجمادى الأولى من الأشهر العربية القمرية وليس شهر المحرم، ويسمّونه يوم “كيپور”، أي يوم الكفّارة، وهو اليوم الذي تلقّى فيه الإسرائيليون اللوح الثاني من ألواح الشريعة العشرة، ولم يكن ذلك يوم نجاتهم من فرعون، بل بعد نجاتهم من فرعون، وميقات موسى عليه السلام، وابتلائهم بعبادة العجل إلهاً لهم، ورجوع موسى من الميقات إليهم، وإعلان اشتراط قبول توبتهم بقتل بعضهم لبعض، وبحصولهم على العفو من رفقائهم، ولذلك فقد خُصّص اليوم الذي قبل كيپور بتبادل العفو فيما بينهم، وخُصّص يوم كيپور للصيام والصلاة والتأمل، لاعتباره أقدس أيام اليهود.))
    أين الدليل ؟؟!!! أين المصدر ..؟!!
    ان انه نسخ كلام وفقط ؟؟!!
    هات الدليل والمصدر يا سيد على كل ملاحظاتك ..!!

  10. ما هذا التضارب والتناقض يا وهب ؟؟!!
    هل تكذّب الأحاديث التي أوردتها أنا أعلاه عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام ..!!!
    أختي هنا سلام الله عليكِ .. أراكِ على خير انتهى دوامي ..

  11. السلام عليكم
    تحياتي واحترامي للجميع
    مع باقه ورد
    يااخواني واخواتي ان الامامين الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنه
    وكلنا مسلمون لنا كتاب واحد وقبله واحده ونبيا واحدا — والله يحبوا المحسنين —الله اعلم ما في الصدور

  12. اخی مصطفی:«وفي يوم عاشوا ايضا:
    وهو اليوم الذي تاب الله فيه على آدم، وهو اليوم الذي نجى الله فيه نوحا وأنزله من السفينة، وفيه أنقذ الله نبيه إبراهيم من نمرود، وفيه رد الله يوسف إلى يعقوب، وهو اليوم الذي أغرق الله فيه فرعون وجنوده ونجى موسى وبني إسرائيل، وفيه غفر الله لنبيه داود، وفيه وهب سليمان ملكه، وفيه أخرج نبي الله يونس من بطن الحوت، وفيه رفع الله عنأيوب البلاء.» هل هذا الکلام صحیح؟ هل هذا من مصدر موثق؟

  13. إلى إخواني المسلمين سنة وشيعة قال الله تعالى….
    منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين ( 31 ) من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون ( 32 ) وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه ثم إذا أذاقهم منه رحمة إذا فريق منهم بربهم يشركون ( 33 ) ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون ( 34 ) ) صدق لله العظيم

  14. السلام علیکم اخی مامون
    کیفکم؟
    لاتصدقون بعض الاحادیث فی مرحلة من مراحل التاریخ کانت قد توجد احادیث مزیفة بواسطة یهود و نُسبت الی الائمة(ع)

  15. نحن جميعا مسلمون وجميعنا متفقون على مظلومية ابن بنت المصطفى ص ومظلومية اهل بيته واصحابه عليهم سلام الله جميعا,وبما ان الامام الحسين ع خرج واستشهد طلبا للاصلاح في امة جده النبي محمد ص فعلينا وفي هذه الايام في ذكرى استشهاد ابن بنت الرسول ص في ذكرى مظلوميته واهل بيته ,علينا على الاقل الابتعاد عن الشجار والاختلاف يا اخوان ,
    لعن الله من قتلك ولعن الله من ظلمك ولعن الله من سمع بظلمك ورضي به يا ابا عبدالله,
    والله لن تمحو ذكرنا ولن تميتو وحينا .

  16. اختي مراحب الله يتقبل صيامك يا رب.وصيام جميع المسلمين.

التعليقات مغلقة