واصلت المخرجة السينمائية إيناس الدغيدي تخاريفها حيث روت أنها حلمت أنها كانت تسبح في نهر، وتعبت فرأت صخرة توقفت للاستراحة بجوارها، وعندما نظرت حولها لم تجد أحدًا سوى الكون، ولم تشاهد حولها أحدًا.

وزعمت الدغيدي قائلة: “بعد ذلك كلمت ربنا، وقلت له يا ربى في حاجات من أقاويل الأنبياء، أنا مش مقتنعة بيها، وإذا كان ده غلط فسامحنى، فعقلى مش قادر يجيبها”، موضحة: “أن حلمًا جاءها ليلا، يخبرها عن ماهية جسمها وروحها، وكيف طلعت في السما، وازاى انصهرت معها”.
وأضافت خلال لقائها ببرنامج “مفاتيح”، تقديم الإعلامي مفيد فوزي، المذاع على فضائية “دريم”، أن الروح باقية، وجسد الإنسان يفنى.

وأوضحت أن من حق العقل أن يناقش الثوابت داخليا، ولكن الإنسان لا يستطيع الإعلان عن ذلك، ويحتفظ بها في نفسه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. لم افتح الفيديو
    بس من كلام الخبر انها وجهت الكلام لله تعالى (أوكي الفيلم يمشي عالناس لان في موقفها المصور في الحلم (وحيدة فمباشرة الفطرة البشرية ستتوجه لله…)
    ولكن كونها ايناس وكونها انسانة تدعو للفجور فاتكلم بصفة اتهامية والله يسامحني .(كذبت بحلمها هذا لانها تريد إثبات افكارها بطريقة تكذيب الأنبياء ببعض ما قالوا به .
    وبما اننا شعوب تتخذ بالعواطف والماورائيات (ذكرت الحلم وتفاصيله الروحانية مع الله …)

  2. تكلمتي مع الله ياوغدة!!!!!!!!! انتي حتى الشيطان يخاف يجيلك في المنام يا فاجرة

  3. وين المشكله كلمتى ربنا يا إيناس لاننا كلنا نكلم ربنا ليل نهار بصلاتنا ودعائنا
    لكن يا إيناس أنتى ميولك الدينيه معروفه وحلمك هذا مجرد ذكاء لطرح عقيده شخصيه بطريقه ذكيه دون أى مسائله قانونيه ؟
    فقولك بأنك قلتى لربنا ( فيه حاجات من الانبياء إللى بقولوها مش مقتنعه فيها ) ما هو إلا إظهار فكرك الذى تحاولين به ضرب الاديان ومحاولة إنكارها ؟
    فأنتى هنا فى ورطه فلا تستطيعين إنكار الانبياء والاديان لانك عرفتى الله ومعرفة الله لابد أن تكون من خلال تلك الاديان أو الانبياء !! ولا تستطيعين إنكار الله لانك كلمتيه ؟
    فما هو الهدف من حلمك يا المبروكه إيناس ؟

  4. اللهم قوي ايمانك يا حجه ، ممكن تتحفينا ب اخر فتاويكي ، بعد ما حللتي الجنس قبل الزواج، بصراحه الفتاوي هالأيام صارت very cool

  5. اعجبني السؤال الأخير من مفيد فوزي و اعجبتني إجابتها.
    نعم من حق العقل ان يستوجب و ينقد الثوابت، لكن للأسف المجتمع لا يرحم

  6. إلي الزميل أردني عربي : أنا سألتك سؤالا منذ أيام وأنت لم تجبني على سؤالي . فاسمح لي أكرره عليك مرة أخرى .

    أنا سألت الله تعالى أن يهديك وأنت قلت بأنك تطلب لي أنا الهداية وأنا سألتك : من الذي تطلب منه أن يهديني ؟ فلم تجبني لغاية الآن . فأجب على سؤالي : من الذي تطلب منه أن يهديني ؟

    انتظر الإجابة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *