نشرت الراقصة صافينار صورا لها وهي تقود سيارة من طراز “بورش 918 سبايدر” مطلية بالذهب أثناء تواجدها في دبي منذ عدة أيام لإحياء إحدى الحفلات هناك.

هذه السيارة الفخمة، والتي أثارت جدلا بين متابعيها، ليست ملكا لصافينار، بل كانت مخصصة لها طوال تواجدها في دبي بأمر من منتج الحفل لتتنقل بها خلال تواجدها هناك.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫17 تعليق

  1. ك لاب، رخاص،، فاتحين بدلدهم للغواني والراقصات الاجنبيات والعربيات ويصرفوا لملايير عليهن حتى المقدسات لم تسلم من تدنيسهن لها
    طبعا فمنظمة التعاون الاسلامي وحنان ترك وفئة شمال إفريقيا هي التي تشكل عليهم خطرا وإرهابا.

  2. عائدات النفط التي يستولي عليها أمراء آل سعود الانجاس تذهب بإتجاهين :
    إما لتصنيع الار ها ب وتصديره للعالم
    وإما للدعااااارة ولا شيء غير الدعاااااارة عند هؤلاء الوحوش البشرية ..
    هؤلاء هم رموز الامة الاسلامية وهؤلاء هم خدام الحرمين الشريفين ؟؟؟
    إن عفافهم عهر وتقواهم قذااااارة ولا فرق عندهم بين السياسة والدعاااارة ..
    ما أعظم إسلامهم ؟؟؟

    1. قلتلي للتمويه أهاااااااا
      وشلون يعني بالتمويه يعني سارقة السيارة هههههه وومصورة حالها ولا على بالها بهذه الحالة الشرطة بتقدر تقيض عليها يافهمان
      وقت بدك ترد على شخص عيد قرائة تعليقك كذا مرة مشانك

      1. انا خاطبت ابو بندر انت ابو بندر ؟ هذا اولا
        ثانيا اثنين من البشر يتكلمون مع بعض وش علاقتك ؟
        ثالثا لما تفهمي المغزى والقصد ردي يافهمانه (ياخطير يابو حميد هههههه)

        1. فقره الترجمه :

          وش= ماهي وتاتي بمعنى ماذا ويقال انها تاتي لطلب الاستفسار .
          البشر = خلق خلقهم الله تعالى لاينتمون الى الحيوانات
          المغزى = المعنى من الكلام
          يافهمانه = صيغه مبالغه وتستخدم مع عديمي الذوق والاحساس والاذكياء جدا.
          نقطه= انتهاء الكلام ومنها اخذ مصطلح التنقيط وهو خارج مجال البحث

  3. أهاااااااااااااااااااااااااااا يعني عم تنكت يالله لنضحك بهالحالة ههههههههه

    1. يسعد نهارك بريندا كلامك صحيح بتروح لعند يللي بالي بالك من دون عزيمة وهو كمتن بيعطيها 500 الف دولار لأنو هدول قصدي يللي راحت لعنده بحبوا يعطوا الأجانب أكثر لأنهم بيرفعولهم راسهم ههههههههه

  4. سيسألهم الرازق عز وجل عن هذه الأموال التي يغدقونها على العاهرات الفاجرات بائعات الأجساد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *