كشفت الممثلة المغربية المثيرة للجدل، لبنى أبيضار، بطلة فيلم “الزين اللي فيك عن تعرضها للاغتصاب من والدها حينما كانت طفلة، حسب ما أشارت إليه صحفية “لو فيغارو” الفرنسية نقلا عن كتاب “لبنى الخطيرة” الذي حكت به أبيضار سيرتها الذاتية.

وأوضحت الصحيفة الفرنسية، أن أبيضار أخبرت والدتها عن قيام والدها بممارسة الجنس عليها إلا أنها رفضت الإنصات إليها ولم تصدق روايتها، موضحة بأن عائلتها اعتبرتها مصدرا للعار لأنها أنثى وليست ذكرا.

وصفت أبيضار العذرية في العالم الإسلامي بالكذبة الكبيرة، مشيرة إلى أن الاعتقاد السائد هو احتفاظ الفتاة بعذريتها إلى عقد قرانها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. Pوهذه المنبوذة ليست عربية بل بربرية .. لذلك قبلت بالدور الذي لا تقبله امرأة حرة ابدا الا هي .. وكل يوم تاكل قتلة من المارة. الي عرفها يتف في وجهها

    1. المعلقة الجبلية ”العربية” يا زارعة الكيف في حقول جبالة اذا كانت هذه الممثلة المنبوذة بربرية فلا تنسي روبي صاحبة برلسكوني عربية عروبية بنت الفقيه بن صالح و الاقليم كله يستعر منها و يتبرأ من وساختها…و لا تنسي باقي الممثلات المخشلعات المتعريات المتفسخات و الراقصات في كل البلاد العربية هن عربيات…… ياك؟ و الا نسيتي يا مولاة البيصر الحقيقة الواضحة كوضوح الشمس في نهار جميل؟ أنا عزيز عليا نقول الحق و ما تنحبش الظلم. ديريها في راسك آجبلية مولاة الكيف و الكونطربوند..!! كيما قال حديدان جوابي في نابي 😉 تبارك الله عليا.

  2. في كل عرق و جنس و هويه الساقط و الشاذ و المنبوذ و ليست هذه الصفات مرتبطة بعرق او جنسيه محدده ‘, اللهم عافينا و استر علينا .. و حتى لو كانت صادقه في قصتها فهي لا تمثل كل بنات بلدها ولا حتى الأقلية و لكن قد تكون نشأت في اسرة فاسده غير سويه
    عموما هناك الكثير من اللاهثين وراء الشهره و القادمين من دول العالم الثالث يقومون بأدعاءات و أكاذيب و مبالغات لكي يحصلوا على التعاطف و المساندة و الدعم والشهرة هناك و لو على حساب المبادئ و القيم و الاخلاق للأسف

  3. this girl is definitely messed up, and her actual situation shows that she is indeed a victim of some sort of sexual violence, otherwise,she wouldn’t have accepted such a demeaning role. the woman has no self-esteem and that’s the common denominator between victims of sexual rape

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *