يبدو أن موضوع النفايات ازعج الفنانة نانسي عجرم كثيراً خصوصاً في ظل عدم ايجاد الحلول المناسبة .

وبعدما تناولت نانسي الموضوع أمس بسلسلة تغريدات، عادت صباح اليوم وعبرت بمزيد من التعليقات على موضوع النفايات وتأثيره .

وقالت نانسي: “سئل أرسطو من يصنع الطغاة ؟ فردّ قائلاً ضعف المظلومين… شو هالإيام يلي وصلنالا… ما عم صدّق الواقع يلي عايشين في… كيف تركنا حالنا نوصل لهون؟”.

وتابعت:” وين الإدارة؟ وين مؤسسات الدولة؟ وين المسؤولين؟ كيف ما قدروا يشوفوا إنو رح نوصل لهون؟ كيف ما كان في خطة بديلة؟”.

وأضافت: “كيف ممكن بالقرن ال 21 انو يكون في بلد وصّل حالو ليصير مكبّ للنفايات؟ بوعى الصبح وبفكّر بالموضوع وما عم بقدر اتخيّل نحنا وين عايشين!”.

وأكملت:” ما عم صدّق انو لبنان الأخضر، لبنان الثقافة، لبنان سويسرا الشرق وصّل حالو انو يصير مكب زبالة … مش عم بستوعب كيف ولادنا بدّن يقطعوا بين الزبالة ويتنفسوا أمراض وسموم وتلوّث! كأنو فيلم رعب! كابوس! يا عيب الشوم”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. بصراحة ان نانسي عجرم خنقتنا هذة الايام من كثر اخبارها وحفلاتها وبرامجها فهي اصبحت تحشر نفسها بكل شي لدرجة الخنقة برامج مواهب للكبار والصغار اغاني فديو كليب ومتعاقدة على كل الاحداث السياسية والثقافية والاجتماعية بالاضافة الى وجودها المكثف في كل المهرجانات وعدا الحفلات واذا لا تقوم باي نشاط تتحفنا بصورها والتي موجودة بكل المجلات والمواقع لحد مالواحد زهق منها ومن شكلها البلاستيكي ارحمينا شوية يانانسي زهقنا منك فارجو من المنتجين ومتعهدين الحفلات والبرامج والقنوات الفضائية ان يرحمونا من نانسي عجرم شوية ويدورون على بديلة وحتى لو اقتدى الامر ان تدفعوا مصاري اكثر فهذا رجاء لاني بصراحة اختنقت من كثر وجودها وكأن لا يوجد غيرها

  2. بصراحة الحق معاك يااخت صفاء فهي حاشرة نفسها بكل الاحداث وبكل المجلات والمناسبات فمثلا مجلة الجرس اليوم موجودة هي وبناتها وكاتبة اخاف على بناتي من الزبالة تخنقنا اكثر بتغريداتها المملة وكأنه لا يوجد في الكون فقط هي وبناتها فيانانسي عجرم فبدل من هذا الانتقاد تبرعي شوية مصاري لهذا البلد وأجري كم شاحنة وكم شخص للتخلص من الزبالة ولا فقط شاطرة في جمع المال والشهره على حساب الاغبياء الذين يعتبرونها ايقونة الجمال فياأسفا على زمن يقيم الجمال بكمية عمليات التجميل والنفخ والشفط

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *