قام عدد من الأشخاص بالاعتداء على شاب عقب تشييع جنازة المستشار المصري هشام بركات، النائب العام، من مسجد المشير طنطاوى فى التجمع الخامس، وذلك بعدما هتف ضد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى ورفع إشارة “رابعة”.

وقام المتواجدون بضرب الشاب بالأيدى والأحذية، موجهين إليه سبابهم، بعدما لحقوا به بعد أن عبر الرصيف إلى الاتجاه الآخر من الطريق، حيث كان فى انتظاره دراجه نارية. وكان النائب العام استشهد فى تفجير استهدف موكبه، صباح أمس الاثنين، بمنطقة مصر الجديدة.

https://www.youtube.com/watch?v=UFc2A3tAe2s

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مها الغرب فعلوا بنا و اهانونا و مرمطونا و شحشحونا ، و هذ لو فعلوا ذالك لانهم سوف لن و لم يفعلوا ذالك ..
    والله ارفع لهم القبعة، و الله يهدي كل اوربي او امريكي غربي على الصراط المستقيم و يدخلوهم الجنة …

    اشكر اوربا و الغرب من كل قلي و ادين لهم بحياتي و عمري و اضعهم تاج من الذهب فوق راسي، لانهم علوموني الانسانية و علومني التواضع و علومني ثقافة التسامح برغم وحشيتنا و وساختنا و زهيقنا للبعض، علموني معنى الديمقراطية الحقيقية ، و حقوقي كانسان و حقوق ديني و حقوق رأيي، و علموني كانسان لن يضيع لي حق ابداً لو اتظلمت من احد ، ( علموني ان اقول ما اردت و ما احببت و ما اراه من وجهة نظري و من اناصرُاو ابغضُ او اكره ) اوربا و الغرب هم مرادف للانسانية …

    سوف لن اعبد ارضاً قاحلةً يابسةً باهتتاً لا توفر لي ماءٌ او كهرباءٌ او امانٌ ، سوف لان اعبد انساناً يشابهني تماماً فقط لان وضيفته اعلى مني بعض الشئ، سواءً كان امبراطوراً او ملكاً او اميراً او زعيماً او رئيساً، هكذا علمتني اوربا و الغرب …. دلشاد

  2. صدق عليهم القول يقتل القتيل و يمشي بجنازته
    هذا هو الأسلام الخاص بكم يا أوباش ٠٠٠

  3. تخيل معايا كده لو مُشجع أهلاوى راح قعد فى مُدرجات جماهير الزمالك ليُشاهد مُبارة معهم و فجأة هتف ( الأهلى عمهم و حاق دمهم ) أو أشار بإشارة 6 / 1 المتعارف عليها بين الجمهورين، ماذا سيُحدث له ؟ ويا ترى لو خد على دماغه بالجزمة هنلوم جمهور الزمالك ولا هنلومه هو علشان راح برجله و قعد وسطهم و هتف هتافات إستفزتهم ؟!
    أنا عن نفسى فى الحالة دى هلومه هو، لإنه هو إللى جاب لنفسه الضرب بالجزم علشان لو كان إحترم نفسه و مارحش مكان غير مرغوب أن يكون فيه مكانش حصل إللى حصل!
    نفس الشئ، تعالوا نسأل الشاب الإخوانجى إللى أخد فوق دماغه بالجزمة ( إنت إيه إللى وداك هناك ) ؟ يا ترى هتكون إجابته إيه ؟!
    أعتقد العقل و المنطق بيقول إنك مش المفروض تروح هناك ولو أصريت إنك تشارك يبقى متلوّحش بأى إشارات سياسية فى حدث مشحون من أصلاً من الإخوان !
    .
    أفتكر فى المنصورة من حوالى سنة و نص أيام مكانت الإخوان بتنزل تعمل مسيرات رافعين إشارات رابعة و أعلامهم الصفرا عدى تاكسى فى المكان بالصُدفة عادى راجل سواق تاكسى و معدى من المنطقة و بيشوف شغله و من حظه إنه كان معلق صورة السيسى على ضهر العربية، و إتفرج عاللى حصل ! التاكسى بقى خُردة و الراجل إندبح و الله يرحمه !
    .
    طب بمُقارنة الحدثين ببعض مش بذمتكم إللى حصل للشاب الإخوانى ده يُعتبر تكريم مش إهانة !

  4. فلنقارن بين مشاركة الأخ المحترم دلشاد ..,الذي أشاد بالغرب ( الغيرمسلم ) بحرية التعبير عن الرأي والأسلوب الحضاري في التعامل مع من يخالفهم في الرأي

    وبين مقارنة المصري فيب
    وهو دائما غير أمين في كتابة ونقل الأحداث
    .
    أولاً .. الأمر يختلف بين السيسي والرئيس مرسي ..فالرئيس مرسي لم يقتل ويحرق اعتصامات ويسجن ويعتقل ويعذب كل من يخالفه في الرأي ..ولهذا لابد أن يغضبوا لمن يضع صورة الخسيسي القتل بأبناءهم واباءهم وسجن وتعذيب الفتيات
    .
    ثم أريد من فيب أن يثبت أن السائق قتلوه …
    كان التهجم على السيارة التي صدمت بعض المتظاهرين في إصراره أن يمر وسطهم
    ( هل رأيتم يا أخواني ماذا يفعل الحقدوالكراهية ..يجعل إنسان مسلم يكذب ويلفق الحقائق حتى يثبت إنه على الحق فيتأييده لمن قتل وحرق وسجن وعذب )
    .

    1. ألم يكفيك تجاهل منى لك و لكتاباتك يا مُشمئز ! أبعد عنى حتى ولو فى هذا الشهر الله يهديك !

  5. أنت لا تتجاهلني لإنك لا ترغب في نقاشي
    .
    وإنما لإنك عاجز أن تثبت إنك على حق
    .
    ولتعلم إنني لا أرد عليك كشخص أسمه فيب
    وإنما كمثال لكل غافل يؤيد الباطل وهو لايعلم أنه يقف في صف الباطل
    مصداقاً لقول الله ( وهم لايشعرون )
    .
    لو كنت تملك الحجة والدليل …لسمعنا صياحك …
    ولكن لإنك على باطل … فالخرص قد أصابك
    .
    سابقا كنت أكلمك بالحسنى …. ظني أنك من الغافلين
    ولكني الأن أيقنت أنك من المنافقين الضالين الذين عمى الله قلوبهم
    ولا أمل ولا رجاء

    .
    أخيرا
    دائما أكرر
    الله يفصل بيننا بالحق

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *