أحدث وصول الملك قبل أسبوع تقريباً ضجة في بلدة فالاريس، التي تقع بين كان وأنتايبس في الريفييرا الفرنسية. وهي منطقة توجد فيها العديد من المنتجعات والمرافئ، وكذلك فيلا يمتلكها الملك السعودي.

قبل وصول الملك، بدأ عمال بإغلاق الشاطئ العام أمام الفيلا الشهر الماضي. كما أنهم بدأوا ببناء بوابة تُغلق النفق الوحيد الذي يوصل للشاطئ، وكذلك بدأوا بالعمل على مصعد يصل الفيلا به.

وقّع 150 ألف شخص غاضب عريضة ضد إغلاق الشاطئ. لكن لم يكن الجميع غير سعيد، فقد رحّب البعض بوصول الملك الثري والمئات من حاشيته.

بائعة: “أعتقد أن الأمر جيد لاقتصاد مدينة كان، لأنه يجلب الكثير من الناس”.

رجل: “نتوقع 15 إلى 20 بالمائة زيادة في التجارة مقارنة مع العام الماضي، والشكر لوصول الزبائن من الشرق الأوسط نهاية يوليو”.

لكن الدفعة الاقتصادية كانت أقصر مما هو متوقع، حيث غادر الملك إلى مدينة طنجة المغربية الأحد الماضي. وفي الإثنين، تم فتح الشاطئ في فالاريس للعامة مرة أخرى.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. ليس صحيح انه غادر سريعا بسبب انه وقع عريضة ١٥٠ الف فرنسي احتجاج ضد وجوده بل لتحرك السلطات الصحية الفرنسية بالكشف عليه !
    بعد إثبات وهب الحسيني في كل المنتديات والأروقة ان سلومة الاستخرائي الاهبل يحمل فايروسات مميتة في البكيني تبعه ! علما ان اسم سلومة الاستخرائي ابو زهايمر الاهبل الذي كنت اول من اطلقه عليه من خلال نورت اصبح يتداور شرقا وغربا حتى في أزقة مدينة الرياض !!!!! ناهيك عن مواقع التواصل الاجتماعي ! انا مندهش صراحة لاتساع تأثير جريدتنا نورت الموقرة ولا ادري ان كانت هي وراء شهرتي اما انا وراء شهرتها ؟؟.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *