قال المذيع المصري سعيد حساسين، إن هناك شيوخًا لا يفقهون شيئًا في الدين، يقولون أن الاحتفال بعيد الأم “حرام”، مضيفًا: “حرام في عينك.. ارحمونا بهدلتونا، مين قال إنك لما تجيب هدية لأمك أو تقول لها كلمة حلوة يبقى حرام؟، مين قال إنك لما تقول لأمك كل سنة وهي طيبة وتبوس إيديها يبقى حرام؟”.

https://www.youtube.com/watch?v=StFtGqMLMoI

وتابع “حساسين”- خلال برنامجه “إنفراد”، المُذاع على فضائية “العاصمة”-: “ديننا دين سماحة ومحبة، والرسول- صلى الله عليه وسلم- قال أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك، وأوصانا على الأم، حتى يأتي شيخ لا يفهم شيئًا في الدين ويُحرِّم علينا ما يريد”.

وأضاف: “تحرم عليكوا عيشتكوا اللي عايزين تنكدوا علينا بيها، ياريت اللي ميفهمش حاجة؛ مايفتيش في الدين، كل أم في الدنيا تحتاج إنها تتكرم ونقول لها كل سنة وانتي طيبة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. اتركوا الان المشايخ وماذا يشرعون….
    وتكلموا عن مشاعر الأمهات يلي عّم تخسر اولادها سواء من الجيش او المهاجرين (كما القتيل بخبر مبارح)وغيرهم كتير…تكلموا عن غضب هؤلاء الأمهات وحرقتهن على اولادهن يلي عّم يضيعوا في مجتمع ينقصه الأمن والعدالة والاقتصاد ….
    هكذا تكونون تكرمون امهات المسلمين فعلاً مش بيوم واحد نو إنما في كل يوم….
    إعلام يرفع الضغط):

  2. إلى المذيع المصري: بالعكس ارحمنا أنت وأمثالك من هذه البدع التي جلبت الفقر والتخلف والشركيات إلى مصر وإلى غيرها من الدول الإسلامية .

    السعودية لا تحتفل ببدعة ما يسمى بعيد الأم وبلدك يا أيها المذيع المصري تقترض الأموال من السعودية لأنكم في مصر نشرتم البدع وحاربتم شرع الله تعالى أما في السعودية فحاربوا البدع ونشروا شرع الله تعالى فاللهم ترزقهم الخير في الدنيا والآخرة.

    سؤال لهذا المذيع المصري: هل أنت ضد المشايخ فقط في منعهم لبدعة ما يسمى بعيد الأم ؟ طيب لماذا لا تؤيدهم حين يتكلمون ضد بيع الخمور في مصر ؟ وهل ستؤيدهم لو تكلموا ضد الكباريهات والبارات الموجودة في مصر ؟ وهل ستؤيد المشايخ لو أنهم طالبوا بمنع العري والبوس في الأفلام المصرية أو لو طالبوا بمنع الرقص الشرقي وهز الوسط في مصر ؟

    يا أيها المذيع المصري : اترك المشايخ والعلماء في مصر في حالهم وكفاية سجونكم التي تمتلئ بالمشايخ والدعاة والمصلحين .

    يعني مسموح للراقصة أن تتكلم بالدين وممنوع للمشايخ أن يتكلموا فيه ؟!! يعني حتى التكلم في بدعة ما يسمى بعيد الأم ممنوع على المشايخ أن يتكلموا عن حرمتها ؟!!! أليس هذا من تكميم الأفواه ؟؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *