في إجراء أقرب إلى أن يوصف بالمعجزة الطبية، تمكن أطباء من إعادة رأس رضيع عمره 16 شهراً إلى عنقه، بعد أن انقطع (من الداخل) جراء حادث سير.

وكان الطفل جاكسون تايلور برفقة أمه وأخته ذات الـ9 أعوام مسافرين على متن سيارة العائلة حين وقع الاصطدام بسيارة أخرى سرعتها 70 كيلومتراً بالساعة، وفق ما ذكر موقع “ديجيتال جورنال”.

وتسببت قوة الحادث، الذي حصل في بريزبن عاصمة ولاية كوينزلاند بأستراليا، بفصل رأس الرضيع عن عنقه، قبل أن يتمكن الفريق الطبي من إعادة الرأس مكانه خلال عملية استغرقت ست ساعات.

وقاد الفريق الطبي الجراح غيوف آسكن، شيخ جراحات العمود الفقري كما يطلق عليه، والرائد في حقل هذه الجراحات الدقيقة.

وأعاد الجراح توصيل الرأس مستخدماً أسلاكاً وجزءاً صغيراً من أحد أضلاع الطفل.

ووصف الجراح هذه الحادثة بأنها أسوأ جرح من نوعه شهده في حياته.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. سبحان الله معجزة بكل المقاييس الغرب وين وصلوا واحنا العرب مازال في ناس تموت من اتفه سبب من اكبر مشاكل العرب الاهمال الطبي مجال الطب كارثة عند العرب.
    بس فطر قلبي هذا الطفل يعني 16 شهر وفي هذه الحالة مسكين هذا العمر يبداو يحبوا يلعبوا كثيرا ويتحركوا كثيرا.يا ترى امه واخته ماتوا؟المهم ربي يشفيه انشاء الله

  2. حنان اسالي العرب فقط عن الجنس والمرءا والجزء السفلي للمرءا غير هذه سوف يتهموكي بلغباء حاشاكي

  3. فرحت لانه هذا الطفل كتب له حياة جديدة و لكن بنفس الوقت اتحسر على بعض اطفال اوطاننا العربية المساكين فمنهم من يموت جوعا و منهم من يموت محروقا تحت براميل لعينة و آخرون يبردون و يتلوون جوعا و الافضع انه هناك من يخطف و ينكل به و يموت بعد عذاب تحت يد الوحوش البشرية و الالعن هنا انه الحقوق تضيع و القضايا تقيد ضد مجهول و تبق الحسرة و الحرقة بقلوب الامهات ليَنكوين بها الى ان يُردمن تحت التراب…اخخخخ
    بالامس انفطر قلبي مما قراته و رايته عن قضية اختطاف الطفل انيس ذو الاربع سنوات بالجزائر و بعد 20 يوم وجد بكيس تبن جثة هامدة يقولون انه مات من شدة الجوع و البرد بعدما تم اختطافه…فبأي حق يقتل انيس و بأي حق يجد المجرمون الوقت الكافي لسرقة الاطفال و التنكيل بهم و من ثم الهرب لاصطياد ضحية اخرى.
    سكت الكبار عن حكومات عرجاء هزيلة معوقة سراقة تفاديا للقصف الارضي و الجوي و ها هم الان يُقصفون في قلوبهم بما هو العن من الرصاص …و الصغار يدفعون الثمن.
    حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا حكومة العار و النار.
    ووقفة احترام و تقدير لشيخ الاطباء و فريقه المذكورين اعلاه بالموضوع.

  4. لقد شاهدت فديو الخبر في يوتيوب قبل قليل. وواضح من الفديو أن الرأس لم ينفصل وإنما انزلقت إحدى فقرات العنق قليلا فتمت إعادة الفقرة إلى مكانها. هذا كل ما في الأمر. فلا داعي للمبالغة. ولو كان رأسه قد انفصل عن عنقه تماما لفارق الحياة إلا أن يشاء الله والله على كل شيء قدير

  5. اهلا اخ سامر اذا قول الحقيقة غباء فانا اوافق انا غبية عندك حق للاسف اغلب رجال العرب اصبح تفكيرهم كما تقول والمحزن اكثر انه كل جيل يصعد يكون اتفه واقذر من الجيل الذي قبله “حاشة قيل من الرجال لانه اكيد والحمد لله انه مازال فيه قلة من الرجال التي يطلق عليها رجال في بلداننا العربية واضن انك منهم يا اخ سامر لانه قليل من الرجال من يعترف ان ابناء جنسه اصبحوا عبدة لشهواتهم”

  6. حنان العربية
    اختي العزيزة اختي العزيزة انا لم اقل عنكي غبية حاشاكي
    انا فقط قلت او قصدت بلجريدة راح يهاجموكي ويقولو عنيك غبية لانكي تكلمتي الحقيقة
    تحياتي لكي

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *