طرح الفنان الإماراتي حسين الجسمي أغنية “رسمنالك”، بمناسبة إحتفال مصر بمرور 44 عاماً على ذكرى إنتصارات أكتوبر.

وقد صّور حسين الجسمي الأغنية على طريقة الفيديو كليب، من كلمات تامر حسين، ألحانعمرو مصطفى، تريات وأوركسترا نادر حمدي، توزيع أمين نبيل وأحمد الموجي، والكليب من إخراج محمد شعبان.

وقد وصل حسين الجسمي الى القاهرة اليوم، قادماً من الإمارات للمشاركة في حفل غنائي كبير مساء اليوم الجمعة مع الفنانينتامر حسنيونانسي عجرم، حيث جاء إختيار موعد الحفل ليتوافق مع إحتفال مصر بمرور 44 عاماً على ذكرى انتصارات أكتوبر.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. حلوة الاغنية، انت على حق مصر عزيزة علينا كلنا، ربنا يحفظها ان شاء الله.

  2. من يقرأ عن ذغرة الدفرسوار لحرب اكتوبر ويستمع لسعد الدين الشاذلي سيعرف ان 44 سنه مرة من الكذب والخداع بخصوص انتصار اكتوبر والدليل ان الحرب انتهت بقبول مصر جميع شروط اسرائيل والكل يعلم ان المُنتصر من يفرض شروطه
    يتبع ويتبع

  3. اسرائيل لم يكُن لديها المانع ان تُفاوض مصر بسلام مُقابل الارض بمعنى سلام واعتراف بدولت اسرائيل مُقابل الحصول على سيناء ولكن لم تكُن الجرأه موجوده للرئيس المصري ان يتقبل ويعترف باسرائيل والا خونوه الخونه العرب .
    حتى بخصوص سوريا
    حاولت اسرائيل مراراً ان تصل لسلام مع سوريا ( ارض مُقابل السلام ) بمعنى ان تعترف سوريا باسرائيل وتسترجع الجولان لارض سوريا والمُقابل ان تعترف سوريا باسرائيل وبهذا تكون ضربت اسرائيل 4 عصافير بحجر واحد
    اولاً سلام مع سوريا وتامين سلامة اسرائيل من جهة حدود سوريا
    ثانياً ان تقطع الامل على ايران بأن تكون لها حُرية التنقل بدوله لها حدود مع اسرائيل
    ثالثاً ان تطرد سوريا حماس وبهذا تضمن اسرائيل شل حركة حماس بعدما تم طردها من الاردن
    رابعاً ان تتخلى سوريا عن حزب الله الذي ولا تدعمه
    وبهذا كانت اسرائيل مُستعده ان تتخلى عن الجولان بهذهِ الشروط وتكون منطقه خالية السلاح كسيناء
    ======
    بالدول العربيه كثير امور مُزيفه لكن بمصر كُل شيء مُزيف

  4. اسرائيل عندها استعداد ان تعمل سلام مع الفلسطينيين لكن سلام مُقابل السلام بدون ارض .
    اما احتلال اسرائيل لدول الجوار سواء بمصر وسوريا والاردن ما هو الا من اجل المُفاوضات على استرجاع اراضيهم بِمُقابل ان يتخلو عن ارض فلسطين وهذا ماحدث
    اسرئيل تُفكر 100 سنه للامام ونحنُ نُفكر كيف نعلم الشقر هز الفنجان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *