تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ما قاله الفنان الكويتي، طارق العلي، عن العاهل السعودي، الملك سلمان وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، من على خشبة المسرح خلال أحد العروض المسرحية التي شارك بها.

ونشر الإعلامي الكويتي، مناف الفضلي، عبر حسابه على “تويتر”، مقطع الفيديو، وأعاد الفنان العلي نشره على صفحته، ويقول فيها: “سلمان ومحمد.. اليوم الحمد لله المملكة العربية السعودية في تقدم وما عليك من الذين يكتبون في تويتر تراهم عذال وحاقدين”.

يذكر أن الفنان العلي أدى مسرحية بعنوان “عنتر المفلتر” في المملكة العربية السعودية، ضمن “موسم العيد”، معبرا عن شكره في تغريدة نشرها على صفحته عبر “تويتر”، قال فيها: “الشكر موصول أيضا لموسم العيد وكل الجهات السعودية التي عملت جاهده ليل نهار من أجل اسعاد الشعب السعودي الكريم بمختلف برامج الترفيه”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ما هذا الغباء والتزلف الوضيع ؟؟؟؟؟؟؟
    الناس لا تنتقد بلاد الحرمين بسبب تضاريسها الجغرافية او المناخية , انما تنتقد السياسات الكارثية التي تنسحب على عموم اهل المنطقة ويمارسها الحكام والمتنفذين , فعن عن اي حقد وحسد يتحدث هذا المغفل ؟؟.

  2. حقد شو حسد شو ..
    اتقوا الله بكلماتكم (فأنتم المستفيدين من كل ذلك معشر العفن والفجور )
    نحن نبكي المدينة ومكة نحن نبكي ترابها المقدس يلي بلشتوا رش بذور الفسق والعصيان فيه بمباركة الأمراء ورجال دين باعوا الدين بالدنيا)…

  3. مشكلتنا (كعرب) أننا لم نتعلم أو نتعود على النقد!! ونعتبر كل نقد هو بمثابة حقد وحسد وغيرة!!
    ما زال أمامنا الكثير لنتعلمه.. كما أن علينا أن نعي جيداً أن الزمن قد تغير وأن عصور الوالي والخدم قد ولت..!!

  4. وهذه القصيدة هدية للمعلم الي فوق مني ههههههههههههههههههههههههههههههههههه يا خوفي تكون من تاليفه او حد من جماعته ههههههههههههههههههههههههههه

    (الأوثــان تأكـل بعضها)

    قصيدة تتناول القمة الفضيحة لترامب في الرياض والأزمة الطاحنة بين شركاء التآمر
    بالأمس وأعداء اليوم : قطر وكل من السعودية والامارات والبحرين

    مِــــــــــن أيـــــــــن أبـــــــــدأ مَعـْــــشر َ الـقـُـرَّاء ِ
    فالـــــجرح ُ جــــــــرحي .. والـــــــدماء ُ دمـــــــائي

    شـَـــــــرَف ُ القــــصيدة ِ أن تـُــــعـرِّي خائـــــــنا ً
    يخـــــتال ُ فــــــوقَ جــــــــــــماجم ِ الشــــــــــــهداء

    قــــــالوا : سَــــــــتُعقد ُ قِـــــــمَّة ٌ .. فإذا بـــــها
    بــيــــع ٌ .. وتــــعريص ٌ .. ووكـــــــــــر ُ بغـــــــــــاء ِ

    جـــــــاء المُــــخـَـلِّصُ فاتــِــــحا ً .. فاصْـطـَفـَّـت ِ
    الأبقـــــــــــار ُ عــــــارية ً .. بـغـــــير ِ كِــــــــــساء ِ

    شـَـــــرِه ٌ هــو اللـــصُّ الجـــديد ُ .. شَـــــــــهية ٌ
    خــــــــــرقاء ُ تـــــســـــتعصي عــــــــــــلى الإرْواء

    حَــــلَب َ الجــــــــــميع َ : مــن المليك ِ إلى الأمــــير ِ
    لِــــــــجَـوْقة ِ المُــــــــفـْـتين َ ” والعلــــــــــــــــماء ِ ”

    لَـــــــهَط َ الحــــــــليب َ .. وفـــــوقـَــه أبـــــــــقارهَم
    واللـــــــهْط ُ طـــــــــال َ شــــــــــوارب َ الأمـــــــراء

    وَتــَــــــساقط َ الخِــــصيان ُ تـــــحت َ حِـــــــــــــذائه ِ
    بفـــــضيحة ٍ .. كــــــبُرت ْ علـــــــى الشـــرفاء ِ

    سِــــــــمــسار ُ أمــــــريكا .. يـــــــــــلوط ُ بــــــــهم
    ويـقبــــض ُ بـــــــــعدها فــــــــاتورة َ الفحـْــــــشاء ِ

    واليوم ، تقـتـتـل ُ العـــــــــــوائل ُ فـــي الخلـــــــيج ِ
    فـداحِـــــس ٌ تـــــــــــسطو علـــــــــى الغبــــــــــراء ِ

    مَــــن ْ يُـــــــــشعلِ النيران َ فـــــــــي أثـــــــــوابه ِ
    يُـــحْـرَق ْ ، وهــــــــــذا مَـــنطِـق ُ الأشـــــــــــــياء

    ****
    يا رب ُ ، إنـــــــــــــي بالعـــــــــوائل ِ شـــــــامِـت ٌ
    فـلـْـتــَــــــضْـرِب ِ العُـــــــــــــملاء َ بالعُــــــــــــملاء

    أنا شـــامت ٌ فيهم ، فـماذا ســوفَ نـَخــسر ُ ؟
    إن ْ خــــــــــسرنا شِــــــــــلـَّة َ البُــــلـَــــــــــــهاء

    ماذا سَـــنخسر ُ إن ْ خــــــــــــسرناهم ؟ ســــوى
    جيــــــــش ٍ مِــــن الأصــــــــــنام ِ .. واللقـــــــــطاء

    ِ
    مـاذا ســـتفـتـقد الـــــرجولة ُ إن ْ تــَــــــــــوارَوا
    غــــير َ أكـــــــــــــــوام ٍ مــــــــن الجـــــــــــــبناء ِ

    مــــاذا ســـــــــــتفتقد ُ الثـقــــــافة إن ْ أُزيلــــوا
    غـــــــــــير َ طـــــــــوفان ٍ مـــــن الجُــــــــــــــهلاء

    كـــــــم مــــرة طـــعنوا العـــروبة َ بالمُــــدى
    وتنادمــــــــــــوا فـَــــرَحا ً مـــــــعَ الغـُــــــــــــرَباء ِ

    كــــم مــــرة خـــــانوا فلــــــــسطينا ً.. لتـنعُـــم َ
    بالــــــــــــــعُروش ِ حُــــــــثالة ُ الــــزعمـــــــــــاء ِ

    ما مــــر َّ في جـَــــــسَد ِ العــروبة ِ خِــــــنجر ٌ
    إلا وكــــــــــــــانوا خـــــــنجر َ الأعــــــــــــــــــداء ِ

    أنا شـــــــامت ٌ بالفــــأرِ فـــــي قــــــــــــــطر ٍ
    يطـــــــاردُه علـــــى جـــوع ٍ ، قــــــطيع ُ جِـــــرَاء ِ

    هـــــــذا فجـــــور ٌ مـــــن عــــوائل َ أدمـــنت
    فـــــــن َّ الفــــــــجور ِ .. وطـــــــعنة َ الــــــشرفاء ِ

    ***
    تلـك َ الممــــــــالك ُ والمَــــهالك ُ كلـــــــــها
    والعـــــــرْش ُ والتيجـــــان ُ تـحــــت َ حِــــــــــذائي

    فلــــــطالما سَـــــــــــكِروا علـــــى أشــــلائنا
    باســــم ِ الحــــــقوق ِ ..ولــــعْنة ِ الإفـــــــــــــتاء ِ

    مَــن ذا الـــذي ذبح العــــــراق َ وِشــــــــعبَه
    حـــــتى غـــــــــدا هـَــــــرَما ً مِــــن الأشــــــلاء ؟؟

    ســــكبوا جــــهنم َ في الـــــشآم ِ خــــــيانة ً
    لـــــــتعيش َ إســـــــرائيل ُ فـــــي النـَّــــــــعْـماء ِ

    مَــن ْ حَـــوَّل َ الـــيمن َ الأبــي َّ مـــــقابرا ً
    ومنــــازلا ً .. تبكــــــــــي علــــــى النـُّـــــــزَلاء ِ ؟؟

    حـــتى الخـــــيانة ُ أصـــبحت شَـــــرفا ً لهم
    يتــــــــسابقون إلـــــيه ِ .. دون حــــــــــــياء ِ

    خانــوا القضــية َ كي تــــدوم َ عروشـُــهم
    بـــــــــاعوا النبي ِّ .. ومَوطــــــن َ الإســـــــراء ِ

    ســــتصير ُ كعبتـُكـــــم مَــــشاعا ً لليهود ِ
    وفــــــوقـَها … ” جَـــــدُّولة ُ ” الـــــــــــزهراء ِ

    ***
    لا نــصر َ فـــي الأفــــق ِ القريــب ِ لأمـــة ٍ
    تســــتـنـسخ ُ الأُجـَـــــــراء َ مِــــن أُجـــــــــــراء ِ

    فلتتركوا الأوثـــــان َ تـأكــــل ُ بعـــــضها
    في لـُــعبة ِ العمــــــــــــلاء ِ .. . والــــــوكلاء ِ

    ودعـــــوا العوائل َ كــي تـُـصفِّـي بعــضها
    فـتُريحَــــنا مِـــــــن ْ لعــــــنة ِ العُـمَــــــــلاء ِ

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *