دافع الإعلامي المصري عمرو أديب عن مواطنته الفنانة شيرين عبد الوهاب وعرض فيديو يبرئها من تهمة الإساءة لمصر الموجهة لها مجددا.

وتعجب عمرو أديب،، خلال حلقة الامس من برنامجه الحكاية المذاع على قناة “mbc مصر”، من تكرار تهمة الإساءة لمصر في كل حفلات شيرين الأخيرة، وتحويلها دوما للنيابة العامة بهذه التهمة رغم أن الأمر أبسط من ذلك.

وقال عمرو اديب: “شيرين هو ليه في ناس قاعدين على ايدها الست اي حاجة تقولها واي حاجة تعملها يبقوا عايزين يودوها النيابة”.

وظهرت شيرين في الفيديو الأول وهي ترحب بالحضور في الحفل في مصر قائلة: “أهلا بكم في بلدكم الثاني مصر، وسعيدة بوجودكم معنا هنا لعودة مصر من جديد فاتحة يديها للجميع لنعود لنسهر سويا من جديد ونغني”.

وفي الفيديو الثاني ظهرت وهي تطالب من منظم الحفل تعديل وضع الديكور بسبب مشكلة في الصور بسبب السماعات والمريات، وتابعت قائلة: “هذه هي المشكلة أنا خسارة في البلد دي”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. تعج(أرض الكنانه)منذ الأزل بالعظماء والمبدعين والمفكرين وقمم الفن والرياضه وكبار علماء الدين والأدب والفكر والثقافه وقادة الحرب والسياسه لم يقل أحدهم ماقالته ألمفعوصه دى.. (أنا خسارة في البلد دي”). بل يتفاخرون لانتمائهم لمصر العظيمه.

  2. صباح الخير أحمد
    أتفق معك بما قلته عن أرض الكنانة وهي عظيمة بالفعل. يزعجني كثيراً عندما يتصيد بعض الإعلاميين مآخذ على مصر بحجة أنها لم تعد رمزاً للحضارة كما كانت فقط لأن الإعلامي الفلاني قال كذا والراقصة الفلانية لبست كذا. وكأن مصر هي البلد الوحيدة التي حملت حقائبها وغادرت المدينة الفاضلة.
    الغالبية ينسون قانون النسبية .. هل وجود 100 إعلامي سيء أو300 راقصة أو 4000 ممثلة أو حتى 100.000 تاجر مخدرات في بلد عدد سكانها أكثر من 90 مليون نسمة يغير شيئاً من تاريخها؟
    (طبعاً أنا استخدمت أرقاماً اعتباطية من أجل توضيح الفكرة وحسب)
    مصر ستبقى أم الدنيا و”من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر”
    نعم مصر تغيرت شأنها شأن كل البلاد لكنها ضريبة الانفتاح على العالم .. لا تستطيع أن تتوقع من 90 مليون شخص بشرائحهم المختلفة أن يأخذوا فقط وفقط الأشياء المفيدة من الغرب دون غيرها من الأشياء.
    وهذا ليس تغافلاً مني عن الأمور السلبية التي تحدث في مصر كما في كل دولة، ولكنها نظرة موضوعية.
    نهارك سعيد أحمد

  3. كما قُلت في تعليق سابق أن شيرين أخطأت و يجب عليها الصمت لأنها تفتقد للكياسة و غير مُفوهة و لكن لو نظرنا لرأينا رئيس البلد ذو هفوات و سقطات أيضاً ، لرأيْناه ممن ساهموا مُساهمة كبيرة في تشويه صورة بلده في أَعْيُن الكثيرين -و كذلك ساهم الإعلاميين و على رأسهم هذا الأقرع و الفنانين في تشويها – لما تُعلِّق المشانق لشيرين و يُصفق للسيسي ؟ لماذا يقبل الإعلام المصري تفاهات السيسي و يُهلّل لها و يذبح شيرين على كلامها ؟ كلمة شيرين ككُرة الثلج دحرجها الإعلام المصري فأصبحت كبيرة بينما يصهر عثرات السيسي و غيره من أصحاب النفوذ و المال حتى تختفي ( و لا تختفي ) …… المُشكلة في إعلام التطبيل أن هُناك دوماً كبش فدا لإبعاد النظر عن القضايا المصيرية ، لماذا لا تتكلمون عن حال البلد و المواطن ؟! لماذا لا نسمع في الإعلام المصري عن النماذج المُشرّفة و نسمع فقط عن المُغنيين و المُمثلين و أصحاب البدع و الجرائم و بطانة فستان هذه و كلام تلك ؟!
    هل ما يَحْصُل لشيرين غطاء لمُقابلة السيسي مع ستون دقيقة و جمال إجاباته خلال المُقابلة التي تتمنى حُكومة مصر عدم بثها ؟!
    هاجموا شيرين لأنها مُخطئة و هاجموا كُل مُخطئ من رأس الهرم إلى قاعدته ….. هزُلَتْ !
    !!

  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..
    مساء الخير أستاذة اخر العنقود.. ان شاء الله تكوني بخير والأهل

    لا زلت عند قولي بأن بناء الإنسان أهم مليون مرة من بناء الجدران!! لأن بناء الإنسان وخصوصاً من الناحية الأخلاقية هو ما سيساعد على بناء الجدران وليس العكس..

    ولكني أقولها بكل عدالة بأنه لا يوجد بلد عربي واحد أو ربما شرق أوسطي به حجم الإنجازات التي تمت في مصر خلال الفترة الماضية وعندي الإستعداد لذكر الإحصاءات في كافة المجالات.. هذا يعني أن مصر برغم الظروف التي تمر بها أو الظروف التي مرت بها.. لا تزال هى الحصن والأمان والسند الحقيقي لأمتها وأن مصر هى الرقم الصعب والسهل أيضاً لهذه الأمة.. قارني فقط بين عدد المستشفيات في مصر ومعاهد البحوث والجامعات والطرق ..الخ الخ وبين مثيلاتها في كل الدول العربية مجتمعة!!! لا مقارنة أستاذة لا مقارنة على الأطلاق وأنا لا أقول لكِ قارنبي بين دولة ودولة بل أقول لكِ قارني بين مصر وجميع الدول العربية مجتمعة!!

    وأعيد وأكرر مراراً وتكراراً بأن بناء الإنسان هو الأهم ومن غير هذا الإنسان لن تستقيم الأمور على الأطلاق..

    تحياتي أستاذة..

  5. مساء الورد أُستاذ حُسام ، أتمنى أن تكون بألف خير …
    أين الخِلاف بين ما قُلْنَا و تقول ؟! بالعكس أرى أننا لأول مرة نتفق في موضوع مصر ، فأنا أرى الإنسان المصري أهم من الولاء لرئيس و أهم من بطانة فستان و أكبر من كلام شيرين و أجمل مما يُقدمه الإعلام المصري و نُقطة إنتقادي أن ما يُقدّم في هذا الإعلام هو مشوه و مبتور يشوه صورة مصر و أهلها كما أنني أؤيّد بدأ النقد لرأس الهرم إن كُنَّا سننتقد ….. المُشكلة في ولاءك لمن صوّت له ، المُشكلة أنك مازلت ترى الهجوم عليه هُجوم على مصر و هذا إختزال لدولة في شخص ، المُشكلة أنك تراهُ مُنزّه ، المُشكلة أنك ترى الإنجازات منحة منه للشعب و ليس حق مُكتسب ! كم مرة أساء لمصر و شوه سمعتها و مازال ؟
    هل لي أن أُعيرك قلم رصاص بممحاة لعلك تُمحي رأياً كونته عن كُل ما نَكْتُب ؟
    تحياتي ….
    !!

  6. الحمد لله بخير طالما الأهل بخير..

    العكس هو الصحيح أستاذة.. من يريد أن يهاجم مصر (كدولة) فإنه يهاجمها في شخصية رئيسها.. وأنا لا أرى أي إنسان على ظهر البسيطة مُنزه غير رسول الله صلى الله عليه وسلم.. صدقتي.. الإنجازات ليست منحه منه ولا من غيره لبلده ولكن العبرة هنا فيمن يقدم لبلده ما يستحقه!! وليس معنى وضوح الصورة التي يقدمها من الحين للأخر أنه يسيء لمصر أو يشوه سمعتها!! (مع تحفظي على هذه العبارة) فلا يوجد أحد يستطيع أن يسيء لسمعة بلد كمصر مهما كان هذا الشخص.. فمصر أكبر وسمعتها تسبقها عبر السنين وما زالت..

    سأمحي ما يستحق المحي بالفعل وسأترك ما هو بحاجة لبعض التصحيح سواء لكِ او علي!!

    تحياتي..

  7. أهلاً أُستاذ حُسام …..
    حتى و إن قُلت العكس فكلامك يعني أن مصر إختُزلت في شخص السيسي إن كان الهجوم على الدولة يتم من خلال الهجوم عليه مما يجعل كنتيجة حتمية الدفاع عنه دفاع عن الدولة و هذا ما لا أؤيدك فيه و لكن لكُلٍ رأيُه و وجهة نظره . دخلنا هذه الدائرة سابقاً و خرجنا منها الظاهر كما دخلناها أول مرة ، لم تُغيِّر وجهة نظرك خيبات الأمل و لم يُغَيِّر وجهة نظري عبثية الحاصل و إنحداره …… قد تلتقي وجهات النظر يوماً ما إلى حينها سنُعيرك قلم بممحاة صغيرة جداً لأن الظاهر ما يستحّق المحو ضئيل جداً أو حتى غير موجود !
    !!

  8. وبدوري كل ما أتمناه وأدعو به هو أن يزيل الله تلك الغمة عن أوطاننا.. فالأشخاص زائلون وتبقى الأوطان قابعة في القلوب..

    وكل ما يأتي منكِ سواء كان صغيراً أو كبيراً فهو ذات قيمة عندنا!!

  9. فعلاً تبقى الأوطان في القلوب حتى و إن جارت علينا نرد بحُب و ندافع بإخلاص و نذودُ بعزم و نحارِبُ بهمة و نصدُ بقوة و نُهلّل بصوت و نبكي بصمت ……
    أنا دوماً أُدافّع عن بلدي و أحترم من يفعل ذلك حتى لو إختلفت معه في الرأي و ما كان ردي أعلاه سوى علامة إستفهام ستبقى هُناك إلى أن تلتقي وجهات النظر ….
    شُكراً لذوقك أُستاذ حُسام ، على فكرة لم نعُد نرى لكَ لوحات مع أنها كانت مُميزة فهل هذا بخل أصحاب المواهب ؟
    !!

  10. سيكتب التاريخ أن حسام مرَّ من هنا ولم يُلقِ التحية .. ألا لأنني لا أحب وضع اللوم على الشيطان أم لأنني لا أحب الألقاب؟ يتسائل مراقبون 😉

  11. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    تحياتي للجميع..

    صباح الخير أستاذة اخر العنقود.. إن شاء الله بخير والأهل..

    أعتذر لخروجي المفاجيء الأمس.. إن شاء الله عندما تدخلين وبأول رد لي سيكون ما سألت عنه..
    تحياتي أستاذة..

  12. صباح الخير أستاذة رانيا..

    لم أدخل يوماً إلا وسبقني السلام وإلقاء التحية على الجميع.. صباحك سلام وخير ووئام ورضا من الرحمن..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *