طرح الفنان المصري عمرو دياب جزءا من أغنيته الشهيرة ” أفريقيا ” والمعروفة ب ” بالحب اتجمعنا ” ضمن حملة إعلانية لصالح إحدى شركات المحمول في دعم وتشجيع للمنتخب الوطني المصري في بطولة الأمم الإفريقية ( كان 2019 ) والتي ستقام في مصر في 21 يونيو الجاري .

وأعاد عمرو دياب توزيع الأغنية التي غناها منذ 28 عاما في حفل افتتاح بطولة دورة الألعاب الإفريقية عام 1991 والتي كانت تستضيفها مصر بتوزيعا جديدا وقدمها مع اللاعب المصري العالمي محمد صلاح .

حيث وجه صلاح رسالة لجمهور مصر في الإعلان بعد أن استمع إلى رسائل دعمهم وتشجيعهم قائلا : ” طول ما انتوا ورانا إن شاء الله هنفرحكم كلكم ” .

وكان عمرو دياب قد قدم الأغنية في نسختها الأصلية بثلاث لغات ” بالعربية ” وكتب كلماتها الشاعر مجدي النجار .. و ” الفرنسية ” وكتبت كلماتها شيرين رضا .. و ” بالإنجليزية ” كتب كلماتها الملحن مودي الإمام .. ومن تلحين عمرو دياب وتوزيع مودي الإمام .

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. فقط هم الناجحون من تجدهم يبحثون دائما عن الفرص لمساعدة الاخرين..
    الله يوفقه ابو مكة فخر العرب..

      1. اصرخ لتعلم أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً وأن الحياة على هذه الأرض ممكنة.

      2. أكاد أن أجزم أن هذا التعليق لو كان عن عربى آخر غير محمد صلاح أو بمعنى أدق عن غير (مصرى) ما كُنا تشرفنا بمرورك فى هذا الموضوع!
        .
        أنت صدقت عندما قولت أن عُقدة النقص عند بعض العرب مآساة!

        1. إنجازات رياض محرز رائعه و لكن الجزائريين لم يصدعوا رأسنا فيه ليل نهار ، ناهيك عن أن مستوى محمد صلاح لا يستحق كل هذا التطبيل ، مستوى ما بين جيد و أحيانا قليلة جيد جدا ، و لكن قوة فريق ليفربول هي الفارق الذي يساعده ، ميسي أكبر مثال يبدع في برشلونه و لا يستطيع التهديف مع الأرجنتين ، قال فخر العرب قال ههههه.

  2. كلهم يبحثون عن المصلحة الشخصيه .الناجح قبل الفاشل
    وما فى شئ لله .
    ???
    هههههههههههه

  3. حقاً ….. ما نحن إلا عبيييييد
    أستطاع حكامنا على مر السنوات أن يبرمجوا عقولنا لتصبح … عقول عبيييد
    .
    نحن نستحق كل ما يحدث لنا ….. فنحن غثاء السيل
    أصبحنا تائهون ..لانعرف من العدو أم الأخ والصديق
    فأصبحت حماس المسلمه ارهابيه نخاف منها ويجب القضاء عليها ..ويتم اباداتها تحت أعيننا من العدو الصهيوني ..ونحن ننسق معه ونغلق عليهم المعابر ونفجر لهم الأنفاق شريان الحياة لهم
    .
    المسلمين يعيشون الأن أسوأ عصورهم …والدول والعقائد الأخرى تتكالب عليهم بمساعدة حكامنا العملاء …. وهم أأقصد نحن في غفلة لاهون
    تتعجب وأنت ترى مدى لهفة الناس للسلام على فنانة أو ممثل أو راقصه أو لاعب كرة أو مطرب ومطربه
    وتجد من يقسم لك أنه رأى أو سلم على الفنان عمرو دياب أو شاهد رانيا يوسف في الشارع تمر …أو قابل فنان من الدرجة الثالثه حتى
    .
    انحلال الأخلاق قد أنتشر …واصبح العري طريق الشهرة
    واصبحت الموبيل والنت والفيس والواتس واليوتيوب …هم وقود الحياة لانستطيع أن نستغنى عنهم

    اسلامنا ….. يضيع بفعل فاعل
    ونحن كل أمالنا أن نحصل على كأس في لعب كرة ..تصرف عليها المليارات
    وراتب للفنانين والراقصات ولاعبي الكره ….اعلى من رواتب الأطباء والمهندسين والمدرسين وحافظي القرآن والدعاة
    .
    فويل للعرب من شر قد أقترب
    والمناخ مهيىء الأن ….. للسقوط
    .

  4. مساء الخير دكتور سراج أتمنى أن تكون و عائلتك بألف خير و كُل عام و أنتم بخير و تحياتنا للأخ VIP أيضاً و كُل عام و هو و عائلته بخير …
    تلقائياً نفتخر بمن وصل للعالمية و ينتمي لوطن و شعب و ماضٍ و حاضر ننتمي له و أرى هذا حق للمصري أن يفتخر بإبن بلده الذي وصل للعالمية خصوصاً كما يُقال أنه شخص خلوق و لكن أتفّق مع الدكتور سراج أن الإنجازات الفنية و الرياضية و أهلها أصبحت شغلنا الشاغل و أبعدتنا عن قضايانا الأساسية و المصيرية حتى أنها أصبحت بؤرة للشقاق بيننا و كوني من مُتابعي كرة القدم أرى حروب طاحنة على الصفحات الرياضية بين مصريين مُدافعين عن إنجازات صلاح و أخلاقه و بين آخرين مُقللين من شأنها بينما نادراً ما نجد مُهللين لإنجازات علمية و عُلماء و لا أقصد فقط مصريين بل عرب أيضاً و لكن بما أننا هُنا في صدد الحديث عن مصري سأقول أنه من المؤسف أننا لا نرى نفس الإهتمام للنواحي السياسية و العلمية الذي نرى المصريين يولونه للنواحي الرياضية و الفنية ، حتى صفقة القرن التي تلعب فيها مصر دور كبير خصوصاً بما يختص بسيناء لا نرى الكثير من التركيز عليه و لا أعلم هل السبب هو التعتيم الإعلامي أم الإنشغال بالوضع الإقتصادي أم اليأس من تغيير الحال ؟!
    سوف يبقى أملي دوماً أن يعم الوعي عالمنا العربي لنُعيد مجدنا التليد إن لم يكُن على نطاق الوطن فعلى الأقل على نطاق المواطن …..
    !!

  5. أهلا بالأخت المحترمة ( حكيمة نورت ) ..
    أشكركم كثيرا على تحيتك وسؤالك وتهئنتكم الطيبة …مع التمني الدائم لكم بأن تكوني وأسرتك الطيبة بخير وصحة وأمن دائماً
    .
    مع تحيتي واحترامي للأخ فيب وباقي الأخوة والأخوات
    .
    .
    أختي الحكيمة …. يكفيني وجود عقول واعية أمثالك … فيعطيني الأمل …أنه مازال هناك أمل أن نفيق
    فالصورة قاتمه …. وكأننا مدفعون بقوة للسقوط … لندفع الثمن

    .
    كل أركان الفشل والأنهيار متوفره ( من اعلام مضلل …وشيوخ سلاطين … ومنافقين ..وحكام تم أعدادهم بمهارة … لخدمة الأهداف والمؤامرات على الإسلام والمسلمين
    ليقضي الله أمراً كان مفعولا
    .
    ولا نقول ….سوى ….لاحول ولا قوة إلا بالله
    .
    صدقيني … أصبحت فاقد النطق
    أرى كل ما حولي ..وأشاهد كل ما يحدث …وأنا صامت
    وكأنني أشاهد أمامي فليم أعرف نهايته الأكيده ,انتظر حدوث المأسأة ..دون أن أتحرك أو أهرب أو أحذر من حولي
    .
    .
    كلنا نتحرك نحو الهاويه
    .
    لا أعلم كيف أصف لكي المشهد ..وأنا في غاية الحزن … أنه لايوجد أي أمل
    .
    ولتكن نورت مثال صغير ومبسط …نموزج للواقع الذي نعيشه وما وصلنا إليه
    .
    أنظري الى مواضعيها وصورها ,واخبارها . عن الفن والعري والفنانات والإثاره …شيء مؤسف للغايه …. وكأنها تقول … نحن نقدم ما يطلبه الجماهير
    هذه هي البضاعة الرائجه التي تتغذى بها وتحتاجها الشعوب
    لقد تلوثت النفوس ومرضت القلوب …فطمس الله عليها
    .
    فأصبحنا نألف هذه البضاعة الفاسدة …. ولا نستطيع أن نعيش بدونها
    فهل نحن نستحق أن نكون أمة محمد ( عليه الصلاة والسلام )
    .
    أما بالنسبة لمحمد صلاح …. فأهتمام الناس والأعلام والحكومه به محتلف
    فالحكومة تعتبره مادة دسمة تلهي به الناس عن أحوالهم ومعيشتهم السيئة

    فالناس ترى فيه بارقة أمل لشيء يبعدهم عن واقعهم الأليم
    أنهم محبطين ..شاعرين بالفشل … فقدوا الثقه بأنفسهم ( هكذا صنعت بنا حكومتنا العميلة الفاسدة )
    تريد شعب يأس … مجرد قطيع من الاغنام تأكل وتشرب وتنام …يتحكمون فيهم ..0 يمين يمين …شمال شمال …فيسير القطيع كما يريد الراعي
    .
    ولهذا فمحمد صلاح ..يعتبر رمز لهم …. انه هناك من بيننا من يستطيع أن ينجح
    حتى ولو كان في لعبة كرة منفوخة ..تضرب بالأقدام … فتأسر قلووب الملايين …وتتعلق بها وتتابعها ( وكأنه نوع من الخدرات … مهدأت …. تغيبهم عن واقعهم الأليم أنهم ليسوا إلا قطيع من الأغنام …مجرد عبييييد ( لا كرامة له ولا أعتبار )
    خلقهم الله فقط ..لخدمة اسيادهم من الملوك والأمراء والرؤساء
    .
    ولا يحق للعبيد أن تفكر ….أو ترفع رأسها
    يجب أن تظل منكسة في الأرض دائما …مثل الأغنام
    ومن يحاول أن يرفعها …فسوف تطير رأسه
    لأنه تجرأ …ورفعها أمام الحاكم سيده

    .
    الأن في مصر
    أصبحنا أقل من العبيييد
    تعيش الناس الفقر والمرض والجهل والذل والعبودية
    ولايبحث عن حريته أو كرامته

    وأصبحت سعادته في لقمة تملأ بطنه …. وجسد عاري لراقصه يشبع به رغبته
    وأن يجد سرير أو مكان يلقي فيه جسده ليرتاح …أقصد حظيرة للأغنام
    ,
    أسف على الأطالة
    ولكن …هذه مجرد صرخات … أحاول بها أن اوقظ بها نفوس …. لاتعلم أن الراعي
    يغمض اعيونهم قبل الذبح .. يظهر له شفقته ومحبته لهم .. فيشكرونه لرقة قلبه الحنون

  6. أقسم بالله .. وأنا أكتب هذه الردود …لم أكن أعلم أن الرئيس محمد مرسي قد أنتقل الى جوار ربه
    رحمك الله أيها الشهيد البطل
    غدا يعلم كل من ظلموه أنه كان الأمل
    وغدا يدفعوا الثمن ….وأيضا في الأخرة بإذن الله عند أحكم الحاكمين

  7. الأخوة والأصدقاء على الفيس بوك عندي الأن …يتعجبون ..من مواضيعي ومقالاتي على الأكونت عندي
    فمنذ شهر وأنا أكتب …. بما يوحي …أننا مقبلون على أسود أيام لابد أن نعيشها
    .
    لقد مات أخر أمل …كنت أعيش من أجل أن أراه أنه انتصر وأخذ حقه
    وعلم الناس ..إنه كان رجل الحق الذي خسرناه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *