سلم نحو 6000 شخص من مسلحي تنظيم داعش وعائلاتهم، أنفسهم لقوات سوريا الديمقراطية.
جاء ذلك بعد حصار ما تبقى من فلول التنظيم داخل بلدة الباغوز شرق دير الزور.حسب “روسيا اليوم”.
من بين الذين سلموا أنفسهم نساء بجنسيات دول مختلفة قدمن إلى سوريا للانخراط في صفوف التنظيم ضمن ما يسمى الجهاد والهجرة. بالإضافة إلى أعداد كبيرة من جرحى التنظيم منهم نساء إذ انضم العديد من النساء للتنظيم كقناصات.
تؤكد زوجات لعناصر داعش أنه مازال هناك ما لا يقل عن 10 آلاف شخص داخل بلدة الباغوز.