عنونت صحيفة الاخبار اللبنانية المقربة من “حزب الله” صفحتها الاولى بعنوان “السعودية تخسر عون وماكرون يحرران الحريري”.

وبحسب الصحيفة، فبعد ثلاثة عشر يوماً على ما وصفته باحتجاز الرئيس سعد الحريري في الرياض، حقق الفرنسيون اختراقاً تمثل بإعلان انتقال الحريري إلى باريس برفقة عائلته في اليومين المقبلين. هذه “الخاتمة” جاءت بعد مفاوضات بدأها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان الثلاثاء الماضي، واستكملت الليلة الماضية مع وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان.

ونقلت صحيفة “الأخبار” عن مصدر حكومي قوله أن ماكرون دعا الحريري إلى غداء في الإليزيه فور وصوله إلى باريس، جازماً بأنّ ذلك سيحصل قبل الأحد المقبل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. ممم نو ما خسرت هيدا اعلام الحزب عم يعطي معنويات للناس
    لو ما في تأكيد على توقف التدخل الحزبي في اليمن وحتى يمكن تنازلات داخلية…
    الشغلة. كان بدها تكبر (لانً الضو الأميركي يعني الأخضر)كان وبعده ضاوي…
    على كل الله يهدي الأمور امين

  2. في تفاصيل كتيره ما بتلاقيها هون يا محايده وهي اللي خلت الامور توصل لهالنتيجه

  3. فرنسا “الأم الحنون” للبنان… تحتضن الحريري

    لا تكاد فرنسا تفوّت مناسبة لتثبِت للعالَمين العربي والدولي أنها “الأم الحنون” للبنان، وأنها تجد في هذا البلد الصغير المضرّج بالأزمات، ولداً أنجبته لها العلاقات التاريخية. فنراها كلما ضيّقت الدول اللاعبة في المحيط الإقليمي الخناق على طفلها الشرقيّ، تستشرس في الدفاع عنه، وتتأهب لحمايته.

    ولعل أبرز المواقف الفرنسية وأحدثها ما فعلته وتفعله الدولة الفرنسية رئيساً، وزيراً، وسفيراً، في الأزمة التي أرخت ظلالها على لبنان عقب استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري المفاجئة من العاصمة السعودية الرياض. فكثفت فرنسا خلال الأيام الأخيرة مبادراتها لضمان عودة الحريري إلى لبنان، وانهالت على السعودية البيانات الرسمية الفرنسية التي تؤكد على ضرورة استقرار لبنان وأمنه وسيادته ووحدة أراضيه.

    ونذكر من هذه المواقف، على سبيل المثال لا الحصر، الزيارة الخاطفة التي قام بها الرئيس إيمانويل ماكرون في التاسع من الشهر الجاري، للقاء وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان في الرياض، والاتصالات المتكررة التي أجراها الرئيس الفرنسي بالسعودية ولبنان وبالحريري نفسه. وتستمر المساعي الفرنسية لاحتواء التوتر في لبنان، وتوجّه وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان يوم أمس إلى الرياض، لبحث الوضع مع ولي العهد.

    ويلاحظ المتابع لسير الأحداث منذ استقالة الحريري حتى اليوم، كيف تعاظم الموقف الفرنسي الهادف لاحتواء الأزمة والمُطالب بعودة الحريري، والشعور لوهلة أن هناك تبادل أدوار بين الرئيسين الفرنسي واللبناني. فلم يكن الأول أقل غيرةً على الحريري من الثاني، بل كان في بادئ الأمر مصعداً أكثر منه، إلى أن لاقاه عون أخيراً في مواقف تصعيدية بارزة يوم أمس، إذ قال أمام وفد وسائل الإعلام إن “الرئيس الحريري محتجز وموقوف في السعودية”، وأعتبر ذلك “عملاً عدائياً ضد لبنان”.
    فعلى ماذا ارتكزت فرنسا في مواقفها تلك، وضمن أي سياق يمكن قراءة هذا التعاطف المُلفت مع لبنان؟

    يرى عضو كتلة التغيير والإصلاح النائب سيمون أبي رميا أن “مرتكزات أساسية متعددة جعلت فرنسا تهتم بهذا الملف”. ويؤكد في حديثه لـ”ليبانون ديبايت” على أنه “لا شك في أن العلاقات التاريخية بين لبنان وفرنسا أعطت فرنسا هذه الميزة التي تجعل منها دائماً مهتمة أكثر من دول أخرى بشؤوننا اللبنانية، بملفاتنا، سيادتنا واستقلالنا. يضاف لذلك العلاقة الوثيقة بين الرئيسين عون وماكرون بعد الزيارة التي قام بها عون لفرنسا، إضافة إلى إرادة وتصميم الفرنسيين على أن يكون لبنان من أولوياتهم في المنطقة. ولا ننسى أن هناك علاقة عميقة بين آل الحريري وفرنسا، وهي العلاقة التي بناها الرئيس الشهيد رفيق الحريري مع السلطة الفرنسية ولا زالت مستمرة”.

    ويفسر أبي رميا الموقف الفرنسي قائلاً “تصاعد الشعور الفرنسي أن هناك انتهاك لكرامة لبنان وسيادته من خلال عدم السماح للرئيس الحريري حتى اللحظة بالعودة إلى لبنان. وانطلاقاً من المرتكزات السابقة الذكر، شعرت فرنسا أنها معنية. وهي تمتلك قوة التأثير، أولاً بحكم موقعها على صعيد المجتمع الدولي، وثانيا بحكم العلاقات بينها وبين السعودية ما تترجَم دوراً فاعلاً لها في هذا الإطار”.

    ولكن هل الموقف الفرنسي نابع من مجرد غيرة وحب للبنان، أم أن لدى فرنسا معطيات معينة؟

    يجيب أبي رميا: “هناك شعور دولي يتعاظم، وبالتحديد فرنسي أن الحريري ليس حرّاً بالحركة والتعبير عن رأيه، ولا ننسى أن السفير الفرنسي في الرياض فرانسوا غويات اجتمع بالحريري، ولا بدّ أنه نقل صورةً عن جو اللقاء كوّنت فكرة وقناعة لدى الفرنسيين أن ظروف إقامة الحرير في السعودية ملتبسة ومريبة”.

    ومن منظورٍ آخر، يطلّ الكاتب والباحث السياسي الياس الزعبي على الموقف الفرنسي، ويرى في حديثٍ لـ”ليبانون ديبايت” أن “اهتمام فرنسا تقليدياً بشؤون لبنان أمر معروف، وبهذه المرحلة البالغة التعقيد بعد استقالة الحريري تضاعف الاهتمام الفرنسي بلبنان، على خلفية التاريخ المشترك في العلاقة المتينة والحميمة بين بيروت وباريس. ولكن فرنسا في هذه الازمة ربما تشرك الكثير من الاعتبارات بما يجعلها تأخذ منحى وكأنها تتبنّى مقولة احتجاز الحريري في الرياض”.

    ويلفت الزغبي إلى أن “هذا المنحى الفرنسي هو نتيجة مداخلات مغلوطة ونتيجة ضخ غبار كثيف حول أشكال ومظاهر الاستقالة، مكانها، زمانها وطريقة قيامها… وكل هذا هدفه تحويل الأنظار عن جوهر الاستقالة، أي وجود سلاح غير شرعي في لبنان. وموقف فرنسا يأخذ اعتبارات كثيرة تحت هذا الدخان الكثيف من ترويج وشائعات، وأي دولة أو أي مسؤول في دولة ربما يتأثر بمداخلات من هنا وهناك تجعله يرى الأمر على غير منحاه الصحيح، وربما أثرت المصالح على الموقف الفرنسي، إذ تتوجه فرنسا الآن لعقد صفقات نفط وشركات واستثمارات واسعة في طهران”.

    ويؤكد على أنه لا يمكن الحكم على الموقف الفرنسي والحركة الفرنسية أنها حركة ستستمر بهذا الاتجاه، فـ”عندما تتوضح المعطيات بشكل حاسم أمام الفرنسيين لا بد أن يعود الموقف الفرنسي للانتظام ولموقفه التاريخي بالحفاظ على استقلال لبنان وسيادته. فلا أحد يستطيع ان يتصور او يتخيل أن باريس تقبل بهيمنة ايرانية على الواقع اللبناني، لا سيما بعدما يتبين وضع الحريري بشكل واضح وعندما يعود إلى بيروت ويصرّ على استقالته ومضمونها”.

    إذاً، وبغض النظر عن الاعتبارات التي دفعت فرنسا إلى التصعيد لجانب لبنان في أزمته الحكومية، فلا يمكن أن ينفصل الدور الفرنسي عن أي حل مرتقب لهذه الأزمة، ولا ننسى أن فرنسا قد تكون وجهة الرئيس الحريري للإقامة الدائمة في حال قرّر الاعتكاف عن السياسة اللبنانية إذا ما وصل الحوار حول النقاط الخلافية اللبنانية إلى طريق مسدود، لا سيما وأن الرئيس الفرنسي وجه دعوةً رسمية للحريري وأسرته إلى فرنسا، وتوقعت أوساط الإيليزيه مجيء الحريري إلى فرنسا “خلال أيام”.
    منقول

  4. القصّة الكاملة” وراء مقابلة الحريري

    المقابلة التي اُريدَ لها أن تكون منصةً للإجابة على أسئلة كبرى، تحوّلت إلى مادة حُبلى تستولد مزيداً من الأسئلة، فالأسئلة تتراكم وتتراكم من دون إيجاد الترياق المُناسب الذي يؤسس لعلاجٍ شافٍ للداء، ثم خروج الحالة برمّتها من الضبابيّة إلى النور.

    الارتباك والضّياع اللذان سادا مُقابلة الرئيس “المستقيل” سعد الحريري، يعكسان من خلف الكواليس، ضياعاً وارتباكاً سعوديين بعد انزلاق الموضوع إلى مكانٍ آخر يختلف عن المسار الذي رُسمَ له واتّضح أنَّ المملكة لم تحسبه، ثم باتَ وضع حد لخروج القضيّة عن السيطرة مُلحاً.

    وبدل أن “تزرُك” السعودية الجميع في الزاوية وتجبرهم على استخراج الأسئلة، أصبحت كمثل المُتّهم ــ المجرم ــ الجالس أمام المُحقّقين ويجري استنطاقه، ولا يقوى إلّا على تمرير الاجابات المتناقضة علّها تخرجه من المأزق. وأمام سيل التساؤلات يبدأ المتّهم بالتلعثُم.. ومع تأكده بعدم جدوى ما يقوم به يطلب حضور محامٍ!

    حال هذا “المُتّهم” كحال السعوديّة المُتّهمة اليوم بـ”احتجاز رئيس حكومة لبنان الشرعي” ووقائع الاستنطاق أوجبت عليها استجداء محامٍ يتكفّل بالمرافعة عنها علّه ينجح بإخراجها من هذه الدوّامة.

    في قراءة محدّدة للمقابلة، أسست لنقاط من الصعب المرور عنها وعدم الاضاءة عليها:
    – كان الحريري مرتبك طوال الحلقة ونظراته غير ثابتة
    – المضامين الكلاميّة لمّ تكُن مدروسة، وكانت غير متطابقة مع مضمون بيان الاستقالة
    – عودته إلى التسوية التي أعلنَ خروجه عنها في ذلك البيان
    – تمهيده لعودة هادئة ضمن سقف تسوية مقبول

    وبالتالي يُفهم أنَّ السعوديّة لم تعد تستطيع المُضي قدماً أكثر في هذه اللعبة بعد وقوعها في وضع يحصد الخيبات أكثر من حصاد الايجابيات. ولا ينبغي اعتبار أنَّ المُقابلة كانت “مثاليّة” بل إنها شكّلت صدمة ثانية بعد صدمة الاستقالة التي يصفها الحريري “الصدمة الايجابيّة”، تمثلت بشروده وجنوحه الحاد عن القاعدة التي جرى ارساءُها في خطاب “الاستقالة” والتي قيلَ أنّها “رسمت خطوط طول وعرض لشكل العلاقة داخلياً في المرحلة المقبلة”.

    وبدا جليّاً أنَّ الحريري لا يُراهن على تصعيد اللهجة خلافاً للبيان السابق، لا بل أنّه شردَ واختلف ولم يتماهى مع بيان اجتماع “كتلة المستقبل” الاخير، وكان كافياً من لغة جسده ونبرة صوته وتلعثمه المتكرّر وانحصار الدمع في عينيه إضافةً لموقع التصوير الغير مجهّز وظهور رجل في خلفيّة “الكادر” يرفع ورقةً مجهولة أقلقته، لتؤكد أنَّ “الرجل” لمّ يكنّ على ما يُرام أبداً. والثابت الوحيد كانت لغة جسده التي لمّ تختلف عن تلك التي شهدها اللبنانيون أثناء تلاوته بيان الاستقالة المكتوب.

    خلاصة الموضوع أنَّ السعودية انتقلت من الهجوم إلى الدفاع ثمَ تثبيت ما حصلته في الحد الادنى من مكاسب الاستقالة، وهي “فرملة عهد ميشال عون وحليفه حزب الله” ووضع الحالة اللبنانيّة برمّتها في غرفة “العناية الفائقة” حتى إيجاد “الطبيب” (الصفقة) الجديدة المقبولة التي ستبحث بعض تفاصيلها اليوم في باريس مع الوزير جبران باسيل.

    وعلى مستوى ثانٍ، بحثت الرياض عن المحامي المنقذ الذي في يده اخراجها من دائرة الشرود نحو الجزء الوسخ من الطريق.

    وما أوجبَ ذلك هو التهديد الروسي بتحويل القضيّة إلى مجلس الأمن. وبحسب أكثر من مصدر مُراقب، لمّ تكن الرياض تتوقع هذه الخطوة أبداً. ثم طريقة تعامل الرئيس ميشال عون مع الازمة، فقد ابتعد عن اتخاذ أي خطوة “استفزازية”، بل فتحَ جسور التواصل مع الجهات المقرّرة التي فهم منها أنَّ “احترام سيادة لبنان يرتبط أيضاً بالعمل على جلاء مصير رئيس وزرائه بشتى السبل”، و “شتى السبل” يعني اللجوء إلى المؤسسات الدولية بكفالة روسيا.

    وعلى خطٍ موازٍ، نَشط فريق وزارة الخارجية اللبنانية في عمليّة “تقصّي حقائق” حول مدى امكانية طلب انعقاد اجتماع استثنائي لمجلس الجامعة العربيّة على مستوى وزراء الخارجيّة لبحث الازمة، وهو ما اعتبرته السعودية موجه ضدها، فالتفت على ذلك بأن سبقت لبنان إلى الطلب ودعمتها كل من الإمارات والبحرين.

    ويؤكد وزير سابق أنَّ الدعوة السعودية تضمنت تلويحاً ببحث طلب تجميد عضوية لبنان في جامعة الدول العربية في حال اختار المواجهة مع السعودية، وقد وصل التهديد إلى بيروت عبر أطر دبلوماسية.

    وفي حين فهمت مصر ما يحضر، حرص الرئيس عبد الفتّاح السيسي على التدخل الايجابي وتهدئة السعودية، عبر تأكيد أنّ لبنان ليس بوارد “تدويل الأزمة”، ثم إسقاط تهديد “تعليق العضويّة”، ما قاد إلى تأجيل انعقاد “مجلس وزراء خارجية الجامعة” حتى يوم الأحد القادم، افساحاً في المجال أمام بلورة صورة المساعي، على أنّ يصدر بيان لا يختلف عن مضمون بيانات التأييد السابقة للبنان ووقف التدخلات بالبلدان العربيّة!

    وبعد وأد المسعى العربي، بقيَ أمام “صنّاع التسوية” أمر واحد هو تبريد المسعى الروسي الزاحف صوب مجلس الأمن. فطلب رفع سقف المواقف الدولية واصدار البيانات من “الخارجيات الاوروبيّة” التي تدعو لاحترام سيادة لبنان وايجاد حلّ سلمي وتضمين البيان الرؤية الاوروبيّة التي تدعم “الكشف عن مصير الحريري”، ما أسسَ لأنَّ تكون هذه البيانات “نماذج دعاية ودعم” للمسار الفرنسي – المصري، ما فرّملَ الاندفاعة الروسيّة، وأخرج السعودية من دائرة التهديد.

    في هذا الوقت، طلب من الرئيس سعد الحريري أنَّ يخرج على الهواء مباشرةً في مقابلة تلفزيونيّة للإجابة على أسئلة “دقيقة” يطرحها الشارع اللبناني، لقطع دابرّ التكهّن حول مصيره. وهكذا فعل باختيار استدعاء الزميلة “بولا يعقوبيان” إلى الرياض لإدارة حوار جريء معه يطرح أسئلة تجيب عن تلك التساؤلات، وهو دور نجحت بأدائه على أكمل وجه.
    وتقول المصادر، أنَّ ما جاء في المقابلة يسمى في السياسية بـ”الكلام الناعم”، ما يدل على أنَّ الحريري فتحَ باب التفاوض حول عودته من باب “ماذا سيقدم لي من إغراءات لكي أعود؟” تحت سقف ضمان عدم الخروج عن الموجبات التي يريدها ولي العهد محمد بن سلمان.

    ويقود كل هذا الكلام معطوفاً على خروج الحريري الهادئ والمهادن إلى تأكيد المؤكد من أنَّ التسوية باقية لكن مع فريق بسيط وهو إجراء هندسة ديكور عليها، وقد مهّد “الرئيس الحريري” لهذه العودة من خلال الهدوء الذي يعكس كلاماً تفاوضياً ارتضت به السعوديّة.
    منقول
    2017 – تشرين الثاني – 14

  5. إتضحت الرؤيا القضيه قضية فلوس الٱمير المفلس آخلاقيا وسياسيا دعا الحريري ليرغمه على التنازل عن جزء من ثروته مقلب جامد

  6. السعودية خسرت جولة سياسية مهمة:
    1- رفض أوروبي أمريكي للتصعيد في لبنان
    2- المحافظه على التسوية السياسية الموجودة في الداخل اللبناني،
    3- خسارة الرياض الرهان على إمكانية إسرائيل شن حرب جديدة ضد “حزب الله” بسبب المتغيرات في المنطقة التي تخدم الولايات المتحدة عموما وإسرائيل خصوصا.

  7. قال السعوديه تخسر !!
    ليش هو في دوله عربيه تكسب ؟ خاصتاً بالسياسه , حتى بكثرة الماي يخسرون اين المُشكله
    نحنُ خُلقنا لنخسر ولوووو
    ======
    عندما اقرا اخبار الرياضه والعنوان يتكلم عن لاعب عربي او فريق او منتخب عربي لا ارادياً انتقل للي بعده بعد قرائت كلمتين
    فطره بالقلب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *