(CNN)– قال أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي للرئيس لمصري المؤقت، عدلي منصور، إن مصر بدأت الحرب على الإرهاب، وذلك في تصريحات صحفية له، مساء الأربعاء.

وأوضح المسلماني أن دعوة الفريق عبد الفتاح السيسي للاحتشاد يوم الجمعة تحت مسمى “لا للإرهاب” حماية للثورة والدولة.

وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي اكد فيه المسلماني أن الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور يجتمع بكبار رجال الدولة لمناقشة تطورات الوضع الداخلي والأمن القومي.gal.egypt.army.jpg_-1_-1

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مخطط  صهيوني  ناجح 
    مسرحية  رائعة  ارادو  من  ورائها  تثبيت  
    احقية  ال مبارك  للوراثة  الحكم في  مصر 
    انتضرو  بعد  فترة  رئيسكم  جمال  مبارك  يكلمكم  و  يشكركم 
    على  جهودكم  ايها  الشعب  .

  2. اين الارهاب يا ارهابيون؟؟؟
    سوف تترهبون من رهب الا اراهبيين!!!!
    سوف تهربو و و تنهارو و سوف تتهورو بأتهامكم و ارهابكم
    لشعبكم!!!!

  3. بشار له اصحاب ….كنت مفكرة ما رح يطلع نظام قاتل ومجرم وملفق للأكاذيب متل نظام بشار اللي بيسمي الثوار إرهابيين وبيقتل المدنيين وبيقول أنه عم يقتل مجرمين ….لحد ما طلع السيسي الجبان متل بشار واحمر منه كمان وبيقتل المتظاهرين السلميين وبيدعي أنه هنن اللي عم يقتلوا الناس وهلأ المظاهرات ضده صارت إرهاب وعنف …يارب بحق هالأيام الفضيلة تاخد بشار والسيسي بساعة واحدة وتريحنا من شرورهم

  4. من اقرال سيد القطب شهيد الاسلام و اخوان المسلمين…

    “فما يخدع الطغاة شيء ما تخدعهم غفلة الجماهير، وذلتها، وطاعتها، وانقيادها، وما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة، ولا سلطانًا، وإنما همي الجماهير الغافلة الذلول، تمطي له ظهرها فيركب! وتمد لها أعناقها فيجر، وتحني له رؤوسها فيستعلي! وتتنازل له عن حقها في العزة والكرامة فيطغى! والجماهير تفعل هذا مخدوعة من جهة، وخائفة من جهة أخرى، وهذا الخوف لا ينبعث إلا من الوهم، فالطاغية – وهو فرد – لا يمكن أن يكون أقوى من الألوف والملايين، لو أنها شعرت بإنسانيتها، وكرامتها، وعزتها، وحريتها”.

  5. “فما يخدع الطغاة شيء ما تخدعهم غفلة الجماهير، وذلتها، وطاعتها، وانقيادها، وما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة، ولا سلطانًا، وإنما همي الجماهير الغافلة الذلول، تمطي له ظهرها فيركب! وتمد لها أعناقها فيجر، وتحني له رؤوسها فيستعلي! وتتنازل له عن حقها في العزة والكرامة فيطغى! والجماهير تفعل هذا مخدوعة من جهة، وخائفة من جهة أخرى، وهذا الخوف لا ينبعث إلا من الوهم، فالطاغية – وهو فرد – لا يمكن أن يكون أقوى من الألوف والملايين، لو أنها شعرت بإنسانيتها، وكرامتها، وعزتها، وحريتها”.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *