ذكرت وسائل اعلام اسرائيلية ان قتيلان على الأقل وقعوا في حادث إطلاق النار بمركز في وسط تل أبيب، وقد تم تحييد أحد المنفذين وفق مسؤول كبير بالشرطة.

وذكرت خدمة الإسعاف، أن ستة مصابين في حالة خطيرة وواحد في حالة حرجة، وفق صيحفة هآرتس الإسرائيلية.

ووقع إطلاق النار في شارع ديزنغوف المليء بالمطاعم والحانات وأماكن التسوق.

وقال مسؤول كبير بالشرطة إن أحد منفذي إطلاق النار أطلق عليه الرصاص.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. اين البطولة اين الرجولة ؟؟؟
    واين فهمك للتحرير وللجهاد ؟؟
    تدخل مطعم ثم تسحب سلاحك على من هم منهمكين في الاكل ؟؟!! فلا على التعين تقتل الرجل والمراة وربما الا يهودي او المعادي للصهيونية !!! ثم تريد تفهمنا ان فعلك جهاد وبطولة ومقدس وسيؤدي لتحرير الارض !! وانه ليس فشة خلق وعمل غير محسوب ، وبالقليل انه فعل العاجز الذي يأس ……. وان عاقبته خسران وعار وبلاء وتشحيط بدماء اهلك ……
    لست ضد عمليات نوعية بحيث عشرة الاف بطل يسيطرون على تل ابيب نفسها بفعل رجولي جهادي او يقتحمون معسكرات جيش الاحتلال ، او ضرب مفاصل مهمة في دولة الاحتلال فذلك امر يبيحه حتى القانون الدولي الخاص بمقارعة المحتل … اضافة انه يعزف على اذاننا سيمفونيات المجد التي تطربنا .
    اما انك تريد تقنعني ان قتل اثنين في مطعم امر بطولي ومقدس ، فهذا لن يكون ومن باب اولى اقتنع ان البناء المرواني الاموي في القدس مقدس !! وانه فعلا ال مسجد الاقصى !!
    انها فشة خلق فلا تزايدون ونسائكم واسراكم في المعتقلات سيلاقون الويل هذه الليالي ، بل انتم انفسكم داخل المدن ستلاقون الويل والثبور !!
    متى تتعلمون تجاهدون كالرجال ؟
    ومتى تتعلمون العمل بقاعدة ان ضربت فاوجع ولا ردة فعل من المقابل سترجع ؟؟!!
    قتال الخنث ومن هو في الخصام غير مبين لا يعجبني.

  2. (( رعــد ))
    إسم على مسمى …شاب خرج من الضفة من مخيم العزة (جنين )
    وأستطاع أن يتسلل داخل تل أبيب …وبسلاح بسيط أستطاع أن يبث الرعب في الكيان الصهيوني …لتنام تل أبيب في سواد ..ليلة حزينة
    لقد قذف في قلوبهم الرعب إنهم غير امنين ..
    وإن تكرار مثل هذه العمليات ..سوف تجعل المجتمع الأسرائيلي لايشعر بالأمان والأستقرار …فيقف ضد قيادتهم في محاولة الضغط عليهم للتفازض لإعطاء الشعب الفلسطين حق الحياة وإقامة دولتهم ..للعيش بسلام
    ثم إن مثل هذه العمليات يكون لها أثر بليغ ..فلا يكون هناك مزيد من المهاجرين داخل اسرائيل …. لإنها ليست أمنة … وإن ما تردده الأجهزة الأمنية من قوة القبضة الأمنية والرقابة الألكترونيه ..( مجرد أكذوبة ) … فكل يومين … يتساقط منهم قتلى ومصابين … فلا أمن ولا أمان
    .
    أخيراً
    أن الوصول داخل معسكرات وثكنات الجيش الصهيوني ..أمر مستحيل
    فماذا يفعل الشعب المحاصر من العدو والصديق والجار
    .
    هل نفهم معنى أن يضحي شاب بحياته وهو في ريعان شبابه
    يقدم روحه فداء لوطنه
    إنها…
    مقاومة شرعية ضد من احتل أرضهم وشردهم وشرد أهلهم،
    واغتصب حقهم، وصادر مستقبلهم،
    وما زال يمارس عدوانه الأثيم عليهم. وسط صمت وسكوت العالم المتواطء ..
    فماذا يفعل !!!
    وعقيدته ودينه تفرض عليهم الجهاد والدفاع عن أنفسهم،…. ولا تجيز لهم التنازل باختيارهم عن ديارهم، التي هي جزء من دار الإسلام.
    إن ما قام به ذلك البطل الفدائي
    هو عمل من أعمال المخاطرة المشروعة والمحمودة في الجهاد،
    يقصد به النكاية في العدو،…..وقتل بعض أفراده، وإحلال وقذف الرعب في قلوب الآخرين، وتجرئة المسلمين عليهم.
    ولو أستمرت هذه العمليات لمدة شهر متواصل ..فسوف تكون العامل الأقوى في إخضاع إسرائيل للتفاوض الجادي للتنازل عن غروره وهو يرفض كل قرارات مجلس الأمن ويذداد في الاحتلال مزيد من الأرض وبناء مستوطنات
    فهنيئاً لك يا رعد وكل من سبقوك وقدموا أنفسهم وأرواحهم هدية لتراب بلادهم ودماءهم تروي شجرة الحرية ..التي ولابد وأن تكبر وتطرح ثمار العزة والكرامة والحرية
    هنيئاً لكم أيها الشباب …ياقرة العين ومهجة القلوب ….فالمجد والخلود
    أحياء عند ربكم ترزقون فارحين بما أتاكم الله من فضله .
    (سأحمل روحي علي راحتي..وأُلقي بها في مهاوي الردَي
    فإما حياة تسر الصديق.. وإما ممات يغيظ العدي )

  3. الطريقة الاخوانجية الغبية في ما يسمى جهاد منهي عنها شرعا ، لان ردت الفعل من العدو تكون اكبر ولا تحقق اي هدف ، فخذ مثلا القاعدة وما عملته في امريكا ، كان وبال على كل المسلمين ومن خلاله تم اسقاط دولتين اسلاميتين بشكل فعلي هما افغانستان والعراق ، والبقية تم اسقاطها بشكل غير مباشر من خلال ما سمي بالربيع العربي المخطط الصهيوامريكي ، سلام الله على سيدي علي أمير المؤمنين (عليه السلام) عندما قال : لا يخرج المسلم في الجهاد مع من لا يؤمن على الحكم، ولا ينفذ في الفيء أمر الله عزّ وجلّ، فانه إن مات في ذلك المكان كان معينا لعدونا في حبس حقنا والاشاطة بدمائنا وميتته ميتة جاهلية.
    ما عندك الية لردع ردة فعل العدو القاصمة لا تتعرض له الا بعد توفيرها ، فاليوم الاهل في ارض اول القبلتين دفعوا الثمن اضاعفا!!
    خطط للجهاد وافترض الله له شروطا وهو الاعداد له ، بقوله واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ….. وليس ترمون نفسكم في مهلكة ! ما عندك جناح تطير به فابعد ، او كما قال امير المؤمنين علي عليه السلام : رحم الله من نهض بجناح او استسلم فاراح ( او استراح ) والا اليوم الحرائر والامهات يدفعون ثمن مرعب مقابل ما فعله الشهيد رعد هذا !! ولو قتل مليون يهودي بعمله لا يساوي استغاثة ام يحاصرها هذه الساعة جنود الاحتلال في القدس او مخيم جنين وهي تستغيث لله دون ناصر !!.

  4. مشكلتنا ما عارفين شنو الجهاد وكيف يكون ! انما فكر داعش مستمد من الاخوان وخوارج ايام زمان .
    تشعر وانت تراقبه الاوكرانيات اللواتي يقاتلون الجنود الروس اكثر نبل وفروسية ووضوح هدف !! والا بربك تروح تقتل غيلة او غدرا او على الا تعين ، وانت تعرف ان اهلك سيدفعون ثمن مضاعف دون ان تكون لك الية للردع ،؟؟!! هذا حماقة !
    لا يقول لي احد انت شنو خصك ، فهو امر يخص كل عربي ومسلم وكلنا بالهوا سوا ، المنهج والطريقة الجعبورية هذه دمرت بلدي العراق وجعلته تحت الاحتلال ، لان الاهبل المقبور صدام كان يعجبه الطريقة الجعبورية الغبية ، ويفرح جدا عندما يسمع هتاف الانتهازيين: صدام اسمك هز امريكا !! وبالتالي صدام فعلك وصل امريكا لبغداد!!
    ماهذا الجهل ؟؟ تعلموا من شيعة لبنان كيف يقاتلون وكيف يحررون وكيف يرعبون وكيف للعدو يركعون .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *