أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ” اليويفا ” اليوم الأربعاء عن قراره بتعليق جميع مباريات دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي حتى إشعار آخر وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد .

كما تقرر كما تم تأجيل جميع المباريات الدولية للمنتخبات الوطنية التي كان مقرر إقامتها في شهر يونيو المقبل .. بالإضافة إلى المباريات الفاصلة المؤهلة الى يورو 2020 .

وأيضا كأس أوروبا كان قد تم تأجيله إلى عام 2021 وتم تأجيل المباريات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأوروبية للسيدات تحت 17 و 19 عام إلى 2021 .

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. وهي بقت على الكرة ؟؟
    وقبل ما اروح انام وأحلم بإعادة فتح التايمز ههههههههههههههههههههه وياليت الخروج يعود يوما لاحدثه بما فعل المكوثُ كما قال ابو الطيب المستخبي وليس المتنبي ههههههههههههههههههههه انقل لكم الخبر التالي : بريطانيا تخسر يومياً 2.4 مليار جنيه إسترليني بسبب إجراءات العزل والإغلاق

    أشار مركز الاقتصاد وبحوث الأعمال البريطاني في تقريره “العواقب الاقتصادية الشديدة للغاية” إلى أن خسائر بريطانيا وصلت إلى 2.4 مليار جنيه إسترليني بسبب إجراءات الإغلاق والعزل للحد من انتشار فيروس كورونا.

    وأوضح المركز أن الإنتاج انخفض بنسبة 31% بعد إغلاق المصانع والمحلات وبقاء العمال في المنازل، ولذلك تعد المصانع والمتاجر والمطاعم والفنادق هي الأكثر تضرراً لكون العمل عن بعد في تلك القطاعات يعد صعباً.

    وبعد نشر التقرير اشتعل خلاف حول ما إن كانت قواعد الإغلاق الصارمة تستحق الضريبة الاقتصادية التي ستدفعها بريطانيا.

    ونُشر ذلك التقرير بعد عدة ساعات من تصريح وزير الصحة مات هانكوك الذي هدد بإجراءات أكثر صرامة، وذلك بعدما خرق الناس التعليمات في عطلة نهاية الأسبوع وتجمعوا في الحدائق والشواطئ.

    ومن جانبه لفت أحد مستشاري رئيس الوزراء البريطاني إلى أن إجراءات العزل قد تكون أكثر ضرراً من فيروس كورونا.

    وأوضح أحد كبار المستشارين الحكوميين البروفيسور غراهام ميدلي إلى أن الإغلاق المفروض حالياً سيضر بالأشخاص الذين يتقاضون رواتبهم يومياً.

    وذكر باحث في مركز الأبحاث دارين بارك أن الإغلاق تسبب بإغلاق تام لعدة شركات توظف أشخاصاً لا يمكنهم القيام بالعمل من المنزل، وبذلك فإن ناتجهم الاقتصادي أصبح صفراً الآن.

    وأوضح أن قطاع الصناعة التحويلية يخسر يومياً نحو 512 مليون دولار ولذلك يعد القطاع الأكثر تضرراً، فيما تبلغ خسارة قطاع البناء يومياً 290 مليون دولار، وقطاع الخدمات 210 مليون دولار.

    وبدوره قال السياسي البريطاني دونكان سميث أن الإغلاق لا يجب أن يستمر إلى ما بعد نهاية أبريل الجاري، مشيراً إلى أن تباطؤ الاقتصاد سيؤثر على نوعية حياة الناس ووظائفهم وصحتهم العقلية كما سيفقد بعضهم حياته.

    ولفت إلى أن هذه المرحلة لم تصل لها بريطانيا بعد، لكن يمكن الوصول لها بسرعة بعد نهاية أبريل.

    وقد ورد في تقرير آخر لمعهد الدراسات المالية أن العمال الأصغر سناً والأقل أجراً هم الأكثر تضرراً من الإغلاق . تصبحون على خير .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *