بلغ المنتخب الكرواتي نهائي كأس العالم بروسيا 2018 بتغلبه على إنكلترا 2-1 في الوقتين الاضافيين بعد انتهاء الوقت الأصلي لمباراة نصف النهائي بالتعادل 1-1 الاحد.

على ملعب لوجنيكي، بادر المنتخب الإنكليزي بالتهديف عبر كيران تريبير من ركلة حرة مباشرة (دق 5) لكن كرواتيا عادلت النتيجة عبر ايفان بيريسيتش (68) وفي الوقت الإضافي ضاعف ماريو ماندزوكيتش النتيجة لكرواتيا (دق 109).

وستواجه كرواتيا في النهائي فرنسا الفائزة على بلجيكا الثلاثاء بهدف دون رد.

المصدر: بي ان سبورت

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫21 تعليق

  1. وفرحان اوي يا سام ؟
    طبعا حكم تركي ههههههههههه اكيد اخونجي تبع اردوغان ههههههههههههههههههه مسكينات الصبايا والشابات الانكليزيات , راح يعملون اضراب عن الي اسمو ههههههههههههههههه نسيت اسمو ذكروني. يلا حتى انا راح الغي جميع المواعد حزن عام , وافكر اقاطع هذه الجريدة تبعكم المتحيزة للكراوت .

  2. شجعتهم، و هشجعهم فى النهائى إن شاء الله.
    مُنتخب مُجتهد بس حظوظه فى النهائى أقل من حظوظ فرنسا، ليس لفارق الخبرة أو الإمكانيات إنما لكونه لعب مُبارتى الربع و النصف النهائى فى 120 دقيقة لكل واحدة منهم، فيُعتبر مُجهد بدنياً عن مُنتخب فرنسا !

  3. مرحبا يافيب
    فعلا يستحقون التشجيع ولكن لا اعتقد انهم اقل لياقه لان عندهم حدود 3 ايام وهي كافيه

    1. ya3ni nkhali fari9 kulu 3arab muslimin w nchaja3 kurwatiyin…ili ma yi3rafukom ida mawjodin 3ala lkharita…winha nakhwa….vive la france

  4. الموضوع ملوش علاقة بالنخوة خالص يا أخت زُبيدة!
    مهى فرنسا برضو إللى إغتصبت أراضى دول شمال أفريقيا!
    مهى فرنسا برضو إللى بتمنع إرتداء الحجاب !
    مهى فرنسا برضو إللى فيها صحيفة تشارلى إيبدو إللى بتسخر من العرب و المُسلمين!
    أنا محسبتهاش بحسابات سياسية أو دينية إطلاقاً! أنا حسبتها كروياً فقط، خصوصاً إن اللقب راح لفرنسا مش للعرب والمُسلمين.

    1. يا سيدي سامحناها و لا يهمك. خليك رياضي و إفرح للكرة خاصة الفريق كلو أفارقة. هذا فخر لنا ..

    2. و الله يا بريندا إنتو سامحتوا و دى حاجة ترجعلكوا، لكن هنا تعليقى بيعبر عن رأيى أنا مش رأيكوا إنتو!
      .
      و مين إللى قال إن أنا مش فرحان ؟! و بالمُناسبة الأم إللى ربّت مش إللى خلفت 😉

  5. و مش مُهم الكرواتيين يعرفونا ولا ميعرفوناش ولا حتى شايفينا على الخريطة ولا لأ! (لأنهم لو كده فدى مشكلتنا إحنا مش مشكلتهم) المهم إنهم بنى آدمين و بيعاملوا غيرهم كبنى آدمين، عُمرك سمعتى عن كرواتيا بتغتصب أرض غيرها؟! أو عُمرك سمعتى عن كرواتيا بتحارب عقيدة غيرها على أرضها؟!
    لكن بالنسبة لفرنسا حدث ولا حرج!
    أنا محسبتهاش سياسياً أو دينياً أصلاً لكن تعليقك إضطرنى أرد بصراحة!

  6. حتى أحلام مستغانمي التي تُعّد قدوة للكثيرين إنجرت خلف القطيع المُهلّل لرئيسة كرواتيا و نشرت تلك الإنجازات الكاذبة لهذه السيدة …… أعتقد أنه التعطُش لمثال مُغايّر للأمثلة و النماذج المتوافرة لدينا من حُكام هو ما جعل ذلك البوست الكاذب في مُجمله ينتشر إنتشار النار في الهشيم ، لن أُنكّر أن الفريق الكرواتي أبلى بلاء حسن و لكن لن أُطبّل لإنجازات كاذبة …..سقطة من أحلام أتمنى أن تعتذر عنها !
    تحياتي Vip…
    !!

    1. أهلاً أخر العُنقود، كيف حالك ؟
      مش عارف ليه الموضوع إتسيس خالص رغم أن الموضوع عن مُجرد مُباراة كُورة قدم 🙂

  7. مساء الورد Vip أتمنى أن تكون بخير ….
    كما قُلت سابقاً هذا المونديال إنتهى بالنسبة لي مُنذ فترة و لم أجد نفسي أُشجّع أحد في النهائي و تعليقي لم يكُن يمُت لأي تعليق في هذه الصفحة بِصِلّة بل هو مُجرد تعجُب ممن تَرَكُوا إنجازات الفريق و هلّلوا للرئيسة رغم كذب ما نُشّر عنها مثلاً أنها باعت السيارات و الطائرات الرئاسية رغم أن كرواتيا إشترت سرب طائرات من الكيان في عهد هذه السيدة و قد قيل حينها أن الصفقة تفوح منها رائحة فساد كبيرة و قِس على ذلك الكثير ، أُصفّق لإنجازات فريق و لا أُصفّق لأشخاص….. آسفة إن ظننت أني أُهاجم تعليقك …….
    تحياتي ….
    !!

    1. على فكرة، أنا مفهمتش إنك بتهاجمى تعليقى خالص! ده حتى فى إبتسامة تركتهالك فى أخر تعليقى 🙂
      أنا تعجبت من إللى سيسوا الموضوع رغم إنه مش مستاهل إطلاقاً يتسيس.
      المنتخب الكرواتى حقق إنجاز تاريخى غير مسبوق و غير متوقع و وصلوا للنهائى بعد خوض 3 مباريات إقصائية فى 120 دقيقة! عجبنى فيهم الإصرار و العزيمة، إيه الجرم أو الحُرمانية فى تشجيعم ؟!
      لكن من وجهة نظرى أنا بقى إن الكلام عن أصل الفريق التانى معظمه إفريقى و معظمه مُسلمين فلازم أشجعه، و أصلنا خلاص سامحنا الفرنسيين!!! هو ده الكلام إللى ملوش علاقة بالروح الرياضية أصلاً !
      طب ليه العرب بيشجعوا ريال مدريد و برشلونة و غيرهم؟ ليه بيعشقوا كريستيانوا رونالدوا و ميسى و مشاهير الدول الأوروبية إللى لا هما عرب ولا مُسلمين طالما هيحسبوها بهذه الطريقة؟!
      الأخت بريندا سامحت فرنسا إللى قتلت المليون و نصف المليون شهيد و فى الموضوع التانى لسة زعلانة من المصريين إللى سبّوهم على الفضائيات !
      عجبى !

  8. كيفك أستاذة؟ إن شاء الله بخير والأهل..

    وهكذا نحن مبالغين في الحب ومبالغين في العداوة؟!! أما عن الرئيسة فلا تهمني!! لأنني كنت أتابع مباريات في كرة القدم فقط لا غير..

  9. أهلاً أُستاذحُسام ، الحمدلله بخير و نتمنى أن تكون كذلك ..
    لا أعتقد أنه كان حُب بقدر ما كان تمني مثل الأهل الذين يعيبون على إبنهم تكاسله فيمدحون نشاط و نجاح إبن الجيران ، لا يُحِبُّون إبن الجيران أكثر مِن إبنهم و لكن يتمنون أن يكون إبنهم مثله …. ما أعيبه على أحلام و غيرها عدم تحري الدِقة و بالتالي تُصبِّح المقولة غير سارية المفعول رغم صِحّة بعضها ، كنُقطة الحبر حين توضع في ماء صافي فتُعكره رغم أنها نُقطة ….
    !!

  10. أهلاً Vip…..
    أتفّق معك في رفض تسييس الكورة و والله لو سيسناها ما شجع أحد مُنتخب بلاده لأن الراعي الرسمي له هي الحُكومات التي سلبتنا كُل شيء ….
    و لكن يبقي السؤال طارحاً نفسه :هل هُناك غير الكورة نُخرج بها إحباطاتنا و نشعُر أننا مُتساوين بغيرنا ؟! هل هُناك غيرها تُشعرنا بآدميتنا و حقنا بإبتسامة أو حتى حُزن إختياري غير مفروض ؟! هل هُناك غيرها نستطيع من خلاله أن نقول لا ؟! سلبونا كُل شيء حتى أصبحنا نبحث عن إسم شِبه عربي أو مسلم في فريق ناجح أو إنجاز عالمي لنُهلّل له …… لُم المُهلّل بعد أن تلوم من قاده للتهليل !
    مُلاحظة : كشعوب عربية عاطفية نرى جرح من نُحّب يُؤلم أكثر من جرح الغريب ، لا ننسى كُلاهُما و لكن نُدبة جرح المُقربين حتى لو كانت صغيرة جداً نراها بحجم فيل و هكذا أرى عداوتنا كعرب فيما بيننا ، الشيء الوحيد الذي نجحت به حكوماتنا الفاسدة أنها أنستنا الجرح الكبير المفتوح و النازف و ذكرتنا بالنُدبة …..
    نهارك سعيد ….
    !!

  11. أتفق معك أستاذة وإن كنت أتكلم بشكل عام.. ولكن معك كل الحق وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بشخصية عامة كأحلام!! كلامها يؤثر في الكثيرين!! كان يجب عليها أن لا تنساق وراء إنفعالات الناس الطيبين الذين يحبون ويكرهون حسب توجيه الإعلام ووسائل الاتصال لهم!! أما صاحب القلم والفكر فالحرف محسوب عليه أو له!!

    في الأسبوع الماضي كان لي وقفة مع النفس إبتعدت فيها عن كل شيء يخص وسائل الإتصال حتى الجوال!! كانت تجربة ثرية وقفت فيها على بعض الأمور وتغيرت بعض المفاهيم!! ليتها أستمرت أستاذة!!

  12. لِكُل جوادٍ كبوة أُستاذ حُسام و تبقى أحلام رائعة رغم بعض التحفُظات ….
    نهاركُم سعيد جميعاً ….
    أراكُم لاحقاً …
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *