تعبنا من الحكي
تعبنا من اهوال الحروب
تعبنا نشوف صورة جهلنا في نجاحات الآخرين
لذلك سمحت للصور ان تترك مكانها و تتسامر معنا مثيرة شتى الأنطباعات و الأحاسيس
أود ان تشاركوني ذكرياتكم إذا كان يسعدكم ذلك
رفيقتكم في شقاء هذا العالم السرمدي
نهى

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫265 تعليق

  1. نها
    في عندي كثير قصاءد وعم فكر اعمل اول ديوان وهذا كان حلمي داءما ان شاء الله يتحقق عن قريب

  2. شفتي الصديقة لازم تعرف و تفهم صديقتها من دون كلام أحياناً
    بقترح يكون أول معرض في بيروت

  3. و أهديتني وردة فرجيتا لأصحابي .. خبيتا بكتابي .. زرعتا عالمخدة ..

    أهديتك مزهرية ما كنت تداريها ولاتعتني فيها .. تا ضاعت الهدية ..

  4. عراقيه
    تسلمين عمري ع السوءال يله مثل ما قلتي كل تأخيره وفيها خيره

  5. تعبير رمزي جميل عن الحب
    المراه تحتفظ بالورده رغم صعوبه المحافظه عليها
    والرجل لايعتني بالهديه رغم سهوله المحافظه عليها
    لكن المفارقه ان هديه ادم تنبض بالحياه وهديه حواء لا روح فيها

  6. هوالحبُّ فاسْلَمْ بالحَشا ما الهوى سَهْلُ

    هوالحبُّ فاسْلَمْ بالحَشا ما الهوى سَهْلُ
    فما اختــــارَهُ مُضنىً بهِ ولـهُ عَقْلُ
    وعِــشْ خَـاليـاً فالحُــبُّ راحتــُهُ
    عَنـَاًوأولـُـــهُ سُقـْــــــمٌ وآخــــرُه قَـتــْـلُ
    ولكــن لـــديّ المـوتُ فيـه صبــــابـةً
    حيــاةٌ لمنْ أهوى عليّ بهــا الفضلُ
    نصحــتـُــكَ علماً بالهوى والذي أرى
    مُخالـَفـَتي فاخــترْ لنفســـك ما يَحلو
    فإن شئتَ أن تحيـا سعيــدا فمـُـتْ به
    شهيــــدا وإلا فالغــــرامُ لـه أَهـــلُ
    فمــنْ لم يمـت في حبِّـه لـم يَعِـشْ به
    ودون اجتناء النَحلِ ما جَنـَتِ النَّحلُ
    وقــــل لقتيـلِ الحــبّ وَفـّيْــتَ حقـــَّـه
    وللمُدعــي هيهــاتَ ما الكَحَلُ الكُحْلُ
    تَعــرّضَ قـومٌ للغــرام وأعـــرضـوا
    بجــانبِهــم عــن صحتي فيه فاعتلـّو
    ارضـُـوا بالأماني وابْتُلوا بحظوظِهِمْ
    وخاضُوا بحارَ الحبّ دَعوىً فما ابْتُلوا
    فهم في السُّرى لم يَبرحوا من مَكانِهم
    ومــا ظعـنوا في السيرِ عنه وقد كَلّوا
    وعن مذهبي لما استحبوا العمى على
    الــهدى حســدا مــن عند أنفسهم ضلوا
    أحبـّـــةََ قلبـــي والمحبـّــةُ شـــــــافـعـي
    لديـكم إذا شئتـمْ بهـا اتّصــل الحَبْــلُ
    عســـى عطفــــةٌ منـــكم علـيّ بنظــرةٍ
    فقـــد تَعبـــتْ بيني وبينـَـكمُ الرُسْــلُ
    أحبـــايَ أنتـــمْ أحْسَـــنَ الدهــرُ أم أسا
    فكونـــوا كمــا شئتــمْ أنا ذلك الخِلُّ
    إذا كان حَظــي الهَجْرَ مِنكمْ ولــم يَكنْ
    بِعادٌ فذاك الهجرُ عندي هو الوَصلُ
    وما الصــدّ إلا الوُدُّ مـــا لم يَكـنْ قِلَىً
    وأصعبُ شيءٍ غيرَ أعراضِكمْ سَهلُ
    وتعذيبـــكمْ عَـــذْبٌ لــــدي وجــوركمْ
    علــيّ بمــا يَقضي الهـوى لكمُ عَدْلُو
    صـبـريَ صــبرٌ عَنكـــــمُ وعليـكــمُ
    أرى أبـــداً عنــدي مرارتـَــه تَحلو
    أخذتمْ فؤادي وهـو بعضي فمــا الذي
    يَضــــرّكمُ لـو كان عنــــدكمُ الكلُ
    نأيتــــم فغـيرَ الدمـــــع لم أرَ وافيــــاً
    سوى زفرةٍ من حَرّ نارِ الجوى تغلو
    فسُهـــــدي حــيّ في جفــوني مخلّــدٌ
    ونَومـــي بهـا مَيتٌ ودمعي له غُسْلُ
    هوى طَلّ ما بين الطلــولِ دمي فمِن
    جفوني جَرى بالسَّفْحِ من سَفْحِهِ وَبْلُ
    تـَبَـــالــَهَ قوْمــي إذ رأوْنـــي مـُتيـّمــا
    وقالـــوا بمـن هذا الفتى مسّه الخبلُ
    ومــاذا عســـى عني يُقـالُ سوى
    غدابِنـُعْــمٍ لَهُ شُغـْـلٌ نَعَـمْ لي بها شُغـْـلُ
    إذا أنـْعَمـــتْ نـُعـْــمٌ علــيّ بِنـَظـــرةٍفلا
    أَسعدتْ سُعدى ولا أَجْملتْ جُمْلٌ
    وقــدْ علمـــوا أني قَتيــلُ لِحــــاظـِها
    فــإن لهــا فــي كل جــارحةٍ نَصْـلُ
    حـــديثي قديمٌ فـــي هـــواها ومـا له
    كمـــا عَلِمـَـتْ بَعـْــدٌ وليـسَ لها قَبْلُ
    ومــا لي مِثـْـلٌ في غـَرامي بهـا
    كماغـَـدَتْ فِتـْنـَةً في حُسْـنها ما لها مِثْلُ
    ولــي هِمـّــةٌ تَعلــو إذا ما ذكـرْتـُهــا
    وروحٌ بذكـراها إذا رَخُصــتْ تـَغل
    وجَرى حُبّها مَجرى دمي في مَفاصلي
    فأصبح لي عــن كل شُغْلٍ بها شُغلُ
    وفي حبــِّها بِعْــتُ السعــادةَ بالشـقـا
    ضـلالا وعقلي عـن هدايَ بهِ عَقلُ
    وقلــــت لرُشـدي والتنسـُّـكِ والتـُّقىتَ
    خلُوا ومــا بيني وبين الهوى خَلُّوا
    وفرّغت قلبي عن وجوديَ مُخلصا
    لعلــيَ في شُغـلي بها معهــا أخلــ
    وومن أجلِهـا أسعى لمـن بيننا
    سعىوأعــدو ولا أغــدو لمن دأبُهُ العَذْلُ
    فأرتـــاحُ للواشـــينَ بَينـي وبينـهــا
    لتعلــمَ مــا أَلقــى ومــا عنـدها جَهْلُ
    وأصبـُوا إلى العـُـذّالِ حـُبـا لذكرها
    كأنهــم مـا بيننا فــي الهــوى رُسْـلُ
    فإن حدّثـــوا عنهـــا فكُلي مَسامعٌ
    وكـُـلـّيَ إن حَدّثـتـُهــمْ ألســـنٌ تـَتـلـو
    تخــالفـــتِ الأقـــوالُ فينـــا تبايُـنـا
    بــرَجــمِ ظنــونٍ بيننا مـا لها أصـلُ
    فشنـّعَ قــومٌ بالوصـالِ ولــمْ تـَصِلْو
    أرْجَــف بالسلــوانِ قـومٌ ولـم أَسْـلُ
    فما صَدَقَ التشنيعُ عنهـــا لِشَقوتي
    وقــد كَذَبَــتْ عـني الأراجيفُ والنُقْلُ
    وكيفَ أُرجّي وَصْلَ من لو تَصوّر
    تْحِماها المُنى وَهْماً لضاقتْ بها السُبْل
    ُوإن وَعَـدَتْ لم يَلحـــقِ الفِعـلُ قَولهــا
    وإن أوعـــدتْ بالقــولِ يَسبِقـُهُ الفِعْـلُ
    عديني بوَصــلٍ وامْطـُـلي بِنَجـــــازه
    فعندي إذا صحّ الهـوى حَسُنَ المَطْـلُ
    وحـرمةِ عهــــد بينَنـَا عنــــهُ لـم
    أَحُلْوعـِقـْــدٍ بأيـدٍ بينـَنـا مـــا لــــه حـَـلُّ
    ومـــا بَرِحــوا مَعنىً أراهمْ معــي فإن نأوا
    صورةً فـي الذهنِ قامَ لهم شَكْلُ
    فهم نُصْبُ عيني ظاهرا حيثما
    سَرَواوهُــمْ فـي فـؤادي باطنـا أينمــا حَلُّو

  7. لكي تعم الفائده للجميع
    كاتب هذه القصيدة :ابو فراس الحمداني هو أبو فراس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الوائلي، ولد سنة 320 هـ (932م). هو شاعر عربي من أسرة الحمدانيين , وهي أسرة حكمت شمال سوريا والعراق وكانت عاصمتهم حلب في القرن العاشر الميلادي .

  8. غزل لحافظ

    تعمدت قتلي في الهوى وتعمدا….فما أثمت عيني ولا لحظه اعتدى
    كلانا له عـذر فعـذري شبيبتي….وعـذرك أني هجت سـيفـا مجردا
    هوينا فما هنا كما هـان غيرنا….ولـكننـا زدنــا مع الحـب ســؤددا
    ***
    جراح في النفوس نغرن نغرا….وكـن قـد انـدمـلـن عـلى صـديــد
    إذا مـا هـاجـهـن أسى جـديـــد….هـتـكـن سـرائــرالقـلـب الجـلـيـد
    ***
    قــالــت الـجـوزاء حـيـن رأت….جــفــنــه قــد واصـــل السـهــرا
    مـا لـهــذا الصــب في ولـــــه….أتـــــــــراه يـعــشـــق الـقــمــرا
    ***
    لـي حـبـيـب هــاجـــر ولــــه….صــــورة مــن أبـــــدع الـصــور
    أتــــلاشى فــــي مــحــبـتــه….كــتــــــلاشــي الظـل في الـقـمــر
    ***
    سكتنـا فعـز علينـا السكــوت….وهــان الكـلام عـلى الـمـدعــــــي

    ***
    أنـــا والأيــام تــقـــذف بــي….بـيـن مـشـتــــــــــــاق ومـفـتـتـن
    لــي فـــؤاد فـيــك تـنـكـــره….أضـلـعــي مـن شـــــدة الـوهـــــن
    ***
    غضي جفـون السحـرأو فـارحمي متيمـا يخشى نـزال الجـفــون
    ***
    ظـبي الحمى بالله ما ضركـا….إذا رأيــنــا في الـكـــرى طـيفـكـا
    ومـا الـذي نخشـاه لـو أنهم….قــالــوا فـــلان قــد غــدا عـبـدكـا
    قـد حرمـوا الـرق ولـكـنـهم….مـا حـرمـوا رق الـهـوى عـنـدكـ

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *