ردت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم على الفيديو المتداول لها وهي ترقص مع رجل بطريقة حميمة بطريقة غاضبة معلنة خطوبتها لشاب من خارج الوسط الفني.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تظهر خلاله نادين نجيم وهي تحتضن أحد الشباب أثناء رقصهما في إحدى الحفلات، وأثار جدلا واسعا.

ونشرت نادين نسيب نجيم الفيديو عبر حسابها على انستغرام قائلة: “يلي عم حاول يستهبل و يصور على اساس عم يزعجني بدي قول شغلة لكل حدا عم ينشر الفيديو : هيدا خطيبي و انا حرة بحياتي و ما حدا خصه و من هلىء بقلكم لعبوا غيرها و جربوا حظكم مرة اخرى . يا عيب الشوم عليكم ما بتحترموا خصوصية الناس هدفكم بس النشر و جلب اللايكات و التعليقات على حساب الناس.”.

وأضافت : “كلكن هدفكم عدد اللايكات على حساب حياة الناس وكرامات الناس ! صرنا بزمن ما حدا بيحترم حياة الناس الخاصة وحتى لو كنت مشهورة متل ما بتقولوا بس هل الشي ما بيعني إنكم تستغلوني لنية بشعة”.

وختمت كلامها بالقول “بعدكم مفكرين انه بهل الطريقة بخسر ولادي ! و بتتمنولي اخسرن تفه على تربيتكم وما حدا بهل الدني بفرقني عن ولادي لانه بالقانون و برا القانون انا امرأة مطلقة حرة و بحقلي عيش و حب و اتزوج. خلصنا بقا منكم! عيب عليكم !”.

وكانت الفنانة نادين نجيم قد كشفت خلال استضافتها في برنامج “مع الشريان” عن موقفها من الزواج مجددا والمعايير التي أصبحت تضعها حاليا في حالة التفكير في الارتباط من جديد بعد انفصالها عن زوجها الأول.

وقالت خلال اللقاء إن “فكرتها عن الزواج تغيرت بعد تجربة زواجها الأولى التي خاضتها وهي تبلغ من العمر 27 عامًا”.

وأكدت أنه في الوقت الحالي مقاييسها للزواج تغيرت كما تغيرت نظرتها للرجل؛ لأنها تعلمت كثيرًا من تجربتها الأولى”، لافتة إلى أن “الخطأ يكون من الطرفين ولا يمكن أن يتحمله طرف دون الآخر”.

وذكرت أنها “ترى ضرورة أن تكون فترة التعارف بين الطرفين أطول”، خاصة أن تجربة زواجها السابق لم تستغرق فترة تعارف سوى 6 أشهر.

وسبق أن أكدت الفنانة نجيم أن طلاقها من زوجها أخذ منها وقتًا للتفكير فيه وحسمه، رغم أنها لم تكن سعيدة، ومنحت الكثير من الفرص لزوجها السابق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. نادين بعد الشهرة و المال للأسف تغيرت و
    وتصرفاتها الغير مسؤولة و اللامبالاة رح تدمرها
    اذا ما راجعت نفسها و تصرفاتها .
    هي حرة بحياتها و لكن هي شخصية عامة ب اختيارها فضروري انها تراعي هذا الأمر من أجل
    نفسها و أولادها .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *