كشف النجم الهندي العالمي أميتاب باتشان عن تفاصيل وضعه الصحي بعد تعرضه لإصابة خلال تصويره لفيلمه الجديد “Project K” .

أشار أميتاب باتشان وفقا لما كتبه عبر أحد حساباته الرسمية إلى تعرضه لكسر في أحد ضلوعه وتمزق في آخر، مما أدى إلى شعوره بالألم عند تنفسه أو حركته .

وأضاف أنه يواصل الاستراحة في منزله في مومباي وسيستغرق الأمر بضعة أسابيع حتى يتعافى وفقا لما قاله الأطباء والذين نصحوه بالراحة، متابعا أن تصوير الفيلم توقف إلى أن يشفى .

ووجه أميتاب باتشان رسالة إلى محبيه ومعجبيه كاشفا عن أن الزيارة ممنوعة عنه، فقال: “سيكون الأمر صعبًا أو دعني أقول لن أتمكن من مقابلة المهنئين في بوابة منزلي جالسا هذا المساء” .

يذكر أن فيلم “Project K” يتم تصويره في مدينة حيدر آباد، وهو من نوعية أفلام الخيال العلمي، ومن المقرر عرضه في عام 2024 .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. من خصائص العرق الآسيوي أنه يعمر طويلا فتجد الآسيوي يعيش ما فوق 100 سنة بأشواط : الشوط الاول و الثاني و الاشواط الاضافية و حتى الوقت الضائع لا يفلته.. تحسه لاعب ماتش كرة برازيلي!! اما الشعر فلا يتساقط حتى لو بلغ من العمر عتيا !! بالاضافة لخفة حركتهم في المشي او في صعود و نزول السلالم و حتى المرتفعات في قراهم ! ما شاء الله و لا قوة الا بالله.. تبارك الله عليهم .
    و جلمبو سقط شعره و تساقطت اضراسه و كرشه تدلت منذ سنوات خلت و يريد ان يقارن روحه بالكوريين ?

  2. يذكر أن فيلم “Project K” يتم تصويره في مدينة حيدر آباد، وهو من نوعية أفلام الخيال العلمي، ومن المقرر عرضه في عام 2024 .
    ————————————————————————————————————————
    لهلا يوريكم الخيال العلمي ديال الهنود كيف عامل ? اذا قالوا خيال فهو خيال نيت !

  3. فتجد الآسيوي يعيش ما فوق 100 سنة
    هههههههههه
    شكلهم يعلقوه بالنجفة او يحطوه على الحيط تذكار هههههههه والا لشنو نافع ؟

  4. اكثر من الثمانينيات ما اريد اعيش هذا ان عشت ، على ان يكون موتي شهادة ، ورضا لله ، واكون قبلها بسنتين تزوجت من حسناء ذات سبعة عشر سنة وخلفت منها اطفالا يقيموا دول كما فعل سيد ادريس مع كنزة الامازيغية قبل ان يستشهد على يد الطغاة .

  5. بعد قيام الملعون معاوية بسرقة الخلافة وفق رواية الامازيغ انفسهم وخيرة الباحثين : يقولون أرسل ابن هند نمارق جيشا لغزو بلاد البربر (على حد قولهم فالامازيغ يرفضون تسميتهم بالبربر ) قوامه 10 آلاف فارس بقيادة عقبة بن نافع الفهرى .. الذى اتخذ من قرية (القيروان) قاعدة له ولقواته وبنى بها مسجدا صغيرا .. ثم أشاع أنه بنى مدينة اسمها القيروان .. الا أن الغزو العربى لبلادنا (تمازغا) لم يتم بسهولة .. وذلك نظرا لمساحة تمازغا (شمال أفريقيا) الشاسعة وأيضا المقاومة الباسلة للأمازيغ .. ويعد عقبة بن نافع الفهرى فى نظرنا مجرم حرب .. وذلك لأنه ارتكب فى حق الأمازيغ فظائع يشيب لها الولدان .. فقد كان يقف هو وقواته على أبواب القرى والمدن الأمازيغية .. ليجمع الأموال والغنائم من الأغنياء والفقراء على حد سواء .. وينتزع الأطفال الصغار من أحضان أمهاتهم ويرسلهم الى دمشق عبيدا ومماليك .. ويأخذ الفتيات الأبكار ليرسلهن سبايا الى قصر الخليفة .. والقرية التى تعترض على أفعاله كان ينكل بها أبشع تنكيل .. هذا وقد بلغ عدد العبيد والسبايا الذى أرسلهم عقبة الى دمشق 80 ألف أمازيغى من الأطفال الصغار والفتيات الأبكار .. وفى عام (55 هجرية – 674م) أمر الخليفة معاوية بن أبى سفيان بعودة عقبة بن نافع الفهرى من شمال أفريقيا نتيجة ازدياد موجة عداء الأمازيغ له .. وأرسل بدلا منه القائد الفارسى (مهاجر بن دينار) .. الذى كان أكثر انسانية من عقبة .. وقد اتخذ من مدينة (بسكرة) قاعدة له ولقواته .. وفى عام 688م أرسل مهاجر جيشا لغزو الأوراس بقيادة القائد العربى (حسان بن النعمان الغسانى) .. تصدى له أمازيغ الأوراس بقيادة (الملكة تيهيا) شيخة قبيلة جراوة وملكة الأوراس وقائدة المقاومة الأمازيغية فى تمازغا الوسطى (الجزائر) .. والتى يطلق عليها العرب اسم (الكاهنة) .. وتيهيا اسم أمازيغي معناه : جميلة .. وانهزم العرب فى هذه المعركة .. وقتل حسان على يد تيهيا .. وفى عام 695م قاد مهاجر بن دينار الجيش العربى لغزو الأوراس .. وللمرة الثانية يتصدى لهم أمازيغ الأوراس بقيادة الملكة (تيهيا) .. ودارت معركة (وادى مسكيانة) .. وانهزم الأمازيغ فى هذه المعركة .. وقتلت تيهيا على يد مهاجر بن دينار .. وفى مبارزة فردية تم قتل عقبة بن نافع على يد (الملك أكسيل) شيخ قبيلة أوربة وملك البرانس وقائد المقاومة الأمازيغية فى تمازغا الغربية (المغرب وموريتانيا) .. والذى يطلق عليه العرب اسم (كسيلة) .. وأكسيل اسم أمازيغى معناه : فهد .. وقد زحف أكسيل بقواته الى القيروان وحررها من العرب .. وسكنها وقواته لمدة 5 سنوات .. الا ان الرياح جاءت بما لا تشتهى السفن ففى عام 686م اشتبك الجيش العربى بقيادة (زهير بن قيس البلوى) مع المقاومة الأمازيغية بقيادة (الملك أكسيل) .. فى معركة قرب قلعة (ممش) .. وانهزم الأمازيغ فى هذه المعركة .. وقتل أكسيل على يد زهير .

  6. الامازيغ يرفضون ان يطلق عليهم اسم بربر .
    ( فكلمة باربار ) وهى مأخوذة من الكلمة اليونانية برباروس ومعناها : همج .. وقد أطلقها الرومان على الشعوب التى تمردت عليهم وعلى حكمهم خاصة الأمازيغ والجرمان .. حيث أطلقوا عليهم (باربار الجنوب) .. وأطلقوا على الجرمان (باربار الشمال) .. ( بربر ) اسم أطلقه عليهم ابو عجيزة معاوية ههههههه كانوا يعرفون انه ابن هند نمارق هههههههه فحقد عليهم هو الاموين العرب مع بداية غزوهم لشمال أفريقيا ..

  7. : كيف أعتنق الأمازيغ الاسلام ؟
    تقول السيدة الامازيغية الاكاديمية المصرية من اصل مغربي أمانى الوشاحى : يعود فضل اعتناق الأمازيغ للاسلام الى مولانا (الامام الحسين بن على / رضى الله عنه) .. حيث كان أحد قواد الجيش العربى فى شمال أفريقيا تحت قيادة عقبة بن نافع الفهرى .. وكان الأمازيغ قديما ماهرين فى السحر الأسود .. لهذا أعدوا للجيش العربى تحويطات سحرية .. تجعلهم يشاهدون ثعابين وعقارب فى كل مكان .. وذلك لبث الرعب فى نفوسهم .. وكما هو معروف أن السحر الأسود من المستحيل ابطال مفعولة .. الا أن مولانا الامام الحسين (رضى الله عنه) كان الوحيد الذى أدرك أن هذه الثعابين والعقارب ما هى الا وهم .. والوحيد أيضا الذى استطاع ابطال مفعول سحرنا .. ذلك بأنه كان يقرأ آيات من القرآن الكريم فيبطل السحر وتختفى العقارب والثعابين .. ومن الغريب فى الأمر أن بقية الجيش عندما كانوا يقرأون نفس الآيات التى كان يقرأها الامام الحسين كانوا يفشلون فى ابطال مفعول السحر .. هذا الموقف لفت انتباهنا وأثار فضولنا .. مما جعلنا نتسائل : من هذا الرجل؟ وما هذا الكلام الذى يقوله؟ وكيف استطاع ابطال سحرنا بهذه السهولة؟ .. فذهبنا اليه وتقربنا منه .. وعرفنا من يكون وفهمنا ما يقول .. فكان أن دخلنا فى دين الله أفواجا .. وترك الامام الحسين الجيش وتفرغ للدعوة .. والتف حوله آلاف من الأمازيغ .. فأشعل ذلك نيران الغيرة فى قلب عقبة بن نافع الفهرى قائد الجيش العربى .. فأرسل للخليفة الأموى معاوية بن أبى سفيان يخبرة بخوفه من التفاف البربر (الأمازيغ) حول الحسين .. وخشيته من أن يستقوى الحسين بالبربر (الأمازيغ) .. ويستخدمهم فيما بعد لحرب بنى أمية واسقاط حكمهم .. فما كان من الخليفة الا أن أمر باستدعاء الامام الحسين من بلاد البربر (شمال أفريقيا) على الفور .. وعندما كتب العرب وخاصة الأمويون تاريخ شمال أفريقيا تجاهلوا أى ذكر للامام الحسين هناك .. ونسبوا فضل اعتناق الأمازيغ للاسلام الى رجلهم السفاح عقبة بن نافع الفهرى .. هذه القصة لن تجدها فى أى مصدر فى العالم .. فقط فى مصادرنا نحن .. أرويها كما دونها أجدادنا .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *