لا زال خبر عودة الفنانة العالمية ​جينيفر لوبيز​ الى خطيبها السابق الممثل ​بن أفليك​ يحصد على اهتمام ومتابعة الجمهور الذي لم يستوعب كيف استطاعت لوبيز ان تتخطى بسرعة انفصالها عن الرياضي ​أليكس رودريغز​ بعد علاقة وخطوبة استمرت لسنوات.

قبلات وقضاء السهرات سوياً

رصدت عدسات الباباراتزي جينيفر وبن سوياً عدة مرات آخرها كان في صالة الألعاب الرياضية في ميامي صباح يوم الاثنين وأكّدت بعض المصادر بأنهما في حالة “جنون الحب”، حيث تبادل الثنائي قبلة رومانسية وكانا يمرحان مع بعضهما البعض.


ما قصة الساعة الفضية؟

ويبدو ان بن لم يتخط سابقاً انفصاله عن جينيفر اذ ظهر في الصور وهو يرتدي الساعة الفضية والتي أهدته إياها عام 2002 عندما بدآ بالمواعدة لأول مرة. وحسب المعلومات المتداولة لا زال بن يحب جينيفر على الرغم من انه واعد العديد من النساء منذ ان انفصل عنها ولم يتقبل انها تزوجت من الفنان مارك أنتوني في عام 2004.

جينيفر لوبيز أهدت بن أفليك أغنية

علاقة ​جينيفر لوبيز وبن أفليك​ كانت من الاقوى في حياة جينيفر التي قدمت له أغنية ضمن ألبومها وحملت عنوان Dear Ben وحققت وقتها نجاحاً لافتاً ولا زال الجمهور يتداولها.

سبب انفصالهما سابقاً

بين عامي 2002 و2004 كان بن أفليك وجينيفر لوبيز هما الحبيبان الأكثر شهرة وكانت الصحف جميعها مهووسه بتحركاتهما خلال علاقتهما التي دامت 18 شهرا قبل الانفصال.
من جهته صرح بن في عام 2006 أن إيرادات أفلامه السيئة كانت السبب في الانفصال عن جينيفر لوبيز.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *