أثار الفنان ” حسن يوسف ” حالة من الجدل بسبب تصريحاته لموقع (القاهرة 24) والتي تحدث فيها عن مشاهد القبلات في أفلامه السينمائية القديمة والتي يعتبرها ليست حراما .

حيث أكد الفنان حسن يوسف في البداية على أن مسيرته الفنية نقية مثل الصفحة البيضاء على حد وصفه وأنه لم يشعر بالندم تجاه أيا من أعماله الفنية التي قام بتقديمها .

وأضاف حسن يوسف في تعليقه على مشاهد القبلات : ” اشتغلت في الزمن الجميل والقبلات على أيامنا مكنش ليها طعم وخالية من الإحساس والمشاعر .. وكنا بنتمضمض بعدها فما تعتبرش حرام ” .

كما أشار إلى أن الجمهور ما زال متمسكا بالأعمال القديمة ومشاهدتها قائلا : ” الناس شبطانة وبتدور على أفلام الأبيض والأسود .. لدي صديقي في الدنمارك أخبرني أنه لا ينام كل ليلة إلا بمشاهدة فيلم من أفلام الأبيض والأسود ” .

وعن رأيه حول كون الفن حلالا أم حراما قال : ” كل عمل يحتمل الحرمانية، مثل كوب الماء فمن الممكن أن نقدم في الكوب شايا أو خمرا ” .

وأعرب الفنان حسن يوسف عن استيائه من الأعمال السينمائية والدرامية بالوقت الحالي مشيرا إلى أن هناك انحطاطا أخلاقيا سيطر على الشارع المصري عقب ثورة 25 يناير .. وأصبحت الأعمال الفنية سيئة وتمتلئ بالألفاظ الخادشة للحياء والبلطجة .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. قلبك عامر بالايمان ياشيخ حسن
    ?
    ايهما لشد اثما الفتوى بجواز القبله ام القبله ؟!!!!

  2. القبلات كنا بنتمضمض بعدها
    الا قبلات شمس البارودي كنت بستحم بعدها.

  3. وأعرب الفنان حسن يوسف عن استيائه من الأعمال السينمائية والدرامية بالوقت الحالي مشيرا إلى أن هناك انحطاطا أخلاقيا سيطر على الشارع المصري عقب ثورة 25 يناير .. وأصبحت الأعمال الفنية سيئة وتمتلئ بالألفاظ الخادشة للحياء والبلطجة .
    “”””””””””””””””””””””””””””””””””
    الانحطاط كان موجود من زمان ، وافلامك كلها
    انحطاط و قذارة و سبحان الله مكروه عند
    كثير ناس ، وكلامك دليل انك اما حصل عندك
    شيء بعقلك نتيجة السن أو انك مدفوع من
    جهة معينة لتبرير افعال مرفوضة دينيًا و
    اجتماعيًا ، في تصريحات من ممثلين و مغنيين
    مؤخراً تحلل الحرام و تبرر افعال لم نعتد عليها
    يا ترى كل هذا تمهيد لماذا ؟ ما القادم ؟
    مثل افعال السياسيين العرب المتصهينين
    افعال و حملات تشويه ضد الفلسطينين
    و المقاومة و كل طرف يحارب الصهاينة
    وتجريدنا من أصلنا و أرضنا و هويتنا و ثم
    بدأت موجة التطبيع فكان كل الهجوم علينا
    تمهيد للتطبيع .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *