نفت الفنانة ريهام عبد الغفور الاتهامات الموجهة لها دائما كون والدها هو الفنان القدير أشرف عبد الغفور وعن مساعدته لها في دخول عالم الفن ردت قائلة إن والدي لم يساعدني نهائياً بل بالعكس كان معترض علي توقيت دخولي المجال الفني لأنه كان يريدني أن أركز في الدراسة ووافق بعد إلحاح كبير مني وساعدني بكونه يتمتع بقدر كبير من الاحترام داخل الوسط الفني.

واعترفت ريهام خلال حلولها ضيفة علي ”البرنامج دا ” علي ”نجوم إف إم” أنها أدت أدوار ليست علي المستوي اللائق ووعدت جمهورها أنها سوف تركز في المرحلة القادمة علي اختيار أدوارها بدقة حتى تكون ذات قيمة وأنها تتمني العمل مع كثير من المخرجين مثل وائل إحسان ومحمد علي وشريف عرفة.

وكشفت ريهام أنها تحلم أن تقدم أدوار كثيرة منها دور المدمنة أو المريضة نفسياً وأن هذا الدور يستفزها فنياً و سوف تخرج فيه كامل طاقتها الفنية .

وأعلنت ريهام انها تستعد لدور أخر مع حسني صالح في رمضان القادم وتقدم فيه شخصية فتاة صعيدية لثاني مرة و أنها تستمتع بتمثيل هذه الأدوار.

وتحدثت عن دورها في مسلسل شيخ العرب همام مع الفنان القدير يحيي الفخراني و عن التحضير للعمل و عن روعة العمل مع فنان بثقل يحيي الفخراني خاصة أنها ثاني مشاركة لها معه بعد مسرحية الملك لير التي حققت نجاح كبير وظلت تعرض لمدة عامين متوالين و التي ساعدها أن تكتسب العديد من الخبرات ومنها إتقانها للغة العربية.

كما أنها كانت تحلم بالعمل مع الفنان محمد صبحي في احدي مسرحياته و لكن الصدفة البحتة حققت حلمها حين جاء لها دور في مسلسل فارس بلا جواد فلم تتردد في العمل مع هذا الفنان العظيم رغم أنها ظهرت في 10 مشاهد فقط و لكن كان لهذا الدور أثر كبير علي المشاهدين.

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. ça fait 20ans kelle tourne des films!!! c juste mnt kelle sest rendu compte kelle devai annoncé ke son pere netai pas daccord !!!!! waaaaaw 3alam fargha

  2. بحبها جدااااااااا
    بس شكلها غريب في الصورة
    passerby دي هي ريهام عبد الغفور
    بس عاملة لوك عفاريتي هههههههه

  3. حقيقه …حقيقه…….متخلفين بذوق اختيار الملابس…
    والميك اب ..المناسب.
    وهذا يثبت …… انو عمرهم ما كانو فنانيين…
    فقط العلاقات..والمحسوبيه…والمتجاره بالجسد.. جعلتهم امام…الشاشه
    هذا هو جيل…..هيفاء وهبي.. ومريام.. واليسا ..ونانسي..
    وهؤلاء الفنانات…..اشبه…بانهم يتبو لون…. على حائط في الطريق العام …..وبدون مستحى وذوق واعتبار للاخرين…..وكل ما فكروا به
    انه ارتاحو من حمل…. بو لتهم…… واليكن ما يكن.
    والله…. والله
    حتى …واني اشعر بالتدني والتصغير…لما بدات اقراء لهم ….واضيع الدقائق….. على هذا المستوى الضحل…
    ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *