دائمًا ما يتم تسليط الضوء على حياة المشاهير لمعرفة كل شيء عن حياتهم، وخاصة على المستوى العائلي، حيث يبحث روّاد ” السوشيال ميديا ” عن الجوانب الخفية لحياة الفنانين وأهمها أفراد عائلتهم البعيدون عن الأضواء، ومن بين هؤلاء الفنان المصري «محمود عبد المغني» الذي ظهر أمس مع زوجته “مي” التي لا يعرفها الجمهور.

حيث نشرت الفنانة “دينا فؤاد” عبر صفحتها على “إنستجرام“، عدة صور تجمعها بشريكها في البطولة الفنان محمود عبد المغني ومعه زوجته، للاحتفال بنجاح قصة “ماريونيت” من “مسلسل ورا كل باب

ونشرت دينا صورة أخري تجمعها بـ عبد المغني وزوجته عبر حسابها علي موقع “فيسبوك” وأرفقتها بالتعليق قالت فيه : “ضرتي الحقيقية أهي .. والغريب إن اسمهـا مي بس دي مي السكرة”. مما عرضها لهجوم إحدي المتابعات عليها.

صورة نشرتها الفنانة دينا فؤاد عبر حسابها علي موقع فيسبوك

إذ تفاعل عدد كبير من الجمهور والمتابعين مع الصورة إلا أن متابعة هاجمت دينا متهمة إياها بأنها سوف تكون السبب في خراب بيت عبد المغني، وسرعان ما ردت عليها الفنانة بأن كل التعليقات تتفاعل بأسلوب محترم إلا تعليقها.

لا يفوتك مشاهدة | للمرة الأولي تعرفوا علي زوج الفنانة دينا فؤاد المنتج والمخرج الشهير.. وشاهدوا جمال إبنتها الشابة – (صور)

هذا وقد نشر الفنان محمود عبد المغني عقب عرض الحلقة الأولى من حكاية “ماريونيت” من الموسم الثاني لمسلسل “ورا كل باب” على قناة الحياة، حوار درامي بينه وبين زوجته مروة التي جسدتها في الحلقات الفنانة دينا فؤاد بأحداث المسلسل.

وعقبت الفنانة دينا فؤاد على بوست محمود عبد المغني قائلة: “أنت السبب في كل اللي وصلنا له”، ونال تعليقها تفاعلًا كبيرًا من المتابعين

حكاية “ماريونيت” بطولة كل من: دينا فؤاد، محمود عبد المغني، ميرنا نور الدين، سلوى عثمان، وتأليف محمد سيد بشير، ومن إخراج أحمد صالح.

وقدمت دينا فؤاد ومحمود عبد المغنى مباراة فنية طوال الـ5 حلقات، وقدما معا رسائل اجتماعية هادفة من خلال المسلسل الذى يناقش مشاكل الأسرة المصرية، كما يضع روشتة حل لمشاكل التواصل الاجتماعى التى خربت بيوت الأسر، وحققت حكاية ماريونيت ردود أفعال واسعة، خاصة على “السوشيال ميديـا”.

وتم عرض حكايات “كدبة كبيرة” و”عائلة جيجي” و”رق الحبيب” و”قلب مفتوح” و”ماريونيت” من مسلسل “ورا كل باب”.

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا إنستغرام نورت

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر فيسبوك “نورت

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *