خلال عرض حلقة أمس من برنامج The Winner Is وأثناء غناء الفنانة اليسا اغنية “تعبت منك” ، علّق الاعلامي اللبناني جمال فياض قائلاً :” إليسا عم تغني تعبت منك ، ما حدا يحكي معي …. لو سمحتم !!”.
فما كان من الفنانة سيرين عبد النور الا ان ردت قائلة:” عن جد وجعني قلبي ودمّعوا عيوني، شو حلوة”.
فرد فياض على سيرين :”مش ممكن فيه أجمل من هالأغنية، من كام سنة ما سمعت أغنية فيها هالإحساس ..”.
بعيدا عن شخصيتها او مستواها الغنائي او او او
وبعيدا عن ان أغنياتها والألحان كلها متساوية
بس صوتها إحساس وبفوت وما يطلع
جمال فياض صار يجاااامل كثير
كنت احب اقرا مقالاته في مجلة زهرة الخليج لكن ايوم تغير
الان يشتغل مع هيفا وهبي
اللبنانيين معروفين انهم راعين كلام …. و اليوم الي تدفع لهم فلوس يطيروك بالسما ولما ما تعطيهم يمسحو فيك البلاط وهذا الرجال من اليوم الي طول شعره فيه وانا حاسه انه عنده مشاكل ماليه اضطر بعدها يطلع بهالاطراء الاكثر امراه منشزه في الحياه ….
ينتابني ..
احساس السكون .. ونبضات حنين لقلب مجهول حين سماع صوتها لحضة عشقها في الاداء ..
عموما..
انضروا همجية الاستوديو ..
اناره مكثفه.. مرايا في في الارض لتكثير الانعكاس .. خلفيات الكترونيه متعدده لا علاقه لها بنوع التسجيل ..
اناره تفتح وتغلق بدون برمجه بين الصوت والموسيقى والاكشون ..
فكرة استخدام سقوط الحبر في الماء هي اول بدايات دراسات الافكتس في الافلام ولا تستخدم ابدا في الاستديوهات حيث استخدمة قديما كعمل بدل الدخان او الانفجار الناتج من القنبله الدريه واستخدم حينها سقوط الحليب بدل الماء الملون لثقله .. فلا حاجه لاستخدام اي مفرده باليه في الافكتس لتكون عنصر مربك لخلفية الفنان و بغير محله .. ولكن هده هي ثقافة الميديا اللبنانيه فهم يخدعون بها الخليج ولا ثقافه لهم ابدا مجرد التقليد ..
فاصبحت المطربه لا يبان لها شكل من ضخامت الاناره في الاستديو ولهدا استخدوا كثيرا الزوم ان للسيطره وتحسين الفديو ..
..