فرق كبير أحدثته عمليات التجميل المتعددة على ملامح مصممة الأزياء المغربية بسمة بوسيل، زوجة الفنان المصري تامر حسني، والتي غيّرت من شكلها كلياً منذ أول ظهور لها في برنامج اكتشاف المواهب “ستار أكاديمي” قبل سنوات.
ولم تكتف النجمة المغربية بالعديد من العمليات التجميلية التي أجرتها في أوقات سابقة، فخضعت يوم أمس الأربعاء، لجلسة حقن لوجهها في عيادة شام الذهبي، ابنة الفنانة السورية أصالة نصري، في العاصمة المصرية، القاهرة.


ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تخضع فيها بسمة لجلسات في عيادة شام الذهبي فقد شاركت من قبل عدداً من الصور في عيادة شام الذهبي بصحبة الفنانة حلا شيحة والتي علقت عليها بسمة بوسيل: “لقد كانت تجربة رائعة شكرا لكم بحبكم جدا”.

ويبدو أن جمال المغربية بوسيل، اختلف بشكل كبير قبل وبعد عمليات التجميل، بحسب الجمهور الذي رأى أن بسمة قبل التجميل كانت ملامحها أكثر براءة وطبيعية، علماً انها كانت تعاني من شكل أنفها الذي لا يتناسب مع شكل وجهها.
وقامت زوجة الممثل والمطرب المصري الملقب بنجم الجيل، في وقت سابق بإجراء عملية تجميل لأنفها، وحقنت وجهها وشفتيها بالفيلر والبوتوكس، وغيّرت في شكل حاجبيها، كما قامت بعملية نحت الفك أو الحنك.
كذلك أجرت بسمة بوسيل التي أشعلت خلال الأسابيع الماضية أزمة كبيرة مع زوجها عبر منصات التواصل الاجتماعي، عملية تجميل لأسنانها لتصبح ابتسامتها هوليوودية بامتياز، وأصبحت أكثر عصرية في مكياجها وتسريحات شعرها.
وقالت مستخدمة لتطبيق انستغرام باسم سناء، تعليقاً على فيديو تخضع فيه النجمة المغربية للتجميل: “يعنى خاضعة للتجميل وكل هالعمليات ولسا ما عندهم جراءة يتصورو بدون فلتر. أنا احط كريم أساس ع وجهي وما اخلي صورة سلفي تعتب علي وانا فخورة بجمالي يعنى”.
فيما قالت أخرى باسم كناي، “طب التجميل كان المغزى منه اصلاح التشوهات الخلقية أو أشياء ناتجة عن حوادث وللأسف تحول لهوس ومرض من قلة ثقتهم بنفسهم”.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *