بعد أن نشر الفنان عمرو دياب صورته من داخل السيارة “لامبورغيني” الفارهة، وتعليق جمهوه بأن “الرقم واحد” الحقيقي قد ظهر، وأن على من يدعي ذلك أن يتوارى عن الأنظار، اشتعلت الغيرة في قلب الفنان محمد رمضان، ونشر على حسابه الخاص في “إنستغرام” مقطع فيديو يصور فيه باب حديقة مسكنه وهو يفتح لتظهر بالداخل كل السيارات التي يمتلكها من ماركات مختلفة، ووضعها رمضان بطريقة معينة لتظهر جميعها.
رمضان وضع مقطعاً من أغنيته الأخيرة “مافيا”، والذي يقول فيه “أنا اللي بأرسم الطريق، وأنتم اللي بتمشوا عليه.. وأهو النجاح مش بالعافية، مهما عملتوا إيه.. ويا اللي بيتكوا من إزاز لازم تحافظوا عليه”.
وكتب محمد رمضان الجملة الأولى من المقطع “أنا اللي بأرسم الطريق”، ليحصد عدداً ضخماً من المشاهدات اقترب من 500 ألف مشاهدة في ساعات قليلة، وكأنه يريد ان يؤكد انه الرقم واحد فعلاً.
بيصعب عليا محمد رمضان ده أوى!
بيتناسى عن قصد إنه مُجرد آلة بتحركها الدولة لغرض مُعين وهى إللى عاملاله الهالة الإعلامية إللى هو عايش فيها دلوقتى وبمجرد ما هيغضبوا عليه هينطفى نجمه فى نفس اللحظة إللى غضبوا عليه فيها!
محمد رمضان قدوة لشباب التكاتك والشباب السرسجى وشباب المهرجانات والحرامية وقطّاعين الطُرق !
هو ده رأيى فيه بإختصار.
وبالنسبة لإرتفاع نسبة مشاهدات كليباته!
أولاً لا يجب أن نأخذ نسبة المُشاهدة كمقياس للجودة إطلاقاً، لأنه معيار خاطئ جداً ولا يُعبر عن الجودة ! ممكن يكون بيعبر عن الإنتشار ولكن ليس بالضرورة أن يكون المُنتج المُنتشر جيد!
على سبيل المثال:
كليبه الأخير أنا مُمكن أكون شُوفته من باب الفضول وبعد ما شوفته وإشمئزيت منه معجبنيش محتواه ، ولكنى بذلك ضيفت له نسبة مُشاهدة فى سجل الكليب على قناته، وكذلك أنت وأنتى وغيرنا…
هل معنى ذلك أن المحتوى جيد لأن نسبة مُشاهدته مُرتفعة؟! بالطبع لا!
.
وكذلك لو أطلقنا كليب لصافينار وأخر عن ندوة للدكتور مجدى يعقوب لحقق كليب صافينار نسبة مشاهدة تفوق ندوة دكتور مجدى يعقوب بمراحل مع العلم أن مُحتوى كليب صافينار (رخيص)!!
ألم أقُل للحيادية عُنوان ، ألم أقُل صوت العقل …… سنبقى دوماً من القارئين المُهللين لما تكتُب vip حتى حين الإختلاف في الرأي ، المبادئ يُهلّل لها و لأصحابِها و أنتَ منهم !
يسعد مساك و أيامك …..
تحياتي …
!!
تحياتى ست الكُل على رُقى كلماتك،
رمضان ده نهايته ستكون على يده
اكيد مريض نفسي و كله بسبب الشبع بعد الجوع و على ما اعتقد ممكن يكون عاش تجارب مريرة و عان كثيرا من احتقار الناس مما ولد عنده عقدة النقص و الشعور بالدونية و بعد ما امتلك المال بطرق غير سوية تصور انه ممكن ينتقم لنفسه بالشهرة و الاستعراض
و فعلا نسبة مشاهدة اعماله لا تعبر عن اهميته بل بالعكس انا اعتقد انه اغلبية من شاهدو اعماله و كليباته دخلو فقط يروها بدافع الفضول .
لكن لا يجب ان ننكر ان رمضان و امثاله هم اصحاب المكان و الزمان الان للاسف.
لكن لا يجب ان ننكر ان رمضان و امثاله هم اصحاب المكان و الزمان الان للاسف.
………….
لا أحد ينكر ذلك، ولكن (ذلك) دى حدثت برغبة منهم !
منين عاوزين يطوروا التعليم وينقذوا النشأة ويغيروا المناهج ويطلقوا حملات (إنت أقوى من المخدرات) و(البركة بالشباب ) ومنيين سايبين البلد تتملى بالنماذج إللى زى محمد رمضان!!!
للأسف الشباب من سن 13 سنة حتى 30 سنة مُعظمهم بقى شبه محمد رمضان ومن بعد الـ 30 فى إللى بيفوق ويتغير (ودول قليلين) وفى إللى بتعجبه السكة وبيكمل !
ربنا يتولانا ويتوب علينا من وباء المهرجانات و إللى إخترعوه!
.
تحياتى أخت ياسمين،،،
الله محيي اصلك اخي فيب…
—-
لا ننكر ان مصر مهد الحضارة و الثقافة و مليئة بالنماذج المشرفة و التى ممكن ايضا ان لا تتكرر بمكان اخر لكن وللاسف و بالمقابل لا يمكن ان ننكر ان مصر الان تمر بأسوا اوقاتها طبعا و على مااعتقد السبب هو اطلاق العنان للاعلام المضلل و ابواقه الفاسدة ..
انا ارى ان الحكومات العربية الفاسدة عندما تريد ان تغيب الشعوب تسلط عليها اعلام ظالم فاسد لتلهيتها و تحركها كما تشاء .
بالظبط يا أستاذة ياسمين، أوافقك الرأى.
مساء السعد و الورد ياسمين ….
نهارك ورد و جوري ….
!!
مساء النور عزيزتى …
اتمنى ان تكونى بالف خير
تحية لبلدك الصامد العظيم
يبقى اللوم كل اللوم على الأجهزة المختصة والتي من المفروض أن تُحاسب وأن تمنع كما تفعل اللجنة العليا للإعلام مع بعض البرامج وليس كلها!! فأين دور نقابة المهن الموسيقية؟! وغيرها من النقابات؟!! للأسف الكل شبه مُغيب.. وللأسف أيضاً توافقت غيبوبتهم مع غيبوبة عدم الأخلاق العامة التي يعيشها المجتمع المصري!!!
يا أستاذ حُسام محمد رمضان مُجند فى الجيش المصرى حتى هذه اللحظة!! وأكيد حضرتك فاهم يعنى إيه مُجند فى الجيش المصرى!أنا لما كُنت مُجند فى الجيش المصرى كان نزول الأجازات بتصريح، وحتى لما يكون معاك التصريح مينفعش يشوفك فى الشارع عسكرى (شرطة عسكرية) لأنه لو شافك (مُترّجل) حتى لو معاك التصريح من حقه يمسكك ويقدمك للمحاكمة العسكرية، وممنوع منعاً باتاً أن تمارس أى مهنة فى فترة الأجازة مادومت على قوة الجيش المصرى! ولو صدر منك أى فعل غير لائق فى فترة الأجازة وتم ضبطك ستحاكم محاكمة عسكرية لما بدر منك من إساءة للمؤسسة العسكرية! كل دى شروط موجودة ومازالت سارية …
أين محمد رمضان من ذلك؟! إذاً قبل أن نلوم نقابة المهن الموسيقية أو الجهات الرقابية التى لا حول لهم ولا قوة لازم نلوم الأول إللى ساند محمد رمضان ومديله الرخصه لـ إنه يعمل أعمال فنية (رديئة الجودة) وهو مُجند فى الجيش المصرى!
وعلى فكرة محمد رمضان عارف ومتأكد إن كُل إللى بيعمله ده مش ببلاش! هو بيدفع تمنه تأييد وتبرعات وتلميع وحاجات تانية كتير ….
تحياتى أستاذى،،،
أنا لما كنت مُجند فى الجيش لما كُنا بنرجع من الأجازة كانوا بيخلونا نصطف عند بوابة الوحدة العسكرية بتاعتنا ويختاروا عينات عشوائية من الجنود ويحللوها دم علشان يعرفوا هل إذا كان الشخص بيمارس الإدمان فى فترة الأجازة أم لأ!
يعنى كنت بتتحاسب كمان على الفترة إللى إنت فيها بره وحدتك وعايش بمزاجك، لكن هما كانوا بيعتبروك جُندى ومازلت تحت قوتهم حتى وأنت فى بيتك وعلى سريرك!
.
محمد رمضان إزاى جُندى؟ وكل الأعمال إللى قدمها دى إزاى قدمها وهو مازال تحت قوة الجيش؟!
إجابة السؤال فى تعليقى الأول!
إنت فكرك أن هانى شاكر (نقيب الموسيقيين) يقدر يمنع محمد رمضان ؟!
ده حتى مكانش محمد رمضان قالها بالفُم المليان: أنا الأسد شايفك قُطة 🙂
أرى الدفاع عن الوطن جُزء لا يتجزأ من الرجولة و دليل على حُب الوطن و لكن يحدُث أن ننتقد من نُحّب لنصل به للكمال و هذا ما يَحْصُل في هذه الصفحة ……
!!
VIP هل هُم كُثُر من يؤمنون بما تؤمّن به ؟هل هُم كُثُر من يرون الواقع كما تراه ؟؟ إن كانوا فجارتُنا بخير و ستعود لسابق عهدها ….. هنيئاً لها بِكُم !
!!
جارتكم بخير وستظل إن شاء الله …
إن شاء الله ….
!!
مساء الخير VIP
تصدق اني نسيت بأنه مُجند!!!!!! أضم لما ذكرت المؤسسة العسكرية فالمسؤلية مسؤليتها أولاً وأخيراً..
كما سبق وقلت مراراً وتكراراً المجتمع الفني مجمع موبوء أخلاقياً ونفسياً!! ومن الظلم أن يقاس عليهم المجتمع بكل فئاته..
أستاذ حُسام،
أعتقد أنك بتعليقك هذا تقصد الرد على هذا الجُزء من تعليقى :
منين عاوزين يطوروا التعليم وينقذوا النشأة ويغيروا المناهج ويطلقوا حملات (إنت أقوى من المخدرات) و(البركة بالشباب ) ومنيين سايبين البلد تتملى بالنماذج إللى زى محمد رمضان!!!
للأسف الشباب من سن 13 سنة حتى 30 سنة مُعظمهم بقى شبه محمد رمضان ومن بعد الـ 30 فى إللى بيفوق ويتغير (ودول قليلين) وفى إللى بتعجبه السكة وبيكمل !
___________
أنا هنا مش بقيس المجتمع بكل فئاته بفئة الفنانيين! بالعكس أنا موافقك جداً وأرفض التعمييم خصوصاً لما يبقى الشئ سلبى! ولكن تعالى نقف عند إللى أنا كتبته فى تعليقى وننزل نشوفه على أرض الواقع !
هنلاقى لو المعادلة كانت منذ عامين : 30% شباب مثل رمضان إلى 70% شباب مُلتزم.
هنلاقيها النهاردة : 40% شباب مثل رمضان إلى 60% شباب مُلتزم!
آى نعم الشباب المُلتزم مازال يتمتع بالنصيب الأكبر ولكن الزيادة فى النسبة لصالح الشباب إللى شبه رمضان!!
إذاً التأثير قوى فعلاً ويخوّف ويحتاج وقفة حقيقية!
هو ده إللى حبيت أقوله من أول تعليق فى الصفحة وليس إتهام المجتمع وتشبيه بالكامل بـ شخصية محمد رمضان أو بفئة الفنانيين!
.
تحياتى أستاذى،،،
أُستاذ حُسام قصدناكَ من ضمن من هُم لبلادهم ناقدين حُباً بها ….
لاحظت التغيير و هو مُشجّع جداً حتى لو على جاء على إستحياء …. فرق كبير بين أول يوم و اليوم !
!!
أول يوم كان (فعل ماضي) واليوم قد أغضبناكِ بدون قصد وهذا أحزننا كثيراً..
أبداً أستاذ VIP تعليقي لم يكن الغرض منه الرد على تعليقك.. فرأيي ثابت في المجتمع الفني لا يتغير ولا يتزحزح.. وأيضاً رأيي ثابت ولا يتزحزح في أنهم لا يمثلون المجتمع بكافة شرائحه.. فقط أردت أن أوضح هذا الشيء من ضمن التعليقات المحترمة..
شكراً أستاذي…
جميل أنه فعل ماضٍ و ما قيل اليوم أيضاً فعل ماضٍ …. قد أكون حزنت لظني أنكَ لم تشملنا بإحسانك و بنظرتك الإيجابية !
للأمانة مازلت أذكُر ذلك التعليق ، كُنَّا في الصفحة أنا و أنت و vip …. كاليوم تماماً و لكن شتان بين اليوم و الأمس ! أهلاً بِكَ أُستاذ حُسام و هو ما لم نقُلهُ حينها !
!!
تعرف يا أستاذ حُسام،
أنا أول ما ربنا رزقنى بآدم من سبع سنوات قررت بينى وبين نفسى إنى أبذل قُصارى جُهدى فأنى أبعد عنه أغانى المهرجانات دى ومخليهاش تأثر على ذوقه إللى لسه بيتكون كطفل!
أقسم بالله بعانى معاناه ما يعلم بيها إلا ربنا فى إنى أحقق إللى نويت عليه! فى الأفلام أغانى المهرجانات لها وجود! فى الإعلانات أغانى المهرجانات لها وجود! فى المناسبات والأفراح أغانى المهرجانات لها وجود! فى الشوارع وفى الطُرق أغانى المهرجانات لها وجود! وللأسف بقى ليها وجود مع فئات الـ High Class !! دلوقتى وأنا ماشى فى شارع التسعينى طريق التجمع الخامس أو عالمحور طريق أكتور بلاقى الشباب إللى بيعتبروا من الفئة الراقية فى مجتمعنا راكبين أفخم العربيات ومشغلين أغانى مهرجانات والعربية بتترج وهى ماشية من
صوت الموسيقى الصخب! مع كل الظروف دى مازلت مش يائس وبحاول أبعده عن الموسيقى الرديئة دى وأخلى ذوقه طبيعى !
كتير مالناس قالولى هتتعب لأن (المُجتمع) فرضها علينا وبقيت خلاص موجودة ومش هتقدر تنكرها ومازلت بعافر وهعافر لأنى مش قابل أخضع لحاجة المجتمع فرضها عليا! والحمد لله إبتديت أشوف ثمار مجهودى دلوقتى.
قولى بقى ليه أنا بعافر ؟! ليه بقى بالنسبالى إنجاز إنى أخلى إبنى وبنتى ذوقهم طبيعى ؟! ليه وليه وليه ؟ ليه أغنية زى آه لو لعبت يا زهر تبقى أيقونة ؟! ليه محمد رمضان أصلاً بقى أيقونة؟!
مش عاوز أطول عليك ومش حابب أقحمك فى شئ إنت مش سبب فيه!
لو سمحت ممكن تشرح معنى اغنيه المهرجانات وماالفرق بينها وبين باقي الاغاني
اسفة على التطفل
—
الله يحفظلك ادم واخته و ماتشوف فيهم شر.
تسلمى أخت ياسمين…
.
أغانى المهرجانات دى فئة تُحسب ضمن فئات الأغانى الشعبية (نوع كده من الموسيقى ) بيتركب عليها كلمات عادى جداً تكون خارجة وعادى جداً لو كانت تحمل معانى إباحية كل شيئ مُباح فيها، مُطربيها شباب ضايع تقريباً شرط يكونوا شماميين! دخلوها مصر إتنين (الله يسامحهم ويهديهم) إسمهم أوكّا وأورتيجا بعدين القائمة بقيت كبيرة جداً !
أدخلى على جوجل وإكتبى ( حمو بيكا – مجدى شطة – أوكا وأورتيجا) وشوفى المناظر وإنتى هتقدرى تختصرى الوصف إللى أنا قولته ده من منظر المطرب نفسه!
أما الأغانى التانية هى إللى كل الناس عارفاها ! وبالمُناسبة أنا مش مثالى أنا بسمع أغانى بس أكيد مش مهرجانات 🙂
( حمو بيكا – مجدى شطة – أوكا وأورتيجا
—-
ماشاء الله فقط فخامة الاسم تكفي
هههه اعرف انه المضحك المبكي
اعانكم الله و ايانا على شر خلقه . الجميع يعاني من تدنى مستوى الفن و اصحابه
ربنا يستر على جميع بنات و اولاد المسلمين
—
شكرا على الرد و بارك الله لك في سدرة و في ادم .
عندي سؤال للاخوة المصريين
انتم ترو ان بيكا و اورتيجا و مشتقاتهم خطر على الشباب و هذا صحيح و لكن هل يا ترى ما فعله عادل امام و غيره من الممثلين و ممثلات من خلاعة و عري و قبل و تلامس من الخمسينات الى الان اليس اخطر؟
لماذا بعض من الشعب المصري ان لم يكن الجميع يلقب عادل امام بالزعيم اذن وهو لم يقدم للشباب الا منكرا ؟ و بنفس الوقت تلاقيه يحارب و يهاجم جماعة بيكا و اورتيجا و يلقبهم بالحثالة ؟اليس هذا تناقض بحد ذاته ؟
عادل إمام بيظهرلى فى التليفزيون فقط، وأقدر أغير المحطة لو عاوز، وأقدر ما أدخُلش فيلمه فى السينما لو عاوز، المجتمع مقدرش يفرضه عليا بشكل كُلى بدليل إختيار إن أنا أشوفه مازال فى إيدى أنا، لكن أغانى المهرجانات مفروضة علّيا وعليك و مُمكن تدخل بيتك حتى غصب عن إرادتك! أبسط شيئ وإنت ماشى فى الشارع هتسمعها غصب عنك، جارك إللى ساكن قُدّامك مشغلها فى بيته هتقدر تقوله إقفل إللى بتسمعه؟!
شوف تأثير أفلام عادل إمام على الشباب منذ الخمسينات حتى 2019 وقارنها بتأثير أغانى المهرجانات على الشباب منذ نشأتها حتى عام 2019 ! وإنت هتعرف الفرق!
أفلام عادل إمام هتأثر على سلوكك الأخلاقى فقط وهتخليك تافه شهوانى، لكن مش هتخليك بلطجى ولا هتخليك تقتل أو تسرق، لكن تأثير أغانى المهرجانات على الشباب بيوصل لأخلاقهم وسلوكهم وبيجعلهم مُجرمين فاقدين للوعى وسيب القوس مفتوح !
.
أنا لا أبرر لطرف، أنا أرفض هذا وهذا ولكن تحدثت عن الفرق بشكل عميق شوية.
أهلاً أخ Anwar كيف حالك ؟ يارب تكون والعائلة بخير،،،
أنا عندى مبدأ ماشى عليه وهو (لكل مقامٍ مقال) الحديث هنا كان عن محمد رمضان وما يقدمه رمضان ومن هُم على شاكلته، وليس من المنطق أن أتناول فى تعليقى كل ما هو سئ فى بالى أو فى بال القُراء لأجعل تعليقى شامل ومُتضمن كُل شئ! وأيضاً ليس معنى إنتقادى لرمضان ولحمو بيكا وشاكلتهم رضائى عن عادل إمام وما يقدمه هو وغيره!
أكيد من يحسبها بالطريقة التى تحدثت عنها فى تعليقك مُنافق ومُتناقض، وأيضاً يجب أن تعلم أنه ليس (الجميع) يلقبه بالزعيم وراضى عن أعماله إحنا 105 مليون مصرى برضو !
.
تحياتى أخى Anwar
ألف مبروك أُخْت آدم vip و آسفين إن كانت مُتأخرة ، عساهم من الصالحين و الله يطرحلك البركة فيهم و يبعّد عَنْهُم أولاد الحرام ……
محظوظين بوالد ذو عقلية راجحة سيتأثرون به بلاشك …
!!
معايا سِدْرة عُمرها الآن ثلاثة سنوات 🙂 سِدْرة من سدرة المُنتهى
ولا حضرتك سبب فيه أيضاً!! وإذا بحثنا عن السبب الحقيقي سنتوه وسط غابات من الأسباب والأسباب والأسباب!! ما فعلته مع أبنك هو المفروض أن يفعله كل أب وكل أم مع أولادهم.. أستاذ VIP الجيل لا ينشأ بين ليلة وضحاها بل أنه يحتاج لفترة زمنية جتى يتكون وتتكون مفاهيمه ويتكون ذوقه وتفكيره.. إذا لم تكن أنتَ وجميع الأباء متيقظون لهذه النقطة فسنكون بذلك قد أضعنا جيلاً بأكمله.. ولهذا فإني أحييك.. واللهم أجعل أدم وأمثاله هو الثمرة الطرحة والفرحة لأرضنا الطيبة..
أسماء جميلة ما شاء الله …. الله يبارك لك فيهم و يجعلهم قُرة لعيونكُم !
!!
الله يبارك فيهم يارب ويحفظهم ويجعلهم قرة أعين لوالديهم..
إذا الإيمان ضاع فلا أمان
ولا دنيا لمن لم يحيي دينه
ومن رضي الحياة بغير دين
فقد جعل الفناء لها قرينا
.
مرحبا الأخوات والإخوة الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
.
أعتقد أنه أصبح الجميع يعلم أننا الآن فعلاً في زمن القابض على دينه كالقابض على جمر من النار
ومهارة أبليس هنا ..أن يجعل أتباعه لاتشعر أنها ترتكب ذنب أو معصية
بل يجعلها تشعر أنها تحسن صنعاً
مثل ما خرجت فيفي عبده ( الأم المثاليه لعبيد السيسي ) واعلنت أنها نجحت في حياتها الفنية من الرقص بسبب توفيق الله لها
.
ولعلنا نلاحظ أيضا اننا نتابع نورت على الرغم من أن معظم مواضعيها تافهه وفيها إثارة وعري …. وأكييد هم يظنون أنهم يحسنون صنعا
فهم يقدمون المادة التي يعتقدون إنها تجد إقبال ومتابعه ( الجمهور عاوز كده )
والمشكلة أيضا أنه ربما أنا أو غيري نقع في هذا الأمر دون أن نشعر
.
ما أعرفه الأن
إننا في خطر
.
أخيرا
يعتقد البعض أن مجرد أعترافه بالخطأ وشعوره بتأنيب الضمير
سوف يغنيه عن المحاسبه
.
نحن في خطر …وأنا أولكم
السلام عليكم
كلامك اخ سراج يشعر الانسان بالارتباك.
اعتقد ان الله رحيم بعباده اكثر من رحمة الام باطفالها و الدين نصيحة
كنت اتمنى لو قدمت لنا بعض الافكار الايجابية ربما استفدنا منك بدل من لهجة الوعيد و التخويف التى انتهجتها .
تقبل مروري
تحياتي
وعليكم السلام أخت ياسمين
.
ما فعلته هو مجرد جرس أنذار لنا جميعا أن ننتبه وهي نوع من النصيحة المحبة لأخواتي وإخواني هنا ( مجرد تذكير )
أن نراجع أنفسنا .. قبل أن نألف الخطأ ونعتاده … فلا نشعر به
.
وأظن أنني أخاطب هنا عقول ما شاء الله تملك من الوعي والفهم والإدراك ما يجعلها تفهم ردي إنه ليس لهجة وعيد وتخويف وتحدث أرتباك كما ذكرتي
بل تستجيب لكلامي بالشكر والعرفان وتعي إنه نوع من الرحمة بيننا عندما نذكر بعض … وأنا أنصح نفسي عندما أقرأ ما كتبته لكم وكأنني أذكر نفسي أيضا
.
على العموم أنا أسف … فيعلم الله مقصدي
عندما أدخل وأقرأ المواضيع والردود … وما وصلنا إليه من أن نألف الخطأ فلا نشعر به إنه خطأ
.
وأقدم أعتذاري لكل من أنتابه نفس شعور الأخت ياسمين ..
وسوف أعيد نشر موضوع كنت كتبته سابقا هنا في نورت …. في ردي المقبل أسمه ( الميلاد الثاني )
تحية لجميع الأخوات والإخوة الطيبين
وسلامي وترحيبي الى الأخ العزيز فيب والأخ العزيز حسام والأخ العزيز أنور والأخ العزيز أبو يوسف
وسلامي الى الأخت الطيبة أخر العنقود والأخت الطيبة ياسمين
.
وكما وعدت في ردي السابق للأخت ياسمين
أعيد نشر هذا الموضوع بناء على نصيحتها لي بأن أكون إيجابي وليس متشائم
.
الإنسان قد يولد مرتين ………
…نعم يا أخواني الأحباب ..قد يولد مرتين
أما الميــــــــلاد الأول.
فهو يوم يخرج من ظلمات رحم أمه إلى نور الدنيا
(( وذلك ميلاد يشترك فيه كل البشر .. المسلمون والكافرون .. الأبرار والفجار .. بل وتشترك فيه الحيوانات والطيور ..و …. و … ))
وهو ميلاد ليس له إرادة فيه ….. إنها إرادة الخالق في الوجود
وأتذكر قول الشاعر ( لبست ثوب العيش لم أستشر ..وحيرت فيه بين شتى الفكر .. وسوف أنضو الثوب عني …. ولكني جئت فأين المفر )
أما الميــــــــلاد الثاني..
يوم يخرج من ظلمات المعصية إلى نور الطاعه…
يوم يكسر قيود الغفلة وينتصر على الشيطان
.يوم تشرق شمس الإيمان في قلبه ولا تغيب
(( وهذا الميلاد ملكية خاصه … لا يمر بتجربة المخاض
إلأ من وفقه الله من البشر لطريق التوبة النصوحه والهداية)) …
وياله من ميلاد….ومولود بقلب جديد
إنه.. ميلاد لا يتقيد بعمر
وليس له سبب معين ..
فقد تولد في أي لحظه ……. ربما الآن أو بعد قليل …..
ولادة أشبه بهزة ( نعم هي هزة )
تسبقها دمعة على الخد ثم سجود وبكاء
ميلاد يهز الجسد هزاً .. فيحدث المخاض وتخرج النفس المؤمنة من ظلمات النفس الظالمة الى نوراً يضئ لها الطريق المظلم ويسير معه الى نهايته …
فيحيا من جديد …
وقد صور الله (عزّ وجل) هذا الميلاد بقوله:-
{{ بسم الله الرحمن الرحيم }}
((..أَو مَن كانَ ميتاً فأحييناهُ وجعلناَ لهُ نُوراً يَمشي بهِ في الناسِ كمن مّثلهُ في الظُّلماتِ ليسَ بخارجِ مِنهَا ..))صدق الله العظيم
فلا إله إلا الله ما أروعه من ميلاد ..
ولا إله إلا الله ما أسعدهُ من مولود …
ولا إله إلا الله ما أفضلهُ من يوم ..
ذلك اليوم الذي يتمرد فيه الانسان على الشيطان وأعوانه
ويسلم وجهه ويفوض أمره لله رب العالمين ويعيش في حماه
..ويعلن ميــــلاده الجديد .
أخيراً
إن الله يفرح بتوبتك وينتظرك لتصبح مولود جديدا بصفحة جديدة بيضاء .
وهنيئاً لك
إن لم يسبق الموت ميلادك الجديد .
و عَلَيْكُمْ السلام أخ سراج و مشكور على تحيتك و جزاك الله خير على جميل الكلام ….
تحياتي …
!!
اشكركم أختي المحترمة على ردكم وثناءكم وهذا من أصلكم الطيب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أستاذ سراج.. كلام طيب وقبوله طيب إن شاء الله
جزاك الله خيراً..
أشكركم أخي العزيز على ردك وثناءك وهذا من أصلك الطيب
وربنا يديم المعروف بيننا
حياك الله اخوي سراج
زادك الله من فضله
هلا بالربع
هلا والله ..كيفك أخوي أبو يوسف
إيش لونك ..عساك بخير
مشكور على ردك وعساك ما تشوف شر
قال القارئ المصري الشهير الشيخ محمد محمود الطبلاوي إنه تم تكريمه في كل بلاد العالم إلا بلده مصر.
وأضاف الطبلاوي في تصريحات خاصة لـ “ صحيفة الشرق الاوسط ” ردا على سؤال عن عدم احتفاء الإذاعة بقراءاته وعدم الانتظام في إذاعة قراءاته الأسبوعية المعتادة كل أربعاء من إذاعة صوت العرب:”
اسألوا رئيس الاذاعة الأستاذ حسن عن السبب!”.
وردا على سؤال: “ هل قام الإعلام المصرى بواجبه تجاه مشايخ مصر العظام؟”
قال الشيخ الطبلاوي إن الإعلام للأسف يحتفي فقط بالممثلين والمطربين والراقصين ولاعبي الكرة، أما أهل القرآن والعلم فليس لهم نصيب في إعلامنا.. وأردف الشيخ الطبلاوي: “ربنا يهديهم”.
وعن تعليقه على مئوية الرئيس السادات التي تحل الآن، قال الشيخ الطبلاوي: الرئيس السادات كان رجلا مؤمنا ووطنيا، كان يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة، وكان يحب سماع القرآن، وكان يأخذنا معه إلى مسقط رأسه في “ميت أبو الكوم “لنقرأ قرآن الجمعة،ونتغدى معه”.
الشيخ الطبلاوي …منافق من شيوخ السلاطين
ممن أتأخذ تلاوة القرآن مصدر رزق فقط
عليه من الله ما يستحق
أقرأوا ما قاله أثناء انتخابات الرئاسة بعد انقلاب الخسيسي على الشرعيه
وقام بمسرحية انتخابات مزيفه
عندما سألوا هذا المنافق
.. لمن ستعطى صوتك؟
– السيسى طبعا.. لأنه راجل واضح وتلقائى مثلى، وأعتقد أنه محبوب جدا من الله فيروى أنه ينادى ملك كل يوم ويقول: إن الله أحب فلانا فأحبوه.. وهذه المحبة دليل على حب الله.
.
هل تعلمون أن بناته متبرجات
لي صديق طبيب ( لاداعي لذكر اٍسمه ) متزوج من بنت من بنات الطبلاوي العشرة
وكان تحضر معه الى المستشفى الخاص الذي كنا نعمل به سويا
وكانت متبرجه تضع المكياج بصورة فجه لاتليق بأبنت شيخ حافظ لكتاب الله
وكنت حزين ..ولم أصدق
أخيرا
ما أسهل خداع البشر
وما أصعب أن تقنعهم بإنه تم خداعهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخ سراج،
وأسف على التأخير فى الرد، لم أنتبه لتحيتك وقتها!
اهلا أخي ورفيق درب نورت
ما أستطيع أن أقوله لك الآن هو ( نورت )
.
أعلم إنك لم تنتبه للتحية إلا الآن .. فليس بيننا إلا الخير
وأتمنى أن يدوم المعروف بيننا رغم أنني أشتقت الى المنازعات والكر والفر والهجوم والدفاع … ّّّّّ!!!!!!!!
فهل أبدأ أنا ..أم تكون أنت من البادئين
للأسف برضو إنت دخلت وأنا يادوب هخرج!
رغم المنازعات والكر والفر، مازلت أعلم أنك طيب ومُتسامح أخى سراج.
أنت عشرة عُمر على نورت 🙂
تحياتى لك وللجميع وأشوفكم على خير فى تقابل جديد …
كتب لكم رد مطول …وللأسف نورت لم تنشره
على العموم …
اختصارتاً لما كتبته أنا
أن المناقشات والخلافات والشد والجذب يعطي للحوار نكهة وطعم
ويفتح المدارك ويزيد من المعرفه وخاصة مع عقول واعيه ونفوس راقيه
.
اشكرك اخ سراج على حسن الرد
جميل جدا ما نقلت بارك الله فيك.
تحياتي لك و للجميع
مع شكري وتقديري لردكم الطيب والذي أسعدني
حفظكم الله …وكنتم وأنا معكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه