صدمت الفنانة اللبنانية نورهان متابعي مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ظهورها في فيديو تنمرت من خلاله على إحدى النساء.
وبدت في المقطع وهي تغطي عينيها بنظارات شمسية كبيرة الحجم وتوجهت إلى احداهن طالبة منها عدم النظر إليها وواصفة إياها بالقبيحة.
وأشارت إلى أنها تكره الأشخاص الذين لا يتمتعون بالوسامة مضيفة أنه على المرأة القبيحة أن تعمل على تغيير شكلها.
وتابعت انها ترفض التعليقات التي تشير إلى أن بعض الأشخاص قبيحون منذ الولادة و”خلقة ربنا” لافتة الى أن على هؤلاء فعل المستحيل من أجل تحسين أشكالهم.
وقالت: “في كتير دكاترة تجميل، عملي شي، زبطي سنانك، زبطي وجهك، واللي الله خلقا حلوة أوكي الحمدالله يا الله على هل نعمة وإذا فوق الجمال بتزيد جمال بيكون أحسن متلي يعني”.
وذكرت أنها جميلة لكنها أضافت إلى شكلها بعض اللمسات التجميلية. وحقق المقطع المصور على احد الحسابات التي أعادت نشره على تطبيق “إنستغرام” أكثر من 45 ألف مشاهدة في ساعات قليلة.
وعلى إثر ذلك تعرضت الفنانة لموجة من الانتقادات اللاذعة حيث استنكر المتابعون ما قالته وسخر بعضهم منها واعتبروا أنها قبيحة الأخلاق.
مستوى فن هابط واخلاق هابطة وقبيحة من الخارج
والداخل وبعد ما قرف منها زوجها وطلقها فقدت عقلها
وزادتها بالوقاحة، اذا مع التجميل وقبيحة
كيف قبل ؟ هههههه وبتحكي على المرأة ؟؟؟
متعودة على دكاترة التجميل و والنفخ والحشي والشد !
يخرب بيتكم ما فيكم وحده طبيعية حتى التجميل مبالغ فيه وقبيح
مع الاسف مواقع التواصل مليانه بهذه الطفيليات الي ما عندهم
لا هدف ولا رسالة ولا اي شيء مهم يطرحوه غير التفاهات
هكذا أشكال ونساء بلاء للمجتمعات بينخروا بعقول الأجيال وأخلاقهم ..
في لبنان يلي هو من اصغر بلاد الارض يوجد فيه طوائف كل ضيعة غير عن جارتها ،،تجد في البيت الواحد(بكل الأديان مش حكر على حدا) ملتزمة وفلتانة ،اخ ماشي بطريق محترم التاني لا…)الناس تمشي وهي طالعة من تيابها (كمان كلامي هون عالكل )..نحن ننتقد المسلمات بالهوية اكتر لان (هيدا ببساطة ممنوع عنا بتاتا ..ويلّي ماشين على حل شعرهن للأسف معظمهن مسلمات الهوية (قمر من طرابلس يلي كنائسها من اسبوع وشوي كانت تقرع حزنا وتضمنا مع ذكرى تفجير المسجدين واحتجاجا على القضاء يلي عاملة القضية)..وبهالوقت قمر المسلمة بنت المدينة كانت تعرض جسدها لتحصل على أموال المشاهدات الكتيرة(يعني دعارة نظر)…
رولا يموت ..هيدي الفوق يلي بتكره البشعات ..وكتير غيرهن…
كلينك كمان مشيول عنها القلم (هي قالت انها ملحدة وبدها تعرض جسدها)..
العيب هنا على السلطات يلي ما تاخد اجراءات
شانهن شان هيداك الشاذ باسيل يلي يجهر عينك عينك بشواذه وما حدا يتتدخل..
مرحبا محايدة اكيد كل الي ذكرتيهم ما بمثلوا الا أنفسهم
لبنان بلد جميل وفِي ناس محترمين ومحافظين افضل من دول
تدعي التدين وأنها دول محافظة وعندهم بلاوي بالخفاء
انا ما بجاملك بكلامي ورغم اني مقهورة من بعض الأشخاص
الي تهجموا على اللاجئين السوريين والفلسطينين بلبنان
ولكن كمان في ناس بلبنان وقفوا مع قضية اللاجئين وكانوا
منصفين ، في ناس بنورت تتصيد بالماء العكر وما عجبني
كلامهم عن لبنان دائما عندهم فكره انو لبنان كلو انفلات وحريه
وهالكلام غير صحيح ابدا
صباح السعادة والأمل والرضا للجميع
كلنا نتأثر بما نراه من الشخصيات المعروفة ونرسم صورة لبلدٍ ما بناءاً على ما نراه في الأفعمال الفنية.
مثلاً معظم الأفلام والمسلسلات المصرية واللبنانية ومؤخراً السورية تعطي انطباع يخلتف إلى حد بعيد عن الواقع ليس فقط على الصعيدين الديني والأخلاقي بل أيضاً من الناحية الاقتصادية. مثلاً مسلسل أخر لحظة السوري كثّف التركيز على الرفاهية المادية التي لا تعكس بالضرورة الواقع، وكذلك المسلسل اللبناني “قلبي دق” بحيث يشعر المتابع (أو لنقل المشاهد) بغربة عن المشاركين بالعمل لأنه لا يُمثلون واقعه المُعاش.
محايدة أنتِ وأنا منعرف أنه مو كل شي منشوفه ع التلفزيون حقيقي .. مثلاً معظم العرب مفكرين أنه البنات الأجنبيات سهلات وما عندهم رادع أخلاقي، وبالمقابل هنن أخدين فكرة عن العرب أنهم عايشين بالخيم ومو شايفين شي. لذلك أنا بقول كل واحد فينا سفير عن بلده وعن أهله وبيئته وكلنا مسؤولين عن تصحيح الصورة النمطية يلي عم ترسمها الأفلام والمسلسلات والأغاني. الأعمال الفنية بيكون مبالغ فيها لتعمل دعاية عن البلد بدليل انه الآثار بتكون أحلى بكتير بالأعمال الفنية من الواقع. على قولة دريد لحام “تشجيع للسياحة” 🙂
السلام عليكم ورحمة الله جميعاً
كيفكم ان شاء الله بخير …
اي ان شاءالله نكون صورة جيدة كل عن بلاده ..
قصة اللاجئين في لبنان صار فيها كتير مواقف (ولكن ما بدنا نظلم اللبنانين على ردات افعالهم ويلّي عم تكون اوقات غير انسانية )..والله وضع المواطنين ببكي(الطبقة الوسطى الى الزوال )..المعلمين يلي عم يربوا اجيال بتطلع روحهم لحتى يحصلوا على رواتبهم هيدا مثال كتير مصغر وهكذا..
بس انا كل ما اتكلم عن بلدي وحده نورت ما تنزل تعليق (لانه من مصلحتها ان يكون فتنة حتى تكتر القراءات )يعني ان اكتب تعليق ينتقد مصر مثلا تنزله عادي انما بلدي نو وهكذا..