توفي الخميس، الفنان الكويتي أحمد جوهر عن عمر ناهز 65 عاماً، بعد صراع مع المرض في احد مستشفيات بريطانيا.

ونعى فنانون وصحفيون الراحل جوهر، مستذكرين أعماله الفنية والدرامية التي حظيت بشهرة واسعة في الكويت ودول الخليج.

ونعت الاعلامية الكويتية مي العيدان الرحل في تغريدة كتبت فيها: “تمر الايام ويبقى حلوها مع اناس كانوا هنا ورحلوا . . قرارا مؤلما من الرب يضعنا في اختبارا صعب . . الوداع . . الفراق . . الاستسلام . . احمد جوهر لم يكن يوما بالنسبة لي فنانا او رجلا التقيت به ومر مرور الكرام . . طالما كنت التقي به واجد منه الابتسامه و الترحاب . . احمد جوهر اينما يكون توجد البسمه و الضحكه و الكلمه الطيبه . . كان له فضلا على كثيرون وضعهم على طريق النجاح و انكروه ولكنه كان دائما يعتمد على جملة . . اليد العليا خيرا من اليد السفلى.”.

وتابعت “عندما ذهبت لزيارته بالمستشفى مع الفنان ابراهيم الحربي كساني شعور انه لن يعود كما كان وانها اخر اللقاءات تمنيت ان يخونني الظن لكن للاسف صدق لذالك اول مره في حياتي ازور فنان بمستشفى و اصور معه . . بهذه الصوره ب ٢٠١٠ كان يحتفل ب يوم ميلادي في لوكيشن وتصوير مسلسل المنقسي . . سوف نشتاق لك بوجوهر ولكن عوضنا ان اعمالك وصورك معنا و لقاءاتك سوف نظل نذكرك. . الله يرحمك ويغفر لك”.

كما نعت الراحل الاعلامية فجر السعيد وكتبت في تغريدة قالت فيها: “لاحول ولا قوة الا بالله توفى الفنان الكبير #أحمد_جوهر الخلوق المتواضع الفنان الاصيل … إنا لله وإنا اليه راجعون”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. يا ولية لا يقال قرار صعب من الرب ، بل يقال يحزنا فراقه ، او العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول الا ما يرضي الله ، او رضينا عن الله قضاءه …. ولا توجد كلمة او عبارة في اللغة كتلك التي كتبتيها ( كان وانها) انما كان( واهنا من الوهن اي الضعف) ، جاتك خيبة لا تعرفين تعبرين بلاغيا ولا تكتبين صح املائيا ،
    لا في فرح ولا في حزن ولا في غضب ولا في رضى ، ولا في المعارك التي تنهال عليك فيها الجزم هههههههه ما تخليك في مسح البلاط وتنظيف عتبة البيت ههههههههههه بدل ما عاملة على الناس صحفية وسيدة مجتمع ذات علاقات فنية وثقافية واسعة ؟؟!!! ههههههههههه جاتكم خيبة نسوان اخر زمن لا نافعين كوحكاحيا ولا بلاغيا ولا املاء ههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *