حالة من الإستغراب والدهشة عاشها متابعو الفنانة المغربية دنيا بطمة على عدم تفاعلها مع إعلان زوجها المنتج البحريني محمد الترك عن اصابته بمرض السرطان.
فبطمة تابعت نشرها لصورها بشكل اعتيادي على مواقع التواصل الإجتماعي دون ان تبدي أي دعم لزوجها بصورة مشتركة أو بتعليق على مواقع التواصل أو على الوسائل الإعلامية التقليدية، مما طرح العديد من الأسئلة حول ما اذا كان هناك خلاف بين الترك وبطمة، وهل بالفعل كانا يعيشان في منزل واحد في الفترة الماضية أم أن الإنفصال قد وقع بينهما.