كشف يوسف القعيط، مؤسس ومشرف موقع القعيط للتوفيق بين الزوجين، ان النساء في السعودية يرغبن ويصرن على زواج المسيار اكثر من الرجال.

كلام القعيط، جاء اثناء استضافته في برنامج “سيدتي على قناة روتانا خليجية”، حيث برر سبب رغبة النساء بزواج المسيار بالقول “هي ما تبغى شيء كثير يختلف في حياتها كل شيء مكتمل عندها ينقصها فقط رجل يدخل البيت وتحس بوجوده”.

وتابع: “حياتها مكتملة ماديا واجتماعيا وشغلها وكل شيء بس ينقصها رجل لذا لا تبغى شيء كثير يختلف في حياتها”.

وكان القعيط قد اثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحه في نفس الحلقة ان التعدد هو الحل في العصر الحالي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. العنوان يتكلم لوحده هههههههه
    صرعتونا وانتو شتائم عاى الشيعة وزواج
    المتعة !
    يلا استلموا ههههههه

  2. استغفر الله العظيم اللهم استرنا وثبتنا
    كل هذه الانواع مسيار ومزمار وعرفي وطُرفي ومتعة ونَتعة كلها غلط بغلط أقر الدين بإعلان وإشهار الزواج الباقي محرمات بغطاء ديني .

  3. علينا أن نفهم الأول ..
    .ما هو زواج المسيار .. وماهو السبب في ظهوره … وما الحكم عليه من رجال الدين وأهل العلم
    .
    زواج المسيار
    هو ( أن يعقد الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيّاً مستوفي الأركان والشروط )
    1- من الإيجاب والقبول
    2- ورضا موافقة ولي الأمر
    3- الشهود والأشهار
    4- المهر
    5- ليس محدد بوقت أو زمن …وإنما هو عقد زواج دائم
    6- فإذا فقد أي شرط من هذه الشروط أصبح باطلاً
    ولكن مالفرق بينه وبين الزواج المعروف والعادي
    إنه تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها كالسكن أو النفقة أو المبيت لإنها تقيم مع أبويها أو أحدهما فلا تحتاج الى سكن ..
    ..أو أنها أرملة أو مطلقة وتعيش مع أبناءها ولاتحتاج الى شقة أو سكن جديد .
    .
    وهنا نشير الى [[ نقطة هامة ]]
    إن هذا النوع من الزواج صالح لأصنافٍ معينة من الرجال والنساء تقتضي ظروفهم مثل هذا النوع من العقود
    وذلك أفضل من الوقوع في الفتن والمحرمات .. لضعفها ..فتلجأ للزواج
    ليعصمها ويحميها
    .
    و(الأسباب التي أدت إلى ظهور هذا الزواج كثيرة )….، منها :

    =ازدياد العنوسة في صفوف النساء بسبب انصراف الشباب عن الزواج لغلاء المهور وتكاليف الزواج ،
    أو بسبب كثرة الطلاق … أو وجود أرامل ومعها أطفال
    ، فلمثل هذه الأحوال ترضى بعض النساء بأن تكون زوجة ثانية أو ثالثة وتتنازل عن بعض حقوقها .العفة نفسها
    =احتياج بعض النساء للبقاء في بيوت أهاليهن إما لكونها الراعية الوحيدة لبعض أهلها
    ، أو لكونها مصابة بإعاقة ولا يرغب أهلها بتحميل زوجها ما لا يطيق ، ويبقى على اتصال معها دون ملل أو تكلف
    ، أو لكونها عندها أولاد ، ولا تستطيع الانتقال بهم إلى بيت زوجها ونحو ذلك من الأسباب .

    (ماهو حكم أهل العلم والمختصبن ورجال الدين )
    .
    اختلف أهل العلم في حكم هذا النوع من الزواج إلى أقوال
    ، فمن قائل بالإباحة طالما توافر فيه الشروط الصحيحة لعقد الزواج دائم إلى الإباحة مع الكراهة… إلى المنع منه ،
    ومن أفتى بمنعه .. لم يقل أحد من أهل العلم ببطلانه أو عدم صحته
    بل منعوا منه لما يترتب عليه من مفاسد تتعلق بالمرأة من حيث إنه مهين لها ،
    ومن تعلقه بالمجتمع من حيث استغلال هذا العقد من قبل أهل السوء وادعاء أن عشيقها هو زوجها
    ، ومن تعلقه بالأبناء حيث سيكون تضييع لهم ولتربيتهم بسبب غياب الأب .
    ولهذا …هناك فتاوي بعدم أباحته فقد يستغل هذا النوع من الزواج بعض ضعاف الدين فيجعله لأجل المتعة المجردة مع تضييع مقاصد النكاح
    .
    ، لذا فالواجب عدم تعميم هذه الإباحة بفتوى
    حتى لا يكون باب أو مدخل للإساءة الى الإسلام ممن لايفهمون ويتصيدون الأخطاء بعد تهاويل الصورة لتصبح أداة لطعن الإسلام
    والسخريه من اتباعه

    .
    أخيراً
    إنما الأعمال بالنيات …. والله رقيب على الناس
    فمن تعدى حدود الله …فقد ظلم نفسه … وعدالة الله تنتظره

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ((..وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ))

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *