نجح مصمم الغرافيكس دانييل هاشيموتو مرة أخرى في جلب الأنظار إلى طفله بتحقيقه أحد أحلامه “افتراضيا.”
وبعد أن أخرج كليبات لا تتجاوز مدتها دقيقة ظهر فيها ابنه وهو يستخدم سيفا لحرق عدة أشياء، وآخر يظهر فيه وهو محاط في غرفة جلوسه بأضواء غريبة، حقق له هذه المرة (وبالأحرى حقق لنفسه حلما طفوليا) وهو القفز في الفضاء.
ففي آخر فيديو يظهر الصبي وهو يستعد للذهاب إلى المدرسة، فيرتدي ثيابه المدرسية ويضع الحقيبة على ظهره ويقصد الباب، ثم يفتحه على أساس أنه سيتوجه للحافلة، لكنه بدلا من ذلك يقفز في الفضاء بنفس أسلوب المغامرين.
ولا تتجاوز مدة الفيلم نصف دقيقة، يظهر إثرها الصبي وهو يتحرك على سطح غرفته بعد أن كان يسبح في السماء.