عبرت الاعلامية الكويتية حليمة بولند من دهشتها مما وجدته في احد المقابر في العاصمة السويسرية جنيف وذلك عبر حسابها على احد مواقع التواصل الاجتماعي.

وتداولت حسابات مقطع فيديو صورت فيه الاعلامية الكويتية احد المقابر في العاصمة السويسرية بينما كانت تعلق معبرة عن دهشتها.

وقالت حليمة بولند: “شوفوا شو حلاة مقابرهم بتشوق يعني الواحد وده يتمشى في المقبرة” ثم تابعت ضاحكة “والله العظيم يشوقون المقابر عندهم”.

واضافت “الله يرحمهم طبعا يقولولي الحين ما تجوز الرحمة على غير المسلمين الله يرحم الجميع يا رب من باب الانسانية”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. شكل مقابرهم ترد الروح هههه
    لأنهم يحترمون الإنسان حيا و ميتا.. يكتبون على قبره عبارة : Repose en paix : “لترقد بسلام” ..
    كما عاش في حياته في مكان منظم و جميل و نظيف من حقه ان يرقد في مكان منظم و نظيف و جميل بعد موته !
    في بلاد العالم الثالث تجد المقابر فوضى تتحول في الليل لمرتع للسكارى يعاقرون الخمر بين القبور.. و ملاذ آمن للمشردين و المدمنين و المجرمين و المتسولين و الشحاذين و اصحاب الشرك و الدجل..لا حرمة للحي و لا حرمة للميت القهر وراكم وراكم في الحياة و بعد الموت!

    1. شفت في فيديو جنازة هداك الفنان المصري لي مات مؤخرا الله يرحمه.. وهم رايحين يدفنوه خرجت افواج من المتسولات نساء و اطفال صغار يركضون وراء ابن الفنان لأخذ صدقة، هؤلاء المتسولون اختصاص مقابر !
      الشخص يكون موجوع من وداع و فقدان احد احبابه و هم عينيهم على الصدقة و لا موت و لا حزن و لا شيء يؤثر فيهم !
      هذه ظاهرة سلبية موجودة في الكثير من البلاد العربية !!
      و التسول و الشحاذة عامة ليست من صفات المسلم ..

  2. ترد الروح من ريحة الورود والاشجار ههههههههههههه واول ما وصلت لندن ضيعت في ليلة معتمة ودخلت في احد المقابر هههههههههههههه لكن بعدين عرفت انها مقبرة هايغيت شمالي العاصمة البريطانية لندن الرهيبة ههههههههههههه ، فلعالم الموتى فيها حكاية فريدة ورهيبة، حوّلت المكان إلى ما يشبه الأسطورة.

    دُفنت في المقبرة شخصيات تاريخية شهيرة من عالم السياسة والفن والأدب، ولعل أبرز الراقدين فيها المفكر والفيلسوف الألماني كارل ماركس والروائية ماري آن كروس.

    وقد تجاوزت الروايات والسرديات حول مقبرة هايغيت مشاهير الواقع، ودخلت إلى عالم الخيال والأشباح ومصاصي الدماء.

    ومما يُروى عنها ظهور رجل قربها يتجاوز طوله المترين، يلبس معطفًا أسود وله أنياب، خرج من البوابة ليلًا وكاد أن يهاجم فتاة كانت تمر بالمكان لولا أن سيارة بضوء ساطع جاءت في الاتجاه المعاكس، فخاف من الضوء وركض عائدًا إلى المقبرة.

    إلى ذلك، يحظى كل قبر في المكان بتصميم خاص ورمزية تختصر حياة صاحبه. وجعلها كل ذلك مقصدًا للزوار والسياح لمشاهدة قبور المشاهير وإشباع الفضول لمحبي الأماكن الغربية والمخيفة.
    ومن يومها بطلت ههههههههههه اروح لتك المنطقة

  3. لمريم مجدولين: رد مختصر:
    أنا أعيش بأوروبا، كلام عن أنهم يعيشون لبيوت نظيفة خاطئ. معظمهم لديهم حيوانات تجعل رائحة بيوتهم لا تطاق، ثم أن أكلهم لوحده بسبب الخنزير أو الجبنة المعلنة حكاية و الثلاجة رائحتها حكاية ثانية. المقابر لها رائحة لأن الميت لا يغسل و لا يدفن بالطريقة الإسلامية. هنا بأوربا هناك من يعتني بالمشردين و يصرف عليهم أموالا طائلة، بدلا من إنتقاد الشعوب، إنتقدي الحكومات التي تملك بيدها مصير شعوب طال تجويعها!

    1. نوال شكلك تعيشين في بلجيكا او فرنسا هههههههه وليس لندن
      فمعروف ان الفرنسين والبلجيكين وحتى الالمان وسخين ، عكس الاشقاء الانكليز ههههههههههههه الذين يعيشون في بيوت فيكتورية الطراز فيها عبق التاريخ هههههههههههه وما يسمحون ادخن وارمي السيكارة على الارض هههههههههههه قال شنو ؟ قال اناقة قال هههههههههه

    2. أهلا سيدة نوال..
      أظن انك لم تفهمي قصدي..
      لا اعني بيوتهم من الداخل.. انا اقصد الطرقات و الحدائق و محطات المترو و الشواطئ و الاسواق و الأماكن العامة.. غالبا نظيفة و منظمة و غير عشوائية .. و حتى مقابرهم منظمة..
      اما عن أكلهم فلا يعنيني هذا، هؤلاء يحللون الخنزير و للأمانة اوربا في العصور الوسطى كانت طرقاتها متسخة مليئة بالازبال و الأوساخ و القاذورات (اعزك الله و شرف قدرك) ..اما الاوربي في تلك القرون كان متسخ الملابس نتن الرائحة و إن أكل أو شرب يمسح فمه بطرف ثوبه أو بأكمامه.. و كانوا يتخذون من قرون الحيوانات أواني لشرب الخمر ..
      لقد كان حينها بعض الكهنة يحرمون النظافة و العطور و يعتبرون الاغتسال معصية.. فلم يكونوا يعرفون الحمامات و الاغتسال.. عكس المسلمين الذين انتشرت لديهم الحمامات و العطور و الصابون و المسك و العنبر و البخور الطيبة الرائحة الخ…
      لكن حاليا في بعض البلدان العربية حتى و ان اهتموا بنظافة و ترتيب و تنظيم البيوت من داخلها الا ان هذا لا يمنع ان ترى ازبال مرمية بشوارعها !!
      اما عن قولك انتقد الشعوب و اترك الحكومات، اقول لك الحكومات هي من اوصلت الشعوب الى هذا الحال بمحاربة الوعي و الثقافة و التحضر و نشر ثقافة الاستهلاك و الجهل و العشوائية.. كما ان الأخلاق انعدمت لدى فئة من الشعوب لدرجة تجعلهم يتعدون على حرمات الموتى في مقابرهم و يتخذونها اوكارا لكل الموبقات !
      إنما الأمم الأخلاق ما بقيت
      إن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

      ملاحظة:
      و رغم ذلك لا ننفي وحود مدن نظيفة منظمة على الطراز الاوربي في بلدان أخرى غير اوربية على سبيل المثال: مدينة ايفران المغربية الجبلية الامازيغية الواقعة بجبال الاطلس المتوسط مدينة سكانها امازيغ معروفة بثلوجها و جبالها واشجار الارز و طبيعتها ومناخها يشبهان اوربا و بناؤها على الطراز السويسري و نظيفة جدا، تلقب سويسرا افريقيا كذلك مدينة شفشاون بشمال المغرب التي تلقب بالمدينة الزرقاء لأن طلاء جدران منازلها باللون الازرق مشهورة بنظافتها و مدينة اصيلة على المحيط الأطلسي و غيرها مدن معروفة بنظافتها لا داعي لذكرها..
      سيدتي ان العين تسعد و النفسية تطمئن برؤية منظر نظيف و منظم و مرتب و جميل..
      مع تحياتي..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *