أشادت الصحافة الامريكية ببطولات الرقيب السابق في الجيش الأميركي جيمس فاسكيز (47 عاما) الذي ترك حياته الهادئة وسط عائلة في ولاية كونيتيكت ليلتحق بجبهات القتال في اوكرانيا ضد القوات الروسية.

وبجسب ما ذكرت الصحافة الامريكية فإن فاسكيز يشارك خبرته القتالية مع جنود أوكرانيين ويقف معهم على خط الجبهة من أجل التصدي للغزو الروسي لبلادهم، وحتى الآن المحصلة: تدمير 7 دبابات روسية.

وثق فاسكيز تجربته في منشورات بالفيديو عبر حسابه في تويتر، الذي يتابعه حاليا أكثر من 200 ألف شخص، ويظهر في مقطع وهو واقف أمام دبابة محترقة يقول إنها أول دبابة روسية تم تدميرها، ثم يسمع صوت شخص يبدو أنه مصور الفيديو وهو يقول: أهلا بكم بأميركا”.

ويقول في التعليق المرفق بالفيديو إنهم وصلوا قرية احتلتها القوات الروسية لمدة شهر قبل وصول القوات الأوكرانية “لتحرير” المدنيين، ويقول: “دخلنا اليوم وأخرجنا 7 دبابات وعددا لا يحصى من الروس وبالتالي حررنا هؤلاء الناس”:

وفي 24 مارس، يشير في مقطع آخر إلى تدمير سبع دبابات حتى الآن، ويقول وهو يتقدم مجموعة من الجنود إنه سيتم تمشيط المنطقة بحثا عن أهداف أخرى محتملة:

والجمعة الماضية، نشر صورة لجنود أوكرانيين مسلحين يستمعون بشغف إلى مدربهم الأميركي وجندي آخر بريطاني. 

ويقول فاسكيز إنه وزميله يدربان الجنود على “المناورات التكتيكية والإسعافات الأولية” وغير ذلك وإنه “لشرف عظيم” أن يحارب “مع هؤلاء الرجال الرائعين”:

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. هذه عادة الامريكان يحبون ان يصنعون رامبو في الحروب كما صنعوا رامبو الافغاني ، لكن عندما جاءت ساعة الحقيقة هربوا من افغانستان وعملائهم يتعلقون بطائراتهم وعجلاتها!!
    ممكن ان نعطيكم ابو عزرائيل ههههههههههه فهو دمره خمسة وعشرين عجلة داعشية في يوم واحد وقتل مئات منهم وقام بشوي احد الدواعش على النار وعلى طريقة المسكوف في بث على الهواء !! فتم معاقبته واقصائه من الحشد لمدة بسبب سلوكه هذا ههههههههههههه

  2. ههههههه وكأننا في لعبة حرب Xbox
    ??????
    المبالغة بالبطولة بشكل زائد تصبح امر مشكوك
    فيه ههههههه وكما قال الامام علي سلام
    الله وصلواته عليه ( من مدح نفسه ذَبحها )
    ومقولة او حكمة اخرى ( من مدح نفسه ذَمها)
    كل الافلام الامريكية هم العباقرة و الاذكياء و
    الاقوى و الاشجع و…… الخ
    على فكرة هو الاعلام يلعب دور طبعا ولكن
    يوجد عقل و منطق و يوجد اذكياء كذلك لا
    يمكن الضحك على عقولهم ??

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *