منع العشرات من ذوي ضحايا العبارة الغارقة في الموصل موكب الرئيس العراقي برهم صالح من الدخول إلى موقع الكارثة، بينما دهس موكب محافظ نينوى اثنين من أهالي الضحايا.
وكان صالح وصل الموصل لمتابعة تطورات حادثة غرق العبارة في نهر دجلة، وارتفاع عدد القتلى إلى مئة شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال.
ولم يتضح ما إذا كان الرئيس العراقي تمكن من تفقد موقع الحادث أم أن الحشود منعته.
وفي السياق نفسه، أفادت مصادر بحسب “سكاي نيوز” بأن موكب محافظ نينوى نوفل العاكوب دهس اثنين من أهالي ضحايا العبارة المنكوبة، أثناء فراره من موقع الحادث بعد مهاجمة الأهالي الغاضبين لموكبه.
اقول هذا الحادث الارهابي بتوجيه واسناد امريكي اسرائيلي
حسبنا الله في كل مسؤول ظالم خائن فاسد …لايخاف الله
في بلداننا عندما يتعلق الأمر بتغريم المواطن يأتون بأحدات التقنيات
لكن لإصلاح ولو حفرة واحدة في الطريق تصبح ميزانية الدولة غير قادرة
على كلّ حال الخزي والعار له ولامثاله
ورحمة الله على هؤلاء الغرقى فالغريق شهيد (والله أعلم)
كما نسأل الله ان يتقبّلهم في عليين في الفردوس الأعلى عند مليك مقتدر…
عفوا ،للتصحيح
يأتون بأحدات التقنيات= يأتون بأحدث التقنيات
رحمهم الله ابرياء قتلهم الطمع وسياسة ايران الاجراميه
ماحدث مأساه عظيمه، الله يربط على قلب الأهالي ويصبرهم.