بعد تحذير نقابة المخابز في لبنان بأنها ماضية في بيع الخبز الى حين انتهاء مخزون الطحين المدعوم لديها، في ظل عدم فتح مصرف لبنان اعتمادات جديدة بانتظار توقيع عقد الاستقراض، تهافت عدد كبير من اللبنانيين على المخابز والافران.

هذا وقد انتشر مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي للكوميدي حسين قاووق، وهو ينتقد طوابير الخبز أمام الأفران في مناطق بيئة حزب الله.

ويظهر قاووق في الفيديو وهو يمر من جانب احد الأفران ليعلق بتهكم” على القدس بعد الافطار دغري، ليتفاجأ بطابور الخبز قائلا انه طريق القدس ببلش من فرن ابراهيم قلقاس امراء قدس”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. كل الطرق تؤدي للقدس !! فقبحا لمن اضاع البوصلة !! كل موقف وكل فكرة و كل طلب للقمة الخبز اذا لم توصل لمقدسات الامة وحقوقها بذكاء وابداع فتعسا تعسا…
    تعازينا باستشهاد المحامي محمد عساف الذي اصلا لم يكن مسلحا او يحمل سلاح ! خسارة فعلا عندما تخسر القضية رجلا باحثا عن الهوية التي بها تسترجع الحقوق !! فحمل الهوية مقدما على حمل البندقية .
    فقد سمعنا خبر يقول :
    استشهد المحامي الشاب محمد حسن محمد عساف (34 عاما) بعد إصابته برصاصة في الصدر أطلقها عليه جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان على مدينة نابلس صباح اليوم الأربعاء”.

    وقال الجيش إنه رد “بوسائل تفريق الشغب والذخيرة الحية” على “مئات الفلسطينيين الذين أحرقوا إطارات وألقوا حجارة والزجاجات الحارقة على الجنود”.

    وكان الجيش الاسرائيلي أعلن “تنفيذ عمليات عسكرية لمكافحة الإرهاب” في نابلس وغيرها من المدن في الضفة الغربية.

    ونعت “هيئة مقاومة الجدار والاستيطان” الفلسطينية عبر حسابها على “فيسبوك” الشاب عساف وهو محام في مجال حقوق الإنسان كان يعمل لديها، وبحسب الهيئة كان عساف “مدافعا شرسا عن أبناء شعبه ومقدراته”.

    وذكر شهود عيان لوكالة “فرانس برس” أن عساف أصيب صباحا عند أحد المفترقات في المدينة خلال انسحاب الجيش من موقع قبر يوسف نحو الشرق.

    وأضافوا أن الجيش “فتح النار بكثافة وبشكل عشوائي على الشبان الذين رشقوا مركباته بالحجارة ما أدى إلى إصابة الشاب الذي كان يقف على الرصيف”.

    وأوضح الشهود أن عساف توقف في طريق عودته لمعاينة الأحداث الجارية، بعد أن أوصل أبناء شقيقه إلى إحدى المدارس الصناعية في المنطقة.

  2. تعليق مسلمة فلسطينيه على سيداو

    طريق القدس خريطته عند هؤلاء العفيفات

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *