أثار خبر عن وصول فريق أمني إماراتي إلى مطار رفيق الحريري الدولي وبحوزته أسلحة جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان.

وفي هذا الاطار اوضح وزير الداخلية لبناني بسام مولوي عبر حسابه على تويتر سبب وصول الفريق الامني قائلا “بعد التداول بخبر وصول فريق أمني إماراتي الى مطار رفيق الحريري الدولي وبحوزته أسلحة، يهم مكتب وزير الداخلية والبلديات التوضيح بأن الفريق الأمني الإماراتي حضر الى لبنان لتأمين حماية ومواكبة المنتخب الاماراتي لكرة القدم الذي يخوض مباراة مع المنتخب اللبناني يوم الثلاثاء المقبل”.

وتابع: “هذا وكان قد سبق وصول الفريق الأمني الى لبنان استحصاله على موافقة من كل من وزارة الدفاع الوطني وقيادة الجيش اللبناني لإدخال الأسلحة التي تم التأكد منها قبل إدخالها، على ان يحصل الإجراء عينه عند مغادرة الوفد الأمني لبنان.”.

وقد سارع البعض الى المقارنة بين ردة فعل الوزير تجاه الفريق الامني الاماراتي وطلبه تفتيش حقائب المنتخب الايراني منذ ايام حيث كتب احدهم: “لو الفريق الايراني كان معو حماية امنية ذاتية متل الفريق الاماراتي شو بتعمل ، و هل يجرؤ فريق لبناني دخول دبي مع حماية امنية ذاتية ، يا عيب الشوم عليك بهدلت حالك وبهدلت لبنان”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. لو كانوا في دوله ذات سياده لكان أمر مستهجن ، اما في ظل سيطرة المليشيا الإرهابيه على البلد فهذا أبسط حقوقهم .

  2. هل هو فريق امني اماراتي بحق وحقيق والا تبع الاخوة اياهم ؟؟ هههههههههههه امثال شركة بلاك ووتر ؟؟
    يا عيب على الزلم ( الرجال) حتى الولية احلام المغنواتية تاتي للبنان دون حماية ؟؟
    حولوا المنتخب الكروي تبعكم لفريق كرة نسائي مادام خايفين وعامليها بالسراويل تبعهم هههههههههههه

  3. ههههههه كيف ما انتبهت على هالخبر
    عارفين بلدهم والخليج كله شو قذر وشو عامل
    بالمنطقة من سياسة قذرة و ارهاب و داعش
    طبعا بخافوا هههههههه جبناء
    طول عمرهم معتمدين عالمرتزقة وترامب
    دفعهم مليارات بلاوي هههههه ومسخرهم
    بالعالم كله وهو يضحك عليهم بخطاباته
    خايفين من حزب الله هههههه معتقدين
    حزب الله مثلهم لانهم قذرين ومعتدين،
    حزب الله يتبع نهج محمد و آل محمد صلوات
    الله و سلامه عليهم .
    اما هؤلاء صهاينة العرب منبع الارهاب
    لعنة الله عليهم
    قاموا القيامة عالفريق الايراني هههههه
    وسكتوا عن هالخبر هههههه حمقى

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *