وقعت مشادة كلامية حادة بين الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية المصرية السابق، والدكتور مصطفى محمد محمد رجب، الباحث الإسلامي، انتهت بطرد الأخير بالقوة من قاعة عقد ندوة مناقشة كتاب “الإجماع”، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
وبدأت المشادة بقول الباحث الإسلامي،”نحن الآن في بلد بها قانون يُنكر ألوهية الله، ويخرجنا من الملة، وهو قانون الوصية الواجبة”، ومن جانبه علّق جمعة، “الكلمة التي صدرت من حضرتك شديدة القسوة، مين اللي قالك إنه بيُنكر إلوهية الله؟”.
فتابع الباحث، “هذا القانون عُرض عليك وأيدته.. إيه رأيك؟، ليه تؤيد موضوع الوصية الواجبة؟”، فرد جمعة، “لأنه على حق”، فقال الباحث: “إنت مش عارفني ولا إيه؟ أنا الباحث مصطفى رجب وقابلتك قبل كده، فرد: “لا مش عارفك، وبعدين أنا بقابل ناس كتير، واحترم نفسك، أنت راجل فاسق، وحسبي الله ونعم الوكيل، إخس عليك”.
وعلى الجانب الآخر، قامت إحدى المتواجدت بالقاعة بتقبيل يد جمعة مرارًا، قائلًة له: “ولا يهمك.. إنت فوق راسنا”، وطرد الأمن الباحث الإسلامي من القاعة بالقوة.
حسبي الله ونعم الوكيل
ليش هيك عَصّب عالرجل . وحتى لو هو غلطان ، ما في ريحه الدم ولا الذوق،،،، اذا هو مفكر مسطول
فأنت عالم جليل حتى وانت زعلان
في طريقه للرد بس ، مو بهالاسلوب،،…. وغير اللي باست الشيخ ،،!!!!!! تبوسك عقربه ..
من محارمك هو …؟؟؟؟؟؟؟ اخوك ابوك ؟ خالك ؟ عمّك ؟؟؟؟ ابنك ؟؟؟؟ او بعلك!!؟؟؟؟؟
حتى اذا هو عالم جليل
قطيعة !!!!…..يتفاهموا بالردح.
دائما متسرعين واغبياء في تعليقاتكم !!الرجل العجوز المتنمص هو الذي تهجم وبدا بالسب ,العلامة علي جمعه من اجل العلماء حفظه الله واطال عمره آمين…..