تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو لمواطن تركي شن هجوما حادا على الرئيس التركي ” رجب طيب أردوغان ” وحكومته خلال مقابلة له مع مذيع لقناة تليفزيونية في الشارع .

حيث أشار المواطن إلى عدم امتلاكه لأي نقود في جيبه بعد سؤال المذيع له : ” هل سبق لك أن تناولت الخبز فقط ؟ .. هل أكلت خبز وزبادي فقط ” .

ليجيب الرجل وهو يبكي قائلا : ” لا توجد نقود في جيوب المواطنين .. أقول لهم ضعوا أيديكم على ضمائركم هل تستطيعون النوم ليلا مرتاحين .. سنحاسبهم يوم القيامة على ذلك ” .

وتابع : ” فأنا لست إنسانا عديم الشرف لا  امتلك في جيبي ليرة ونصف الليرة لأشتري الخبز .. أتمنى بكل دمعة تسيل مني أن يحترقوا في جهنم .. عمري 52 عاما لم أبك من قبل .. لن أتسامح في حقي ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. أردوغان ليس بملاك و لستُ من مُحبيه و لكن مهما قيل سيبقى أفضل من حكم تُركيا و أدى لإزدهار إقتصادها ! أما الجوعى فلا مُنافس لعالمنا العربي بعددهم!
    !!

  2. مبروك ياجماعه
    ”حملة السعوديه لمقاطعة المنتجات التركية” نجحت والشعب التركي صار يشحد .

    1. مساء الورد أحــمـــد_٢
      الحمدلله بخير و أتمنى أن تكون كذلك و ألف شُكر على سؤالك…
      تُصبح و الجميع على ألف خير …
      !!

  3. ardoghan ymli jioubou mafar2a ma3ou cha3bou. elakthrie. y3ichou b7arat. gher mntzme. w ykhrb betou mabichba3. saraq. syria. elzait ellzaitoun welghaz eltabi3i w ra7 l libia. ysrq elpetrol besm elekhwe elislamie w nn7ne nfra7 ysrqna bas lennou mslm….char elbalia mayud7ek…!!!

  4. مرحبا الأخت المحترمة ..حكيمة نورت
    مرحبا الأخ الطيب أحمد
    أتمنى أن تكونوا وجميع الأخوة والأخوات هنا بخير دائما
    .
    الأخت الحكيمة …نتفق أو نختلف في تأييد هذا الرجل المسلم إلا إننا والكثير هنا وهناك يتفقوا على شيء واحد …وهو نجاح هذا الزعيم في بناء دولته وجعلها خلال سنوات حكمه من أقوى الدول أقتصادياً وسياسياً وعسكرياً
    .
    وبالنسبة لمقاطعة البضائع التركية ..
    فهو كلام إعلامى أكثر منه سياسي واقتصادي ..
    لاعتبارات كثيره منها .
    _. أن هذه الدول لا تنتج شيئا ،،
    وأن هناك عقود ملزمة لا فكاك منها إلا بشروط جزائية مؤلمة
    فضلا عن سعي وتسابق الأسواق العالمية الأخرى التي تستقبل المنتج التركي.لجودته عن الصناعة الصينية والتايونيه والروسيه
    .
    وللحقيقة الملموسة فإن تركيا تقدم نموذجا ناجحا في غالبية ملفاتها المعقدة مع كثرتها ،،
    ومع زيادة الألغام المزروعة تزداد النجاحات المتحققة والشعبية الجارفة لتركيا الجديدة بقيادة أردوغان في قلوب مئات الملايين من العرب والمسلمين في وقت تزداد قناعة الملايين أن حكامهم وكلاء للغرب وتابعين لهم
    .
    اختلف مع أردوغان كما يحلو لك فهذا حق تمارسه، لكن الرجل يقدم نموذجا للنجاح والصمود وسط الكبار والعمالقة بعيدا عن الأقزام الدمي هنا وهناك
    ولقد أعلنها الزعيم أردوغان علانية
    نحن لا نهتم بالدمي لأننا نتفاهم مع صانعيها،

    وهو صادق الوعد في دعمة للحلفاء والأصدقاء والوقوف بجانبهم وبخلفية إسلامية وقومية ،،
    في (سوريا والعراق وليبيا وقطر …وأذربيجان التي رفعت الأذان في كرباخ بعد توقفه 28 عاماً هي فترة الإحتلال الأرميني)

    أخيراً
    الآن نستطيع أن نقول بكل عزه وإفتخار هنيئاً لتركيا أردوغان.
    وأشكركم الأخت حكيمة نورت على أعترافك بشجاعة
    [ سيبقى أفضل من حكم تُركيا ].. رغم عدم قابليتك لهذا الرجل
    ولست الفلسطينية الوحيدة التي تعلن عدم محبتها لأردوغان
    فا معي صديق طبيب من فلسطين يعمل معي بالمستوصف … لا أعلم لماذا يكرهه أيضا ولا يحبه
    وأنا أتعجب وأقول ..ربما أردوغان لم يقدم ما يتمناه الفلسطينيون منه تجاه القضية الفلسطينية …
    ولكن …أتسأل …وماذا فعل باقي الرؤساء والحكام والملوك سوى التأمر والخذلان

    1. مساء الورد دكتور سراج …
      أتمنى أن تكون و العائلة بألف خير …
      أولاً و قبل كُل شيء أنا دوماً و مع كُل إنتقاد لأردوغان أو تُركيا أقول أنه الأفضل لبلده و أنه وضع تُركيا في مصاف الدول ذات الثقل الإقتصادي و السياسي و السياحي و جعلها بلد يُحسب لها حساب مع أي تحرُك في المنطقة ، و أن تهليل الكثيرين لهُ نابع من إنعدام وجود ذلك البطل المُخلّص في بُلداننا العربية و كم الظُلم الذي نعيشه فيها و حبنا للعنتريات و الخطابات الرنانة و ثانياً بالنسبة للمُقاطعة أنا ضدها لأن الأولى مُقاطعة الصين و الهند و غيرها من الدول التي يُقتل و يُهان فيها المُسلم بسبب دينه لا غير كما أنني أرى بديل البضائع التركية هي بضائع الكيان خصوصاً مع موجة التطبيع التي ضربت عروبة الكثيرين كإعصار لم يبقِ و لم يذر و ثالثاً بالنسبة لمُناصرة أردوغان لمُستضعفي المنطقة فأراها كطريقة لإحياء الخلافة العثمانية عن طريق التدخُل و تأجيج صراعات و حروب المنطقة و التناطُح مع الجميع ، عودة على النقطة الأولى أردوغان لا يهمه سوى بلده و بالتالي تدخلاته دوماً لمصلحتها و أسبابه تنحصّر في البترول و الغاز و الحدود و النفوذ لا تتعداها أبداً و أكبر مثال سوريا و ليبيا ( اللتان تاجر بدماء أبناءها) و حديثاً أذربيجان و أما كونه أمير المؤمنين فحفيد أتاتورك لن يحظى بهذا الشرف أبداً و علمانية بلاده أكبر دليل على أنه لم و لن يكون ذلك . أما فلسطين فأرى مواقفه منها مُجرد خطابات رنانه و مسرحيات هزلية هدفها العزف على أوتار عواطف شعبه و شعوب المنطقة كونها القضية الأزلية التي مازال البعض يراها عادلة ، علاقات تركيا و الكيان إن مرضت لا تموت و الدليل حجم التعامُلات التجارية و العسكرية و السياحية و الزراعية بين البلدين و التي تُناقض كلام الرجُل و إدعاءاته بنصرة فلسطين ، تذكر أنه خرج مُستنكراً و مُهدداً حين نُقلت السفارة الأمريكية للقدس أتعلم أن شركة يمتلكها ولده شاركت في بناء السفارة ?؟! أتعلم أن تُركيا حصرت إستيراد الحبوب الزراعية بالكيان فقط ؟! أتعلم أن برلمان تُركيا في عهد أردوغان كان أول برلمان مسلم فتح ذراعيه لخطاب رئيس وزراء الكيان ؟! أتعلم أن أردوغان حاصل على أوسمة من الكيان؟! أتعلم أنه باع الكيان بترول خلال فترة عدوانه على غزة أي أنها قُصفت ببترول جاء من تُركيا و غير ذلك الكثير ..يكفي مُتاجرة بهذه القضية فقد خانها الجميع و طعن أهلها الجميع و تآمر عليها الجميع !
      سؤالي لك دكتور هل تأييدك لأردوغان نابع من مُناصرته للإخوان المُسلمين و الرئيس مُرسي و إيواء من فروا من بطش الحكومة الحالية (و التي أرى أنه يتخذهم وسيلة لأهدافه التوسعية و أحلامه للسلطنة ) أم هو من إنعدام البطل المُخلّص أم هو ماذا ؟
      كالعادة دوماً لن يُفسد خلاف الرأي للود قضية….
      نهارك سعيد …
      !!

  5. أهلاً ومرحبا بالأخت النبيلة ( حكيمة نورت )
    مساءك طيب ورياح معطرة …ولكن تحمل وتجر بداخلها سحب مثقلة بالهموم … وأخشى أن تنفجر من شدة ما تكتم من أحزان وأوجاع ..تشعر معه أنه لا أمل في الشفاء
    .
    وما كتبتيه عن أردوغان يستلزم أن أرتدي روب المحاماة للدفاع عن متهم ..أشعر من داخلي أنه بريء
    رغم شهود الثبات التي تؤكد فعله للجرم المشهود
    .
    بسم الله
    سيادة القاضي المحترم …سيادة المستشارين الأجلاء
    أشعر بشئ من عدم العدالة والأنصاف ..
    أن يكون موكلي ..هنا ..بداخل قفص الأتهام
    وهناك الكثير من البشر هم أولى أن يكونوا نزلاء في بئر عميق
    .
    سيدي القاضي … نحن هنا نصدر الأحكام على شخصية هامة ..لانعلم ما هي الظروف المحيطة به كي تصدر منها هذ الأفعال والأعمال الذي ندينه به
    فلم نكن أنا ولا أنت في يوماً بموقع مسؤليته الهامة
    والتي ربما تفرض عليه اموراً لو كنا مكانه لفعلنا نفس الأمر الذي نلومه عليها ونحاكمه بها .
    إن عالم السياسة أيها القاضى …عالم مليء باللؤم والخبث والمكر …ولابد أن تكون ذئب حتى لاتأكلك باقي الذئاب …إنه عالم الغابة ..البقاء للأقوى ولا مكان للضعفاء أو الجبناء
    .
    وموكلي أراد أن يكون نسراً قوياً يضرب بأجنحته الخفافيش التي تحيط به ..لتجعله يسقط
    ولعل الأنقلاب الذي دبر له من هولاء الخفافيش والغربان السوداء ..يكشف لنا مدى خوفهم ..أن يقوي النسر ويحمي من يستنجد به
    .
    ولهذا فلا نستبعد .. أن نسرنا …في بداية عهده ..لم يكن يستطيع أن يحلق في السماء ..فكان لابد أن يتعامل مع هؤلاء الخفافيش بطريقة الصديق وليس العدو …حتى لايتكالبوا عليه …ومازالت كانت أجنحته ضعيفه
    .
    وأظن أنه الأن بدأ يطير ويرفرف بجناجه ليصبح باتمان باقي الطيور ضعيفة الأجنحة
    .
    ويكفي أن نرى أن من يهاجمهوه هي من الخفافيش والغربان التي تعشق الخراب وتعيش على أمتصاص دماء الشعوب المغلوبة على أمرها
    .
    رفعت الجلسة …للصلاة
    .

  6. محكمة .
    نستأنف المرافعة …
    (ممثل الدفاع يتفضل )
    . سيدي القاضي والمستشارين …أشكركم لسعة صدوركم وألتمس من عدالتكم الصبر لإكمال المرافعه .

    وأبدأ من نقطة أن موكلي المتهم …كان لابد أن يمد يديه لكل من حوله …حتى للخفافيش والغربان السوداء
    وأعطيت تبرير أنه كان مازال في عهده ..
    وأن العش الذي يسكن فيه كان ضعيفاً من السهل أن يسقط من أعلى الشجرة مع أي رياح ضعيفه ..
    فتتكالب عليه الغربان والخفافيش لتأكل بقاياه وتجهز عليه فكان لابد من ينحني للتيار …حتى يمر بهدوء
    …ويبدأ ببناء عش قوي صلب على أرض صلبه ….حتى تقوى جناحيه فيطير ويرتفع في السماء ليواجه هولاء السفهاء مصاصي الدماء .
    .
    ولعل موقفه مع الأخوان المسلمين ووقوفه معهم وفتح باب بيته على مصراعيه لأستقبال من هاجروا إليه طالبين الحماية ..بعد أن خذلهم الشعب المغلوب على أمره يعتبر موقف مشرف
    ولنعلم أن وقوفه معه لم يكن من باب الأنتفاع منهم بشئ فلا بترول لديهم ولا شيء يطمع فيه ليقف معهم ويفتح على نفسه أبواب من العداء مع دول له ثقلها ومكانتها
    مثل مصر والأمارات وكل من يكره ويخشى وجود الأخوان المسلمين
    أنه مساندته للمظلومين … شيء يحسب له ويكتب في سجل الشرف …وهذا يعني لنا الكثير …ونقدره فالكل يعلم أنه لو لم يفعل ذلك ..لكانت الأبادة والتصفية لباقي الأخوان المسلمين
    وأن وقوفه بجوار قطر …جعل المتحالفين ضدها .. في ارتباك ..وغيظ شديد من هذا النسر الذي فرد بجناحيه عليها ليحميها من هولاء الخفافيش وكذلك ليبيا … لو لم يكشر عن مخالبه أمام حفتر ومن وراءه …لسقطت ليبيا تحت حكم العسكر وأصبحت مجرد تورته تتقاسم الذئاب حولها ..ليأخذوا نصيبهم من البترول وخيرات ليبيا
    ولكنه أفسد عليهم حفلة الميلاد ..
    فكان لابد وحتماً أن تخرج فضائيات واعلام هولاء الخفافيش في بث الأكاذيب ضده .. فيجب أن لاننساق وراء أكاذيبهم …. فهناك من يتطلع دائما الى السماء ..ليرى النسر يجوب ويطلق صيحات ولو مزيفه …. فترعب الخفافيش وتطمئن هذه العيون الناظرة …لمجرد أنه مازال يطير .
    أخيراً
    .سيدي القاضي
    …أرجوا أن تطمئن وجدان المحكمة وهي تصدر حكمها على موكلي بالبراءة أنها فعلت الصواب ..وساندت رجل يستحق الثناء والتقدير

    1. صباح الخير دكتور سراج …
      أشكُرك على التحية رغم ما تحمله من مُثقِلات القلوب و مُقنِطات النفوس……….على كُل يُقال أن التعلُق بمُهترئات الحبال لما يُسمى أمل تغيير الواقع المُعاش هو مُجرد حماقة تقطعها سيوف الخسائر و ما أكثر الخسائر أو كما تقول أحلام مستغانمي “الحالمون يسافرون وقوفًا دائمًا، لأنّهم يأتون دائمًا متأخّرين عن الآخرين بخيبة” و ما أكثر الخيبات…
      دكتور …..مُنذ متى تحكم المحاكم بالعاطفة ؟! و مُنذ متى يترافع المحامون بقلوبهم ؟! و مُنذ متى يُرفع و يُمحى الجُرم بمقارنته بجرم الآخر ؟! و مُنذ متى أصبحت سيوف الأشرار دليلنا لأهل الخير ؟! و مُنذ متى أصبحت مخالب النسر آمنة فقط لأنه إصطاد أفعى سامة -ليأكلها -كان من المُمكن أن تفتك بنا فأوكلت له المهمة؟! مُنذ متى كان أحدهم يستحّق التهليل فقط لنستخدم ما حُبينا به من صوت ؟! مُنذ متى زالت قناعتنا أنه ما عاد لنا نصير ؟!
      سأُعلّق على نقطة واحدة و لكن قبل ذلك أنت تعرف كيف أشعُر تجاه ما حصل و يحصُل في مصر و لكني لا أُحّب أن أربط ما أشعُر به بجماعة أو حدث و أرى دوماً أن المُعارضة تأتي من داخل الوطن و ما الأصوات الخارجية سوى صدى ضعيف لبُركانٍ داخليٍ هادر و من هذا المُنطلق دوماً تعاطُفي مع القضية لا شخوصها و لا واجهتها و قد تكون هذه نقطة الإختلاف بيننا أنك تعيش في داخل إطار الصورة بينما أنا أقف بعيدة فأرى أبعاد أُخرى قد لا تكون بعُمق الجُزئية التي تراها و لكنها برأيي مكتملة رغم ضبابية بعض الزوايا….ما أُريد قوله أنك ترى الإستضافة نصر و مُناصرة و أراها أمل في مطامع مرجوة و إستغلال نفوذ و ورقة ضغط لجماعة أنت نفسك لا تستطيع نفي نفوذها و قدراتها المادية و الإعلامية في الدول التي كانت أو مازالت مُتواجدة بها يُغذي ذلك النفوذ الظلم و المستوى المعيشي المُتدني و كذب الوعود التي نعيشها في عالمنا العربي و ثق أن اللحظة التي تنتهي بها أو تبوء بالفشل الغاية المرجوة منهم سيبلغون بأن تواجدهم ما عاد مرغوب به ، لا أتمنى أن يحدُث ذلك و لكن أراه قادم لا محالة …..لننتظر و نرى و إن غداً لناظره قريب!
      إن أردتني أن أتعامل معك بمنطق القاضي و المُحامي فأقول خُذ موكلك و إذهب و لتؤجّل الجلسة لحين ثبوت خطأ رؤية أحدنا !
      مُلاحظة : تهانيّ لك أنك وجدت من تصفق له ، أما أنا فما عدت أبحث!
      تحياتي….
      !!

  7. مرحبا الأخت المحترمة حكيمة نورت
    أتمنى من الله أن تكوني وجميع من معكي والجميع هنا بخير وأمن وامان وسعادة دائماً
    .
    فكرتي في وضع وتصوير الحوار وردي عليكي ..على صورة قاعة محكمة وقاضي ومحامي ومتهم …حتى لاتملي من كثرة السطور وتطويل الرد
    فتصبح الردود بصورة مقبولة سهلة الهضم
    .
    ولنخرج الآن من قاعة المحكمة …بعد أن تبين لي
    أنه من الصعب ..ان يكون القاضي الذي يصدر الأحكام
    هو طرفاً في القضية ..بل إن القاضي نفسه يعتبر نفسه ضحية من ضحايا هذا المتهم … ولهذا يعتبر أن أي عمل إيجابي للمتهم ..هو نوع من الخداع يتظاهر به ليصنع لنفسه هالة من الضوء ..ليعتبره الضعفاء رمز لهم والبطل المنقذ القادم
    ولهذا … فمن الأفضل … أن أنسحب من قاعة المحكمة ..وأنطلق الى الفضاء الواسع ..الشوارع والميادين
    وأن يكون ردي ..عبارة عن ناشط سياسي يكتب منشورات ويرميها عبر النوافذ وفي الطرقات والشوارع
    ليقرأها الناس جميعا ..
    .
    والرد الأن ..
    .عبارة عن منشورات صغيرة متفرقة
    لمحاولة تنبيه الناس لكل ما يجري حولهم من مؤامرات
    وهم غافلين عنها بمتابعة مباريات الدوري الأوربي وتصفيات كأس العالم وبرامج فويس 2 واختيار أفضل صوت ..وبرامج التاك توك والشو توك
    .
    ( المنشور الأول )
    1- يا أحرار العالم …. أنتبهوا .لإنكم مسلمون ..فأنتم مستهدفون
    من الأمبريالية الاستعمارية من دول أصحاب النفوذ
    من اللوب الصهيوني والشيوعي وقيادات الحروب الصليبية
    أنهم يرفضون أن تكون لأي دولة من دول العالم الإسلامي كيان مستقل وإرادة حرة، حتى لا يفقدون هيمنتهم على الشرق الأوسط الغنية بالمواد الخام. ولا من نهب ثرواتها النفطية والمعدنية. فإنهم الميكروبات تعيش وتتغذى من الخلايا التي أصابتها لتعيش وتنمو وتتكاثر .

    أنهم يسعون إلى تمكين حكام وأنظمة عميلة تدين لهم بالولاء من حكم بلاد الشرق الأوسط ومساندتهم في أن يظلوا قابعين على صدور شعوبهم من أجل أن تظل معظم دول الشرق الأوسط تابعة لهم منزوعة الإرادة..
    .
    أنه لا يروق لهم أن تكون هناك دولة إسلامية صاحبة إرادة مستقلة تتخذ قراراتها بنفسها وتمتلك برنامج حقيقي للتطور والتعمير قد تصبح في يوم من الأيام قوة لا يستهان بها تتخذ مكانة خاصة بها بين الدول الكبرى
    ولهذا
    فإنهم يرفضون ظهور زعماء في الشرق الأوسط مثل أردوغان. يعملون من أجل تحقيق الرخاء لشعوبهم. ويسعون إلى تطوير بلادهم وتحديث وتطوير الصناعة فيها وخصوصا صناعة الأسلحة.
    فتكون البداية لإنشاء أتحاد اسلامي للدول الأسلامية
    ( الولايات المتحدة الأسلامية )
    فتكون ضربة الفأس الأولى في تحطيم صنمهم الأكبر
    وأنهيار نفوذهم وفقدان سيطرتهم …فتكون النهاية لهم
    .ولهذا
    إنهم يدعمون أنظمة تنفذ لهم مخططاتهم في معظم دول الشرق الأوسط في زرع الفتن ونشر الفوضى وإشعال نار الحروب والمساعدة في تدمير البلاد وتشريد العباد. وإغراق الشعوب في الفقر والجهل والتخلف من أجل سهولة السيطرة عليهم وابتزازهم.واستمرار الهيمنة وفرض نفوذهم من أجل البقاء الدائم …ولو على حساب جثث شعوب العالم الثالث ..فمن نستفيق وننتبه
    .
    توقيع ( الناشط الثائر )
    الأمير سراج وهاج

    1. مساء الخير دكتور سراج…
      أتمنى أن تكون مُحّق في رؤيتك و أن نصف الكوب فعلاً مليء و يُؤسفُني أنك لم تعُد تراني نداً لحوار ….
      تحياتي ….
      !!

  8. الخلاف بين العرب وتركيا ليس وليد اللحظه ولكن تراكمات لعلاقات كان يرى فيها بعض الاتراك عنصريتهم العرقيه على العنصر العربي

  9. أهلا الأخت المحترمة حكيمة نورت
    والأخ الطيب أحمد
    أتمنى أن تكونوا والجميع بخير
    .
    الأخت أخر العنقود ..مساءك أخضر بلون شجرة الزيتون
    ولإني على سفر الآن لمدة يومين …
    فسوف أتأخر في الرد عليكي وعلى الأخ أحمد
    لإكمال هذا النقاش والحوار المثمر بإذن الله …لعلنا نستوعب كل ما يجري حولنا من أحداث متلاحقة ..نحن كعرب مسلمين طرفاً فيها …وللأسف الطرف الأضعف
    .
    أخيراً
    لقد جانبك الصواب حينما _ أعتقدتي أو كتبتي ( يُؤسفُني أنك لم تعُد تراني نداً لحوار ….) والرد لاحقا بعد العودة
    .
    والأخ المحترم أحمد …
    ما كتبته أنت ( يرى فيها بعض الاتراك عنصريتهم العرقيه على العنصر العربي)
    كان نوع من بث الفتن والأكاذيب لإتمام المؤامرة على الدولة العثمانية ..لإنشاء التفكك في الصفوف لإسقاط الخلافة الأسلامية القوية في ذات الوقت …وقد نجح المنافقون والمخادعون في أكاذيبهم ..ونجحت الخطة
    وسقوط الخلافة الأسلامية …وهم حتى الأن يسعون بإحتهاد أن لن يسمحوا بعودة هذا الكيان الأسلامي العظيم الذي كان يحكم مشارق الأرض ومغاربها …
    سوف أعطي لك شرح مبسط حتى يكون في صورة مقبولة تسهل فهمها لكثرة الأحداث
    اترككم على خير
    وحتى نلتقي لكم مني أطيب الأمنيات الطيبة

  10. اصلا في تركيا ممنوع ان تكتب بلغة واحرف القران الكريم ، وكل اللافتات ازيلت من على المحلات والمطاعم ، فعن اي إيمان يتحدث الاخوانجية ؟؟ معاها حق توزعو ههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *